فتاة تفقد وعيها بسبب سوء استخدام الشاحن .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
خاص
في مشهد مأساوي من نوعه، فقدت فتاة وعيها بسبب سوء استخدام الشاحن، وهو موصل بالكهرباء .
وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، ظهرت فيه فتاة وهي تحاول تجربة الشاحن بوضعه في الجوال، ولكنه لم يستجب للشحن، مما دفعها إلى وضع سلك الشاحن في فمها وهو موصل بالكهرباء فسقطت أرضًا.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع المقطع، معربين عن غضبهم من تصرف الفتاة، جيث علّق أحدهم قائلاً:” إذا كان الشاحن مالح فهو موصل بالكهرباء، ولكن تصرفها كاد أن يفقدها حياتها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الجوال الشاحن الشحن الكهرباء
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر: الهواتف المحمولة في سن مبكرة تهدد الصحة النفسية للمراهقين
كشفت دراسة علمية حديثة عن وجود علاقة مقلقة بين استخدام الأطفال للهواتف المحمولة قبل سن 13 عامًا وظهور اضطرابات نفسية في مرحلة الشباب.
الدراسة، التي أجراها فريق بحثي من مختبرات "سابين" الأميركية المختصة بالصحة النفسية، استندت إلى تحليل قاعدة بيانات "غلوبال مايند بروجيكت" التي تضم معلومات صحية وسلوكية لأكثر من 1.5 مليون مستخدم للإنترنت حول العالم.
ووفقًا للدراسة المنشورة في دورية Journal of Human Development and Capabilities، فإن الأطفال الذين يبدأون استخدام الهواتف المحمولة في عمر 12 عامًا أو أقل يكونون أكثر عرضة للإصابة بأعراض نفسية خطيرة في سن 18 إلى 24 عامًا، من بينها أفكار انتحارية، سلوك عدواني، اضطرابات في الإدراك مثل الهلوسة، والانفصال عن الواقع.
وتميّزت التأثيرات النفسية باختلافها بين الجنسين؛ إذ أظهرت الفتيات ميلًا إلى انخفاض احترام الذات وضعف المرونة الانفعالية، بينما عانى الفتيان من توتر نفسي وعدم استقرار عاطفي وتراجع في القدرة على التعاطف.
وأرجع الباحثون هذه النتائج إلى الاستخدام المبكر للهواتف في الوصول إلى مواقع التواصل الاجتماعي، وما يترتب عليه من تعرض للتنمر الإلكتروني، اضطرابات النوم، وتدهور العلاقات الأسرية.
وأوصى الفريق البحثي بضرورة تبني سياسات لحماية الصحة النفسية للأطفال، منها تعزيز التعليم الإلزامي لمكافحة الأمية الرقمية، وزيادة التوعية بأخطار الاستخدام المفرط للتكنولوجيا، بالإضافة إلى فرض قيود على استخدام الهواتف المحمولة ومواقع التواصل الاجتماعي لمن هم دون 13 عامًا.
أخبار السعوديةالصحة النفسيةالهواتف المحمولةأخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.