هآرتس: عزوف جنود الاحتياط بات واقعا والجيش يحاول التغطية على ذلك
تاريخ النشر: 11th, March 2025 GMT
#سواليف
صحيفة هآرتس الإسرائيلية:
خطر حقيقي في حال #استئناف #القتال مع امتناع بعض #جنود_الاحتياط عن الخدمة و #فشل الجيش في #تجنيد_الحريديم. عزوف جنود الاحتياط بات واقعا ولا يحضر سوى نصف الجنود بينما يحاول الجيش التغطية على ذلك. إن تقديرات للجيش تتوقع زيادة أعباء القوات النظامية بسبب #حرب_غزة وتعزيز الأمن على الحدود.قالت صحيفة هآرتس ان هناك خطر حقيقي في حال استئناف القتال مع امتناع بعض جنود الاحتياط عن الخدمة وفشل الجيش في تجنيد الحريديم.
واضافت ان عزوف جنود الاحتياط بات واقعا ولا يحضر سوى نصف الجنود بينما يحاول الجيش الإسرائيلي التغطية على ذلك.
مقالات ذات صلة تفاصيل الحالة الجوية حتى الجمعة 2025/03/11كما قالت الصحيفة إن تقديرات للجيش الإسرائيلي تتوقع زيادة أعباء القوات النظامية بسبب حرب غزة وتعزيز الأمن على الحدود.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف استئناف القتال جنود الاحتياط فشل تجنيد الحريديم حرب غزة جنود الاحتیاط
إقرأ أيضاً:
تقديرات إسرائيلية تشير إلى قرب اعتراف أوروبي واسع بالدولة الفلسطينية
كشفت قناة "كان" الإسرائيلية، اليوم، أن التقديرات داخل الدوائر السياسية والأمنية في إسرائيل تشير إلى أن موجة جديدة من الاعترافات الأوروبية بالدولة الفلسطينية باتت وشيكة، وذلك بعد موقفي بريطانيا وفرنسا الأخيرين.
وأبلغ رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، حكومته بنية لندن الاعتراف رسميا بدولة فلسطين في شهر سبتمبر المقبل، ما لم تقدم إسرائيل على خطوات "ملموسة وفعالة" لإنهاء ما وصفه بـ"الوضع المروع" في قطاع غزة.
وفي بيان صدر عن مكتب رئيس الوزراء البريطاني، شددت الحكومة على ضرورة "فتح المعابر البرية وإدخال 500 شاحنة مساعدات غذائية يوميا إلى قطاع غزة"، كأحد الشروط الإنسانية الملحة.
ويتوقع أن يتزامن الإعلان البريطاني مع اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، حيث من المنتظر أن يشهد هذا الحدث تحركات دبلوماسية مكثفة بشأن الملف الفلسطيني.
وجاء الموقف البريطاني بعد تصريح مماثل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي رجحت مصادر فرنسية مطلعة أن تعلن باريس، هي الأخرى، اعترافها الرسمي بالدولة الفلسطينية خلال اجتماع الجمعية العامة.
وتخشى إسرائيل من أن يشكل هذا التحول الأوروبي ضغطا إضافيا على حكومتها، ويزيد من عزلتها الدبلوماسية في المحافل الدولية، في ظل استمرار العمليات العسكرية في غزة وتدهور الأوضاع الإنسانية هناك.