أحمد السقا ينقذ طارق لطفي في الحلقة الأولى من العتاولة 2
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لاقى النجم أحمد السقا إشادات بمجرد عرض الحلقتين الأولى والثانية من مسلسل "العتاولة 2"، حيث قدم أداء متميزاً في دور "نصار" خلال الأحداث التى بدأت بكشف معاناة ابنته مع مرض خطير يستلزم علاج باهظ الثمن وهو ما يدفعه للتفكير فى العودة إلى عالم الجريمة لتدبير المال.
وظهر أحمد السقا خلال مشهد يتصدي لأحد رجال "بيجو" وهو يهدد أحد الأشخاص كبار السن ليتصدي له ويقوم بضربه، ليكشف خلال المشهد مدى جدعنته ورجولته في التصدي لمثل هؤلاء الأشخاص الذين يستخدمون قوتهم ضد الأشخاص المغلوبة على أمرهم.
ونشب خلاف بين أحمد السقا "نصار" وشقيقه "خضر" طارق لطفي واستطاعت فيفي عبده أن تحل الخلاف بينهما، وبعد تورط "خضر" مع "عدولة" نسرين أمين، التي تطلب منه سرقة ماسة نادرة وتتحفظ عليه بعد فشله في سرقتها، ليذهب "نصار" أحمد السقا بإنقاذ "خضر" ويتفق معه بإنها ستكون مهمتهم الأخيرة ويذهبان لحضور مباراة فريقهما فى الاستاد ليتفاجئات بظهور "عيسي الوزان" باسم سمرة.
والتقى "نصار" أحمد السقا و"خضر" طارق لطفي و"عيسى الوزان" باسم سمرة، بعد نجاته من محاولة قتله، وحاولوا عقد اتفاق يحقق مصالحهم إلا أن اختلاف الأهداف وأيضا فقدان الثقة أشعر صراعاً بينهم مرة أخرى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد السقا العتاولة 2 طارق لطفي فيفي عبده أحمد السقا
إقرأ أيضاً:
«ثاني أكسيد المنجنيز».. أسرار في حياة الفنان لطفي لبيب ودوره بفيلم «السفارة في العمارة»
نعى الناقد الفني طارق الشناوي الفنان الراحل لطفي لبيب، مؤكدًا أنه كان نجمًا في قلوب الجماهير حتى وإن لم يتصدر التترات، مشيرًا إلى أن رحيله يمثل خسارة فنية ووطنية كبيرة.
وقال الشناوي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح البلد، تقديم أحمد دياب، المذاع على قناة صدى البلد إن لطفي لبيب لم يكن مجرد ممثل موهوب، بل إنسان وطني قاتل على الجبهة بعد نكسة 67، وخلّد تلك التجربة في مذكراته.
وأضاف: لطفي لبيب لم يسعَ يومًا للبطولة المطلقة، لكنه كان دومًا السبب في اشتعال نجاح العمل.. وصف نفسه بـ«ثاني أكسيد المنجنيز» لأنه لا يشتعل، بل يُشعل من حوله.
واعتبر طارق الشناوي أن من أهم أدواره كان دور السفير الإسرائيلي في فيلم السفارة في العمارة، مؤكدًا أن صعوبة الدور كانت تكمن في تقديمه من وجهة نظر الآخر، رغم ماضيه العسكري في محاربة إسرائيل.
وتابع الشناوي: لطفي كان يؤدي الدور بصدق، سواء كان كوميديًا أو تراجيديًا، والضحك في أعماله لم يكن تهريجًا بل جاء من جدية الأداء.
واختتم حديثه بالدعوة إلى تحويل جنازته إلى مشهد للوحدة الوطنية، قائلاً: لطفي لبيب يستحق الجنة.. وكل فنان صادق مثله مكانه في قلوبنا وذاكرتنا.