قمة فلسطين.. أحمد الشرع يصل إلى القاهرة للمشاركة بالقمة العربية الطارئة
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل قبل قليل الرئيس السوري أحمد الشرع إلى القاهرة للمشاركة بالقمة العربية الطارئة.
وتستضيف مصر قمة عربية طارئة اليوم الثلاثاء 4 مارس الجارى بالقاهرة، وذلك بعد التنسيق مع مملكة البحرين الرئيس الحالي للقمة العربية والأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وكذلك بعد التشاور والتنسيق من جانب مصر وعلى أعلى المستويات مع الدول العربية الشقيقة خلال الأيام الأخيرة، بما في ذلك دولة فلسطين التي طلبت عقد القمة، وذلك لتناول التطورات المستجدة والخطيرة للقضية الفلسطينية.
ومن المقرر أن يشارك في القمة قادة الدول العربية أو ممثلوهم، حيث ستتم مناقشة: وقف الحرب وإعادة الإعمار، وسبل دعم الشعب الفلسطيني سياسيا واقتصاديا وتعزيز الجهود الدبلوماسية لوقف الانتهاكات المستمرة والعمل على تحقيق سلام عادل وشامل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد الشرع الرئيس السوري القمة العربية الطارئة
إقرأ أيضاً:
خطة طوارئ شاملة .. الصحة تكشف استعدادتها لإجازة عيد الأضحى
أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن مصر تمتلك إرادة مركزية لإدارة الرعاية العاجلة والطارئة من خلال الخط الساخن 137، والذي يتيح للمواطنين معرفة أقرب مركز طبي يمكن التوجه إليه في حالة حدوث طارئ، ويوفر استجابة شاملة وغير متخصصة لحالات الطوارئ المختلفة، مضيفًا أنه في حالات الطوارئ المتعلقة بأمراض القلب، يمكن الاتصال مباشرة بالخط الساخن 16474، وهو مخصص للتعامل مع حالات القلب الطارئة.
قال حسام عبد الغفار في حواره في برنامج “ حديث القاهرة ” المذاع على قناة “ القاهرة والناس”،:" دور العاملين في القطاع الصحي لا يقتصر على تقديم الرعاية الطبية فحسب، بل يشمل تسهيل استمتاع المواطنين بفترات الأعياد والإجازات، أسوة بعدة قطاعات حيوية أخرى مثل الإسعاف، الحماية المدنية، وعمال محطات الوقود، الذين يواصلون أداء مهامهم لتيسير حياة المواطنين.
أضاف :" الوزارة تعلن في كل عيد عن خطة طوارئ شاملة، تشمل توزيع وتمركز سيارات الإسعاف على الطرق الحيوية، وإلغاء الإجازات في المستشفيات، توفير مخزون كافٍ من أكياس الدم، والتأكيد على المرور الدوري على أماكن الذبح، إلى جانب جاهزية الأطقم الطبية في المستشفيات لاستقبال الحالات الطارئة".
وبيّن أن "الطارئ الصحي" يُعرف بأنه الحالة التي تُشكّل خطرًا مباشرًا على الحياة أو قد تؤدي إلى فقدان عضو، وتتطلب تدخلاً سريعًا، مثل: ارتفاع شديد في درجات الحرارة، مشكلات حادة في التنفس أو الدم، أما بعض الحالات غير الطارئة، فيمكن تأجيل علاجها لما بعد انتهاء فترة الإجازات، مثل آلام الأسنان، والتي لا تُصنّف كطارئة طبيًا.