امتدح عضو مجلس إدارة الاتحاد البحريني للبليارد والسنوكر والدارتس محمد يوسف المستويات التي قدمها لاعبو البطولة التصنيفية الثانية للدارتس في جميع مراحلها، مبينا أن الأدوار الحاسمة شهدت مباريات قوية جدا بين اللاعبين، خصوصا المصنفين الأوائل على البحرين. وقال يوسف إن المستويات المتطورة للاعبين تبشر بالخير للفترة المقبلة التي تنتظر فيها المنتخب مناسبات مهمة على المستوى الخارجي على أمل تحقيق نتائج أفضل من المرحلة السابقة، وأن تنعكس مباريات البطولات التصنيفية على أداء اللاعبين في المحافل الخارجية وتتطور مستوياتهم أسوة باللاعبين العرب.

وأثنى يوسف على ثبات بطل المسابقة علي عبدالكريم على مستواه المرتفع خلال المسابقات التصنيفية، مشيدا بالتطور الملحوظ لبعض اللاعبين وخصوصا العناصر الناشئة في البطولات التصنيفية. وأشار يوسف إلى أن عدد اللاعبين المشاركين في البطولة (60 لاعبا) هو العدد المعتاد في البطولات التصنيفية للبليارد، مبديا سعادته بذلك طوال السنوات الماضية، لافتا إلى أن حرص اللاعبين على المشاركة في بطولات الاتحاد يخدم اللعبة ويرفع درجة المنافسة، مؤكدا سعي الاتحاد إلى الارتقاء بمستويات اللاعبين من خلال زيادة عدد البطولات المحلية لزيادة خبرات اللاعبين.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

ماذا نعلم عن جماعتي جيش محمد ولشكر طيبة التي استهدفتهما الهند في باكستان؟

(CNN)-- الجماعتان المسلحتان اللتان أعلنت الهند استهدافهما في غاراتها على باكستان، الأربعاء، مصنفتان كمجموعتين إرهابيتين من قبل العديد من الدول، واتُّهمتا بشن عدة هجمات ضخمة وقاتلة على الهند المجاورة، جماعتا "عسكر طيبة" و"جيش محمد"، جماعتان متطرفتان متمركزتان في باكستان.

وقالت الهند إنها شنت الغارات ردًا على مذبحة استهدفت سياحًا في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير، والتي ألقت باللوم فيها على باكستان، ونفت باكستان أي تورط لها، مؤكدةً أنها حاربت الجماعات الإرهابية منذ فترة طويلة.

إليكم ما يجب معرفته عن الجماعتين الإسلاميتين:

جماعة "جيش محمد"، جماعة متطرفة مقرها باكستان، تعمل في جميع أنحاء كشمير، وتسعى إلى توحيد الجزء الخاضع لإدارة الهند من الولاية المتنازع عليها مع باكستان، وقد أدرجت الولايات المتحدة ومجلس الأمن الدولي جماعة "جيش محمد" على قائمة المنظمات الإرهابية عام 2001، وأشار مجلس الأمن الدولي إلى أن جماعة جيش محمد "تتمركز في بيشاور ومظفر آباد، بباكستان"، وكانت مظفر آباد أحد المواقع التي ضربتها الضربات الهندية.

أسس زعيمها، مسعود أزهر، الجماعة بعد إطلاق سراحه من السجن في الهند عام 1999 مقابل 155 رهينة كانوا محتجزين على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية اختطفت إلى قندهار، أفغانستان، وفقًا لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

وشكّل جماعة "جيش محمد" بدعم من أسامة بن لادن وحركة طالبان والعديد من المنظمات المتطرفة الأخرى.

جماعة " لشكر طيبة"، التي تُترجم إلى "جيش الأطهار"، هي أيضًا منظمة مقرها باكستان، ولها نفس الهدف المتمثل في توحيد كشمير الخاضعة للإدارة الهندية مع باكستان.

ويقول مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إنها مرتبطة بتنظيم القاعدة، وأنها "نفذت العديد من العمليات الإرهابية ضد أهداف عسكرية ومدنية منذ عام 1993، بما في ذلك هجمات نوفمبر 2008 في مومباي، الهند، والتي أسفرت عن مقتل ما يقرب من 164 شخصًا وإصابة المئات".

ويقيم زعيم "لشكر طيبة"، حافظ سعيد، في باكستان منذ سنوات، وكان يدخل ويخرج من الاحتجاز الباكستاني.

مقالات مشابهة

  • درجات الحرارة العالمية لا تزال عند مستويات قياسية
  • فتح أبواب البطولات الجماعية الدولية أمام المبارزين الروس
  • د.الدرديري محمد احمد: ملحمة الصمود .. الهدية التي قدّمتها لنا الإمارات وهي لا تدري!!
  • ماذا نعلم عن جماعتي جيش محمد ولشكر طيبة التي استهدفتهما الهند في باكستان؟
  • من هي النقابة التي اتهمها وزير العدل بالكذب وقرر عدم استقبالها؟
  • «السنوكر» يشارك في 3 بطولات دولية
  • بقرار محمد يوسف.. استبعاد 7 لاعبين من قائمة الأهلي في كأس العالم للأندية 2025
  • بدر ذياب: نجتمع في أكبر البطولات الآسيوية الشاطئية بالقارة
  • متفوقًا على بيلينجهام وهالاند.. محمد صلاح السادس عالميًا بقائمة أكثر اللاعبين شعبية
  • في ذكرى ميلادها.. فردوس محمد “أم السينما المصرية” التي لم تُنجب واحتضنت جيلًا كاملًا (تقرير)