التربية تبحث تطوير منهج «اللغة الفرنسية» وتأهيل المُعلّمين
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
اِستقبل وزير التّربية والتّعليم بحكومة الوحدة الوطنية الدٌكتور “موسى المقريف”، ملحق التّعاون ومستشار التعاون والعمل الثقافي بالسفارة الفرنسية في ليبيا.
وناقشَ اللقاء الذي حضره وكيل الوزارة لشؤون المراقبات، ومستشار الوزير، ومدير إدارة التوثيق باللجنة الوطنية الليبية للتّربية والثقافة والعلوم “سُبل التعاون مع الوزارة في تطوير منهج اللغة الفرنسية وتدريب وتأهيل مُعلّمي مادة اللغة الفرنسية”.
وأكد المقريف، “على أن ادخال للغات الاجنبية كلغات اختيارية في المناهج الدراسية يأتي ضمن خطة الوزارة إلى تطوير قطاع التعليم وتوسيع أفكار الطلاب وتتيح لهم الاطلاع على المعلومات من أكثر من مصدر ولغة ويمنحهم مزايا في حياتهم العملية”.
آخر تحديث: 12 مارس 2025 - 15:47المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: ليبيا وفرنسا موسى المقريف وزير التربية والتعليم وزارة التربية
إقرأ أيضاً:
شرطة دبي تُسلم مطلوبَين إلى السلطات الفرنسية لتورطهما في قضايا الاحتيال والمخدرات
سلمت القيادة العامة لشرطة دبي، إلى السلطات الفرنسية مطلوبين دولياً لتورطهما في جرائم دولية مُنظمة تتمثل في "قضايا شروع بالاحتيال واتجار بالمواد المخدرة والمؤثرات العقلية"، وذلك بعد إلقاء القبض عليهما إثر صدور نشرات دولية حمراء بحقهما، وإدراجهما على قوائم المطلوبين في منظمة الشرطة الجنائية الدولية "الإنتربول"، ووكالة الاتحاد الأوروبي للتعاون في مجال إنفاذ القانون اليوروبول".
وأكدت شرطة دبي أن تسليم المطلوبين إلى السلطات الفرنسية يأتي في إطار جهودها الشرطية المُستمرة في مكافحة الجريمة تحت مظلة وزارة الداخلية، وبالتنسيق والتعاون مع النيابة العامة في دبي، في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية والقضائية اللازمة، وذلك عقب ورود مذكرات ضبط دولية بحقهما إلى إدارة التعاون الدولي بوزارة العدل الإماراتية، بصفتها السلطة المركزية المعنية بتلقي طلبات التعاون الدولي.
وبهذا التسليم، يرتفع عدد المطلوبين الذين سلّمتهم شرطة دبي إلى فرنسا منذ بداية العام الجاري 2025 إلى 10 مطلوبين، تورطوا في جرائم دولية مُنظمة تشمل:" القتل العمد، وتزعم منظمات إجرامية، وغسل الأموال، والسطو المسلح، والاتجار بالمخدرات والمؤثرات العقلية".
وأوضحت شرطة دبي أن تسليم المطلوبين إلى السلطات الفرنسية يأتي في إطار حرصها على مدّ جسور التعاون والتنسيق مع أجهزة إنفاذ القانون في مختلف أنحاء العالم، من أجل التصدي للجريمة المنظمة العابرة للحدود بكل أشكالها، وفي إطار بناء منظومة أمنية عالمية قوية، تقوم على أساس مكافحة الجريمة وتبادل الخبرات والتجارب الأمنية الناجحة، بما يُعزز الأمن والأمان في المجتمعات.
وختمت شرطة دبي بأن فرق البحث والتحري وفرق المداهمة، والفرق التخصصية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، تمكّنت من إلقاء القبض على كل مطلوب مباشرة بعد تلقيها النشرات الحمراء، من خلال الجهود الميدانية واستخدام أحدث التقنيات في مركز تحليل البيانات في متابعتهم، وتحديد الهويات وأماكن السكن، وصولاً إلى تسليمهم للعدالة.