طفل سعودي يعيد شقيقته من المدرسة على دراجته الهوائية والسلطات تكرمه وسط تفاعل كبير (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
انتشر في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مؤثر لطفل يعيد شقيقته من المدرسة إلى المنزل على دراجته الهوائية بسبب تعذر حضور والدهما لارتباطاته العملية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الإخبارية مقطع الفيديو، حيث ظهر الطفل على دراجته الهوائية أمام بوابة المدرسة، وخلفه شقيقته الطالبة التي تدرس في الروضة.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع هذا الفيديو، حيث علق أحدهم قائلا: "ما شاء الله عليه"، وأضاف آخر: "الله يحفظه لأهله".
ما شاء الله عليه
— ليلئ▽. (@Riiil_46) August 22, 2023وفي هذا الصدد، كرم المدير العام للتعليم بمنطقة القصيم، محمد بن سليمان الفريح، الطالب محمد بن يامن الرشيدي، على الموقف الأخوي النبيل الذي تداولته مواقع التواصل الاجتماعي داخل وخارج السعودية، وهو يعيد شقيقته من المدرسة إلى المنزل على دراجته الهوائية،
كما دعا رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية المستشار تركي آل الشيخ إلى التواصل مع عائلة الطفلين، بعدما انتشر المقطع وأثار استحسان العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في المملكة خلال اليومين الماضيين، وفق ما ذكرت صحيفة "سبق".
المصدر: "سبق" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار السعودية اطفال تويتر غوغل Google فيسبوك facebook مواقع التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
إعادة اعتقال الناشطة سعيدة العلمي... مصادر تؤكد وتربط الاعتقال بتدوينات في مواقع التواصل
كشفت مصادر مقربة، من الناشطة والمدوِّنة سعيدة العلمي، عن اعتقال هذه الأخيرة، وذلك بعد أقل من عام على إطلاق سراحها بموجب عفو ملكي صدر في يوليوز 2024، وشمل عدداً من معتقلي الرأي.
ولم تُعلن النيابة العامة حتى الآن عن التهم الرسمية أو التكييف القانوني الذي استند إليه الاعتقال، في حين رجّحت مصادر حقوقية أن يكون السبب مرتبطاً بمحتوى نشرته العلمي على حسابها بموقع « فايسبوك ».
وكانت العلمي قد أثارت الجدل في السنوات الأخيرة بسبب تدويناتها المنتقدة للأوضاع السياسية والاجتماعية في المغرب، وهو ما عرّضها سابقاً للملاحقة القضائية؛ حيث أُدينت ابتدائياً بالحبس لمدة سنتين بتهم من بينها « إهانة هيئة منظمة قانوناً » و »تحقير مقررات قضائية »، قبل أن تُشدد العقوبة إلى ثلاث سنوات استئنافياً.
الإفراج عنها العام الماضي جاء في سياق عفو ملكي موسع شمل 2476 شخصاً، من بينهم صحافيون ومدونون ومعتقلون على خلفية تعبيرهم عن آراء اعتُبرت مسيئة لمؤسسات رسمية أو لمسؤولين عموميين.