الحسين إربد يواصل انتصاراته من بوابة معان
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
#سواليف
واصل #الحسين_إربد انتصاراته في #دوري_المحترفين الأردني، بفوزه الكبير على #معان بنتيجة (4-1)، الخميس على استاد الأمير محمد بالزرقاء، ضمن منافسات الجولة 16.
وعزز الحسين صدارته لجدول الترتيب، بعدما رفع رصيده إلى 40 نقطة، مبتعدا بفارق 8 نقاط عن أقرب ملاحقيه الوحدات، الذي ينتظر مواجهة مهمة غدا الجمعة أمام الفيصلي، فيما تجمد رصيد معان عند 14 نقطة بالمركز التاسع.
وافتتح الحسين التسجيل مبكرا عبر مجدي العطار، في الدقيقة التاسعة، قبل أن يضاعف سليم عبيد النتيجة في الدقيقة 19، مستغلا ارتباك دفاع معان.
مقالات ذات صلةولم يتأخر رد معان، حيث تمكن جيمس من تقليص الفارق في الدقيقة 21، برأسية متقنة بعد عرضية من الحاج.
ونجح الحسين إربد في الحصول على ركلة جزاء، بعد خطأ ارتكبه الحارس وليد عصام ضد عبد الله العطار، ليحولها محمود مرضي إلى الهدف الثالث في الدقيقة 64.
ومع اقتراب المباراة من نهايتها، أضاف محمد أبو زريق “شرارة” الهدف الرابع للحسين، بعد مجهود فردي رائع، ليؤكد تفوق فريقه.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحسين إربد دوري المحترفين معان فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
جائزة الحسين… وسامُ العطاء
صراحة نيوز- بقلم: جهاد مساعده
سلامٌ على الأردنِّ وهو يشدُّهُ
إلى المجدِ فعلٌ لا ادّعاءٌ ولا صَخَبُ
سلامٌ على وطنٍ إذا ضاقَ دربُهُ
توسَّعَ بالإنسانِ واتّسعَ السَّبَبُ
نقول: هنا التاريخُ، فينا شواردهُ
وفي راحةِ الكفِّ التي تعطي وتنتسبُ
تجيءُ من العُمقِ الهاشميِّ رسالةً
إذا ذُكرَ العطاءُ، فذاكَ هو النَّسَبُ
أميرُ الشبابِ إذا أتى متقدّمًا
أتتهُ المعاني خاشعاتٍ تنتدبُ
رأيناهُ لا يعلو على الناسِ رفعةً
ولكنّهُ يسمو بهم… وبهِ يُحتسَبُ
وهنا الشبابُ إذا أرادوا صوتَهم
تقدَّمَ فعلُهمُ، وانحازَ لهم خُلُقُ
هُمُ الساعدُ الحرُّ الذي إن مددتَهُ
إليكَ، أتاكَ الصدقُ لا يُستجلَبُ
ووزارةُ الشبابِ تنبضُ بالعهدِ الذي
بهِ الميادينُ، لا الدواوينُ، تُنتسبُ
جمعتْ شتاتَ المبادراتِ حتى غدتْ
كسِلسلةٍ في معصمِ الوطنِ تُكتَبُ
وقال الوزيرُ لا وعظًا ولا خُطَبًا
ولكنْ بقولٍ بهِ الحقائقُ تَنْصَبُ
قال التطوّعُ هويةُ الدولةِ إن
مشتْ، مشى التاريخُ، والتزمَ العَصَبُ
وشبابُنا إنْ شئتُمُ سرَّ نهضتِهم
إذا عُدَّتِ الأوطانُ، كانوا هُمُ السَّبَبُ
فيا جائزةَ الحُسينِ عليكِ سلامُنا
أنتِ البدايةُ، لا الختامُ ولا اللُّقَبُ
وهذا الأردنُّ فينا لا نُفارقهُ
عبدُاللهِ والحُسَينِ لهُ السَّنَدُ