80 باكو الحلقة 4 .. احتجاز انتصار .. وخطيب هدى المفتي يقنعها بترك الكوافير
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
طرحت منصة شاهد vip ، رابع حلقات مسلسل " 80 باكو " ، والذي يقوم ببطولته عدد من الفنانين ابرزهم هدى المفتي وانتصار ، وذلك قبل طرحها تليفزيونيا بـ 24 ساعة.
وشهدت الحلقة عدد من الاحداث حيث قام اهل دنيا ماهر بالهجوم علي كوافير " لولا " انتصار واحتجاز كل من فيه بعد ان ظهرت ابنتهم وهي ترقص دون غطاء للرأس في فيديو عبر تيك توك ، اما بوسي " هدي المفتي " فقد اقنعها خطيبها بترك العمل لدي لولا، والعمل معه في محل الطعام الذي افتتحه ، ولكنها لم تخبر لولا بقرارها .
مسلسل 80 باكو لـ هدى المفتي، ويشارك في بطولته: رحمة أحمد فرج، محمد لطفي، محمود يسري، دنيا سامي، من إخراج كوثر يونس، مخرجة فيلم "مقسوم"، وتأليف غادة عبد العال مؤلفة "البحث عن علا" الذي عُرض مؤخراً وتصدر قوائم الأعلى مشاهدة في عدد من الدول العربية.
قصة مسلسل 80 باكو :
وتدور أحداث مسلسل 80 باكو في اطار اجتماعي كوميدي ، حول شخصية بوسي التي تعمل في محل كوافير شهير تملكه لولا التي تقوم بشخصيتها الفنانة انتصار ، حيث تضطر الي جمع مبلغ 80 الف جنية ، لتتمكن من الزواج من خطيبها والخروج من منزل عمها ، مما يخلق العديد من المواقف الكوميديا .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انتصار هدي المفتي منصة شاهد vip مسلسل 80 باكو المزيد مسلسل 80
إقرأ أيضاً:
التمسك باستحالة الانتصار: واقعية أم مصلحة خاصة؟
* *المتمرد يوسف عزت: (لو البندقية بتاعة الدعم السريع انهزمت في أي مكان إنت لا بتسمع يوسف عزت عندو قيمة، ولا بتسمع “السياسيين البجعجعوا ديل” عندهم قيمة، ولا بتسمع أي “زول مدني داعم الدعم السريع” عندو قيمة)*
تطرح أقوال المتمسكين باستحالة انتصار الجيش عدداً من الأسئلة المشروعة:
١. هل التمسك باستحالة انتصار الجيش هو استجابة لواقع عسكري أم هو رغبة ومشروع سياسي يسعى إلى إبقاء الميليشيا كطرف فاعل، وكمانح وحيد للقيمة للقوى الحليفة؟
٢. هل ينفصل الدفاع عن سردية الميليشيا، وعن موقفها التفاوضي، وعن داعمها الأقليمي، والهجوم على الجيش وعلى كل أشكال دعمه، هل ينفصل هذا عن “الرغبة/المصلحة” في بقاء الميليشيا وعدم انتصار الجيش عليها؟
٣. ما هي دلالة التعويل التام على “توازن الضعف العسكري” للوصول إلى السلطة بدلاً من التوافق بين القوى السياسية والانتخابات؟
٤. هل رفض هزيمة الميليشيا مرتبط بإيمانها بالحكم المدني أم بدعمها في الحرب واعتبار هزيمتها هزيمةً لداعميها؟
٥. هل تختلف دوافع قادة تقدم/صمود، المتمسكين باستحالة انتصار الجيش، عن دوافع الداعم الإقليمي للميليشيا الذي يتحدث أيضاً عن هذه الاستحالة، و”يعمل” لمنع انتصار الجيش؟
٦. ألا يمكن القول إن أقوال قادة تقدم/ صمود هي صياغة معدلة/محتشمة لقول يوسف عزت وتحمل ذات المعنى؟
* *خالد عمر يوسف: (لو انتو متخيلين إنو في ضابط جيش حيخوض ليكم حرب ضد الدعم السريع ويسحقوا يكسِّروا مرة واحدة، ويجي يقول ليكم هاكم ليها يا مدنيين سلطة مدنية وفوق ليها كيكة، تكونوا ما بتعرفوا الجـ .. تكونوا عايشين في عالم الخيال يعني جد جد، مافي كلام زي دا، مافي)*
* *خالد عمر يوسف: ( فرضية استمرار الحرب حتى “فرض ميزان قوى عسكري جديد” فرضية ستؤدي لفرض الطرف المنتصر شروطه وهو طرف يستمد قوته من البندقية. عليه ومع استمرار الحرب سيضعف الدور المدني تلقائياً ويتحول دوره لدور هامشي ).*
* *خالد عمر يوسف: (أنا بقولها بوضوح إذا الناس بفتكروا إنو في قوة مسلحة حتنحاز للشارع، وحتمشي تحارب الدعم السريع، والحركات، وتهزمهم، وتحلهم بالقوة، وتجي تسلم السلطة للثوار وتقول ليهم هاكم ليها أعملوا ديمقراطية، يغشوا على بعض حقيقة، والله لو في عسكري عمل كده ما يسلمها للمسيح الدجال ذاتو. انتو ما بتعرفوا تفكير المؤسسة العسكرية؟ ما بتعرفوا تفكير المؤسسة العسكرية؟)*
* *بكري الجاك: ( سيكون، أعتقد، بمنطق الأشياء دور للجيش والدعم السريع في تصميم العملية السياسية).*
* *ماهر أبو الجوخ: ( لازم برضو يا بلابسة يا مجانين لازم نفهمكم حاجة، نحن الناس الضد الحرب ما عندنا مصلحة في انتصار أي من الطرفين، نحن “مصلحتنا الحقيقية” في إنهاء الحرب “بتوازن الضعف”، انتصار أي من الطرفين دا موضوع بدخلنا في تعقيدات )*
إبراهيم عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب