نتنياهو يلتقي قائدا عسكريا أميركيا ويدعو لاجتماع أمني "سري"
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
كشفت هيئة البث الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التقى، الإثنين، بقائد القيادة الوسطى الأميركية، مايكل كوريلا في إطار زيارته غير المعلنة لإسرائيل.
وبحسب الهيئة فقد شارك في المناقشة وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس.
يزور كوريلا إسرائيل بشكل متكرر، ولكن هذه المرة لم ترد أنباء عن وصوله إلى البلاد.
وقد التقى كوريلا برئيس الوزراء في اجتماع أمني، إلى جانب مسؤولين آخرين في مؤسسة الدفاع.
وكانت صحيفة "إسرائيل هيوم" قد قال في وقت سابق إن نتنياهو استدعى أعضاء لجنة الاستخبارات في الكنيست لعقد اجتماع أمني سري غدا الثلاثاء.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات يسرائيل كاتس نتنياهو الكنيست نتنياهو إسرائيل أميركا يسرائيل كاتس نتنياهو الكنيست شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
الائتلاف المغاربي يدين العدوان الإسرائيلي على إيران ويدعو لتسهيل عبور قافلة غزة
أدان الائتلاف المغاربي لنصرة القدس وفلسطين ما وصفه بـ »العدوان الصهيوني الغادر » على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والذي أودى بحياة قيادات عسكرية وعلماء في المجال النووي، معتبرًا أن هذا الهجوم يشكّل انتهاكًا لسيادة الدول وامتلاكها المعارف والتكنولوجيا السلمية.
وأكد الائتلاف، في بيان صادر عن رئيسه عبد الصمد فتحي، أن هذا الاعتداء يعكس استمرار « العربدة الصهيونية » وازدواجية المعايير الدولية، حيث يُمنع المستضعفون من أدوات القوة فيما يُسمح لإسرائيل بامتلاك سلاح نووي وارتكاب الجرائم دون مساءلة.
وفي سياق متصل، ثمّن الائتلاف ما سماه « مسيرة الصمود المغاربية نحو غزة »، والتي شهدت مشاركة وفود شعبية من مختلف دول المغرب الكبير، واعتبرها تعبيرًا صادقًا عن وحدة الأمة وارتباطها العضوي بالقضية الفلسطينية.
وأشاد البيان بمواقف المشاركين، بمن فيهم الذين تم ترحيلهم قسرًا من مطار القاهرة، مؤكدًا أن « صوتهم قد بلغ ورسالتهم وصلت »، وأن هذا المنع لن يقلّل من قيمة مشاركتهم الرمزية والمعنوية.
كما وجّه الائتلاف نداءً مباشرًا للسلطات المصرية والليبية لتيسير عبور القافلة الإنسانية إلى غزة، واعتبر أن تمكينها من الوصول واجب ديني وأخلاقي وإنساني لا يمكن التهرب منه، مشددًا على أن التاريخ والضمير العالمي يسجّلان مواقف الشعوب والأنظمة في مثل هذه اللحظات.
وختم البيان بدعاء وتأكيد على أن أجر المشاركين محفوظ، داعيًا إلى وحدة الأمة في وجه « قوى الاستكبار العالمي المتصهينة » وسعيها إلى تمزيق جسد الأمة الإسلامية