وزير الشباب في حكومة التغييروالبناء ينال درجة الدكتوراه
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
وتكونت لجنة المناقشة والحُكم من الأستاذ الدكتور عبدالكريم مصلح البحلة رئيسًا ومناقشًا خارجيًا، والأستاذ الدكتور إبراهيم محمد الصلوي مشرفًا رئيسًا على الأطروحة، والأستاذ الدكتور أحمد حسن العروسي مناقشًا داخليًا.
وقد أشادت اللجنة بمستوى الأطروحة وثرائها وتفردها، وما تمثله من قيمة علمية في البحوث اللغوية.
حضر المناقشة النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء العلامة محمد مفتاح، ووزيرا الخدمة المدنية والتطوير الإداري الدكتور خالد الحوالي، والثقافة والسياحة الدكتور علي اليافعي، وعدد من قيادات الدولة والعلماء والأكاديميين والباحثين والمهتمين.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
رئيس كازاخستان يعيد ترتيب وزارته.. إقالة وزير الدفاع وتعيين مستشار جديد للرئاسة
أجرى الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكايف، تعديلًا حكوميًا بارزًا شمل إقالة وزير الدفاع رسلان جاكسيلكوف وتعيين اللواء داورين قوسانوف خلفًا له، في خطوة تعكس حرص القيادة على تعزيز القدرات الدفاعية وسط تحديات إقليمية متزايدة.
وجاء في بيان رسمي أن توكايف، أصدر مرسومًا يقضي بإعفاء جاكسيلكوف من مهامه كوزير للدفاع، وتعيين قوسانوف الذي يعد من القادة العسكريين المخضرمين، حيث ولد عام 1969 في إقليم بافلودار، وتخرج في أبرز الأكاديميات العسكرية الروسية، منها أكاديمية القوات الجوية وأكاديمية هيئة الأركان العامة.
وقبل هذا التعيين، شغل قوسانوف منصب نائب وزير الدفاع وقائد قوات الدفاع الجوي منذ سبتمبر 2024، مما يؤكد خبرته العميقة في المجال العسكري الاستراتيجي، كما شملت التعديلات إقالة وزير النقل مارات كاراباييف، دون الكشف عن البديل حتى الآن، في إطار إعادة هيكلة حكومية أوسع.
وفي سياق التغييرات، عين توكايف آسيل جاناسوفا مستشارة له، وهي التي كانت تدير سابقًا شركة البريد الوطنية “كازبوشتا”، مما يشير إلى توجه لتحديث وإعادة ترتيب الكوادر القيادية في الحكومة.
وتأتي هذه التعديلات في وقت تتطلع فيه كازاخستان لتعزيز أمنها واستقرارها وسط بيئة إقليمية متشابكة، ما يجعل من التغيير الوزاري خطوة مهمة في توجهات الرئيس توكايف لبناء حكومة أكثر كفاءة وقدرة على مواجهة التحديات.
هذا وشهدت كازاخستان في الآونة الأخيرة تغييرات متسارعة على صعيد القيادة الحكومية، وسط تحديات داخلية وإقليمية تتطلب تعزيز الجاهزية الدفاعية، ويتجه قاسم جومارت توكايف، رئيس الدولة، إلى إعادة هيكلة الحكومة، خاصة في القطاعات الأمنية والعسكرية، لتعزيز الاستقرار وضمان قدرة البلاد على التعامل مع متغيرات البيئة الاستراتيجية المحيطة.