«جودو الإمارات» يخوض مباراتين في «طشقند جراند سلام»
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
طشقند (الاتحاد)
يخوض منتخبنا مباراتين، السبت، ضمن بطولة طشقند جراند سلام للجودو التي يستضيفها اتحاد أوزبكستان، تحت إشراف الاتحاد الدولي، وتشهد مشاركة 242 لاعباً ولاعبة يمثلون من 23 دولة، وجوائزها 154 ألف يورو.
يلتقي كريم عبد اللطيف مع نزارفوف فوريس لاعب طاجيكستان في الدور التمهيدي لوزن تحت 73 كجم، فيما يلعب عمر مراد مع الأوزبكي نورد يربيك «المصنف الثالث» في وزن تحت 81 كجم.
وأجريت قرعة البطولة، بحضور الدكتور ناصر التميمي، عضو اللجنة الأولمبية الوطنية، أمين الصندوق العام للاتحاد الدولي، والدكتور أدهم إكراموف، وزير الرياضة في أوزبكستان، وعزيز كاميلوف، رئيس الاتحاد الأوزبكي.
ونقل التميمي تحيات رئيس الاتحاد الدولي، وهنأ أوزبكستان على الميدالية الذهبية الأولمبية في دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024»، متمنياً المزيد من الميداليات للجودو الأوزبكي.
وشرح مدير الحكام في الاتحاد الدولي بعض القواعد التحكيمية الجديدة، التي بدأ الاتحاد في تطبيقها، اعتباراً من «أولمبياد باريس»، وبطولة باكو 2025، وتتواصل في بطولة طشقند الحالية، بمشاركة 15 من أفضل الحكام في العالم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الجودو اتحاد الجودو أوزبكستان طشقند
إقرأ أيضاً:
ابن سليم بلا منافس في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي للسيارات
باريس (أ ف ب)
سيتم انتخاب محمد بن سليم بالتزكية يوم غد الجمعة في طشقند رئيسا للاتحاد الدولي للسيارات (فيا) لولاية ثانية كونه المرشح الوحيد للمنصب، رغم الجدل المحيط بالعملية الانتخابية، ويتجه بن سليم، البالغ 64 عامًا، إلى ولاية جديدة بلا منافسة في أوزبكستان، حيث تُعقد هذا العام الجمعية العمومية لـ«فيا»، الهيئة التي يقع مقرها في باريس وهي مسؤولة عن تنظيم مسابقات السيارات وأهمها بطولة العالم للفورمولا 1 وبطولة العالم للراليات وبطولة العالم للتحمل، ولكن أيضا عن تعزيز السلامة المرورية على الطرقات.
ويضم «فيا» أكثر من 240 ناديا في 146 دولة، تمثل حوالي 80 مليون عضو، وأُقفل باب التقدم بطلبات الترشح بعدما تم تحديد الموعد النهائي في 24 أكتوبر الماضي.
وقال بن سليم هذا الأسبوع لوسائل إعلام: «لماذا لم يذهب المرشحون إلى أميركا اللاتينية لعرض برامجهم؟ يجب أن تلتقي الناس وتكسب ثقتهم لدعم ترشحك».
وتولى بطل الشرق الأوسط للراليات السابق بن سليّم مهامه خلفا للفرنسي جان تود نهاية عام 2021. وكانت ولايته الأولى حافلة بالأحداث، ورغم الانتقادات، يدافع بن سليم عن حصيلة عمله ويستعد لولايته المقبلة: «أتطلع إلى السنوات الأربع القادمة. تنظيف المؤسسة لم يكن سهلاً، واختيار الأشخاص المناسبين وتوظيف آخرين كان تحديًا. اليوم يمكنني القول إن هذه السنوات من الاستثمار كانت تستحق العناء. ولو سُئلت عمّا كنت سأفعله بشكل مختلف، لقلت: لا شيء. تعرضت لهجمات ليلًا ونهارًا، لكن هل يهمني ذلك؟ أتجاهل كل شيء وأركز على ما وعدت به».