نرحب بضيوف الرحمن.. محافظ المنيا يشرف على مائدة الإفطار الرمضانية بكورنيش النيل
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
التقى اللواء عماد كدواني محافظ المنيا بعدد من المواطنين، مقدمًا لهم التهنئة بمناسبة شهر رمضان المبارك، وذلك خلال زيارته لمائدة الإفطار الرمضانية المقامة بشارع التنظيم والإدارة على كورنيش النيل جنوب مدينة المنيا، مؤكدًا ترحيبه بجميع ضيوف الرحمن من مختلف الأعمار والفئات طوال الشهر الفضيل.
وأكد المحافظ خلال حديثه مع المواطنين على أهمية هذه المبادرات في تعميق قيم المشاركة المجتمعية، مشيدًا بجهود المتطوعين الذين يسهمون في تقديم وجبات الإفطار للمواطنين، مشيرًا إلى أن المحافظة مستمرة في دعم مثل هذه الفعاليات التي تعزز التلاحم بين أفراد المجتمع وتعكس روح الشهر الكريم.
وتواصل المائدة استقبال الصائمين يوميًا، حيث تفتح أبوابها طوال شهر رمضان المبارك، وتتسع لاستقبال 500 فرد يوميًا.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
لويس دياز لاعب شهر نوفمبر في بايرن ميونخ
تُوِّج النجم الكولومبي لويس دياز بجائزة لاعب الشهر في نادي بايرن ميونخ عن شهر نوفمبر 2025، تقديرًا لمستوياته المميزة وتأثيره المباشر في نتائج الفريق على الصعيدين المحلي والقاري.
وقدم دياز شهرًا استثنائيًا مع العملاق البافاري، حيث شارك في خمس مباريات سجل خلالها 4 أهداف وصنع هدفًا واحدًا، وكان حضوره حاسمًا في دوري أبطال أوروبا، لاسيما خلال الانتصار المثير على باريس سان جيرمان بنتيجة 2-1 على ملعب حديقة الأمراء، إذ أحرز هدفي بايرن ميونخ في اللقاء، رغم تعرضه للطرد لاحقًا.
ولم تؤثر البطاقة الحمراء على مسيرة اللاعب خلال الشهر، إذ واصل تألقه في الدوري الألماني، مسجلًا هدفًا رائعًا من زاوية صعبة أمام يونيون برلين، قبل أن يضيف هدفًا ويصنع آخر في مواجهة سانت باولي، ليؤكد دوره المحوري في منظومة الفريق الهجومية.
وحصد دياز الجائزة بعد تصدره تصويت الجماهير بنسبة 48.8%، متفوقًا على زميليه لينارت كارل (21.7%) ومايكل أوليس (6.3%)، ليحقق أول جائزة لاعب شهر له بقميص بايرن ميونخ.
ولم يتوقف التتويج عند هذا الحد، إذ فاز دياز أيضًا بجائزة هدف الشهر عن هدفه في شباك يونيون برلين، ليجمع بين جائزتي الأداء الفردي والإبداع الهجومي في شهر واحد.
ويواصل لويس دياز فرض نفسه كأحد أبرز نجوم بايرن ميونخ هذا الموسم، في ظل تطلعات جماهيرية كبيرة لمزيد من الإسهامات والألقاب خلال المرحلة المقبلة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟