تدشين برنامجي خادم الحرمين الشريفين لتوزيع التمور وتفطير الصائمين في مقدونيا الشمالية
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
المناطق_واس
دشَّنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بالملحقية الدينية بسفارة خادم الحرمين الشريفين في البوسنة والهرسك، برنامجَي خادم الحرمين الشريفين لتوزيع التمور وتفطير الصائمين خلال شهر رمضان المبارك لعام 1446هـ، في مقر الاتحاد الإسلامي في جمهورية مقدونيا الشمالية، بحضور نائب سفير خادم الحرمين الشريفين في ألبانيا أحمد بن سعد الحربي، ونائب مفتي مقدونيا الشمالية الشيخ إرسال يعقوبي وعددٍ من الشخصيات الدينية بالاتحاد الإسلامي المقدوني، حيث سيتمّ توزيع 5 أطنان من التمور، يستفيد منها 20000 ألف مستفيد، وبرنامج التفطير التي يستفيد منها قرابة 6000 آلاف مسلم ومسلمة طيلة أيام شهر رمضان المبارك.
وألقى نائب السفير أحمد الحربي كلمة أكد فيها أن تنفيذ هذه البرامج تعكس حرص قيادة المملكة في تلمس حاجات المسلمين في هذا الشهر الكريم، وتشكل امتدادًا للعطاء المتواصل الذي تقدمه المملكة للأشقاء المسلمين.
أخبار قد تهمك “الشؤون الإسلامية” تُقيم مأدبة إفطار للصائمين في كازاخستان ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين 8 مارس 2025 - 3:52 مساءً خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد يُقدمان تبرعين سخيين للحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الخامسة بمبلغ 70 مليون ريال 7 مارس 2025 - 10:53 مساءًمن جانبه رفع نائب مفتي الديار المقدونية شكره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله -، سائلًا الله تعالى أن يحفظ المملكة وقيادتها وشعبها على ما يقدمونه من دعم ومساندة لإخوانهم المسلمين في مقدونيا الشمالية خاصة خلال هذا الشهر الفضيل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: خادم الحرمين الشريفين مقدونيا الشمالية خادم الحرمین الشریفین مقدونیا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
موجات هجرة من تركيا إلى شمال مقدونيا!
أنقرة (زمان التركية) – أصبحت جمهورية مقدونيا الشمالية الوجهة الأولى للمغادرين من تركيا في السنوات الأخيرة. تقدم هذه الدولة البلقانية، بفضل طبيعتها الخلابة واقتصادها المناسب، فرصة للمواطنين الأتراك للاستقرار فيها في فترة قصيرة.
أصبحت مقدونيا الشمالية، إحدى أجمل دول منطقة البلقان، الخيار الأول للأتراك من الفئات العمرية المتوسطة وكبار السن في السنوات الأخيرة.
وتحظى مقدونيا الشمالية، التي تحتل مراتب متقدمة بين الدول المناسبة للعيش للمتقاعدين، باهتمام كبير أيضًا بفضل إجراءاتها السهلة للمواطنين الأجانب الراغبين في الانتقال إليها.
تتزايد أعداد السكان الأتراك في العديد من المدن، وخاصة في سكوبيه، يومًا بعد يوم. كما يوجه رجال الأعمال بوصلتهم نحو مقدونيا الشمالية بسبب المزايا الضريبية المتنوعة. وقد تحولت الدولة البلقانية إلى مركز جذب، حيث يمكن بسهولة التقدم بطلب للحصول على تصريح إقامة بعد تأسيس شركة في البلاد، وتستغرق هذه العملية في المتوسط شهرًا واحدًا.
أحد أكبر الدوافع للرغبة في الإقامة في شمال مقدونيا هو الثقة بأن مقدونيا الشمالية ستصبح عضوًا في الاتحاد الأوروبي في المستقبل القريب. وإذا انضمت الدولة، التي يسهل الحصول على تصريح إقامة فيها حاليًا، إلى الاتحاد الأوروبي، فإن هذا الوضع سيتغير. لكن الحاصلين على تصريح إقامة قديم لن يفقدوا حقوقهم حتى لو تحولت البلاد إلى أرض تابعة للاتحاد الأوروبي.
لهذا السبب، هناك سباق حقيقي للانتقال إلى مقدونيا الشمالية قبل انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي.
Tags: تركياجمهورية مقدونيا الشماليةمقدونيامقدونيا الشماليةهجرة