الشمراني: لم توجه لي دعوة في حفل الأساطير وتاريخ الشباب جزء مني.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
ماجد محمد
شن نجم كرة القدم السعودية السابق ناصر الشمراني هجومًا حادًا على إدارة نادي الشباب، بسبب عدم دعوته لحضور حفل أساطير النادي، معبرًا عن استيائه الشديد من هذا التجاهل.
وقال الشمراني وفي تصريحات صحفية: “أنا هدافكم التاريخي، والتاريخ يتحدث عني، إلا إذا كنتم تتجاهلون التاريخ”.
وأضاف: “منذ عام 2013، كان اسمي الأبرز في نادي الشباب”.
وأشار الشمراني إلى أنه سجل الأهداف الحاسمة في آخر بطولة حققها الشباب، متسائلاً عن كيفية مطالبته بالتواصل مع الإدارة لحضور حفل الأساطير.
وقال: “دي مشكلتهم، كان يجب عليهم هم من يتواصل معي للحضور مش هما اللي عايزين انا اللي اتواصل معاهم.
وتابع :”التاريخ يتحدث عني، ما دام الحديث اتفتح”.
واختتم الشمراني تصريحاته بالتأكيد على أن تاريخ نادي الشباب جزء لا يتجزأ من تاريخه.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740725862693.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740725875381.mp4اقرأ أيضا:
الشمراني: حديث جيسوس عن الانتقال إلى فلامينجو لن يمر مرور الكرام.. فيديوالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب ناصر الشمراني
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم: الملك عبدالعزيز وحد المملكة لخدمة الإسلام لا لمكاسب دنيوية .. فيديو
الرياض
أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، أن الملك عبدالعزيز – رحمه الله – لم يكن يسعى لتوحيد المملكة من أجل أهداف حزبية أو عقائدية أو دنيوية، بل كان دافعه الأول والأخير خدمة الإسلام والمسلمين.
وأوضح سمو الأمير خلال حديثه مع قناة “الإخبارية2″، أن الملك عبدالعزيز كان يرى في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة مسؤولية عظيمة، لا مكسبًا، معتبرًا إياها وسيلة لنيل رضا الله عز وجل وخدمة بيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
وفيما يتعلق بدور الملك عبدالعزيز في توحيد الصف، قال سموه: “النية الطيبة، وبعد النظر، والسياسة العميقة للملك عبدالعزيز، تبعتها خطوات عملية، كان من أبرزها التشاور مع علماء المسلمين، حيث لم ينفرد بالرأي، بل دعا إلى عقد لقاء لجمعية عمومية للعلماء، اجتمعوا وتدارسوا الأمر معًا”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز – رحمه الله – تشاور أيضًا مع كبار ووجهاء مكة من آل الشيبة وأشراف أهلها المعروفين بعلمهم، ولم يقتصر على تعيين أئمة من منطقة واحدة داخل الجزيرة، بل أرسل إلى الجامع الأزهر في مصر، واستقدم أبناء أبو السمح، وعينهم أئمة في الحرم المكي، حرصًا منه على التوازن بين جميع مناطق المملكة، ولتأكيد أن ما يجمع الأمة هو الدين وكتاب الله وسنة نبيه”.
واختتم سموه حديثه بالإشارة إلى جهوده في تأليف كتاب عن الملك المؤسس، بهدف تعريف الأجيال الجديدة بفضل هذا المؤسس الذي أسهم في توحيد البلاد على أسس دينية وتوحيد الإمام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/imI4k_50ZAP22m6t.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qmiZ1zR5K_OQxbxu.mp4