نوال الزغبي تستقبل رمضان مع “الحبايب”.. دفء وحنين بلمسة ذهبية
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: تستقبل النجمة نوال الزغبي شهر رمضان المبارك بإطلاق أحدث أعمالها الغنائية “الحبايب”، التي تحمل طابعًا روحانيًا دافئًا يعيد إلى الأذهان أجواء رمضان الأصيلة والذكريات العائلية التي تميز هذا الشهر الكريم.
الأغنية التي كتب كلماتها ماجد متولي، ولحنها يوسف المصري، وتولى توزيعها عمر صباغ، جاءت بمزيج متناغم بين الكلمات المؤثرة واللحن العذب الذي يعلق في الأذهان بسرعة، ليشكل عملاً فنيًا متكاملًا يحمل بصمة نوال الزغبي المميزة.
وكعادتها، تألقت نوال بأداءٍ مليء بالإحساس والدفء، حيث جاء صوتها في قمة تألقه، منسجمًا مع روح الأغنية ومعانيها العميقة التي تحاكي مشاعر الحب والاشتياق والدفء الأسري في رمضان.
وأشاد الجمهور بالعمل، مؤكدين أن نوال نجحت في تقديم أغنية رمضانية بروح عصرية، تجمع بين النوستالجيا والحداثة، مما جعلها تحصد إعجابًا واسعًا فور طرحها.
View this post on InstagramA post shared by Nawal El Zoghby – نوال الزغبي (@nawalelzoghbi)
main 2025-03-03Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نوال الزغبی
إقرأ أيضاً:
فجر السعيد تتراجع وتعتذر لنوال بعد أزمة الجنسية
خاص
قدمت الكاتبة الكويتية فجر السعيد، في خطوة مفاجئة، اعتذارًا علنيًا للمطربة نوال الكويتية، بعد أشهر من الهجوم الحاد عليها في أعقاب سحب الجنسية منها.
وأوضحت السعيد أنها حاولت التواصل مع نوال هاتفيًا دون جدوى، قبل أن تلجأ إلى شقيقتها نجاة لنقل رسالتها، لكنها قررت في النهاية نشر اعتذارها عبر مواقع التواصل الاجتماعي لشرح موقفها بشكل علني.
واعترفت السعيد بأنها أخطأت بحق نوال كفنانة وليس كإنسانة، وأن نقدها كان قاسيًا ومتكررًا وربما متحاملًا دون مبرر واضح، مؤكدة أنها لم تلتق بها شخصيًا أو تتعاون معها فنيًا من قبل، حيث قالت في منشورها: “كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون”، مضيفة أنها تستغفر الله وتطلب من نوال السماح، مختتمة رسالتها بعبارة: “سامحيني”.
وكانت السعيد قد هاجمت نوال بعد صدور مرسوم سحب الجنسية في أواخر نوفمبر 2024، إذ طالبتها بحذف لقب “الكويتية” من اسمها على منصات التواصل، واعتبرت ذلك “تزويرًا” إذا لم يستبدل ببلد المنشأ، وعندما أزالت نوال اللقب لاحقًا، سخرت السعيد قائلة: “كفو أم حنين.. شالت لقب الكويتية من اسمها.. الجنسية التركية يعطونها بسهولة إذا عندك عقار.. نشوفك في مسارح تركيا وتصيرين نوال التركية”.