أصوات من نور.. تفاصيل مسابقة منشد الثقافة لاكتشاف وتبني مواهب المبتهلين
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
كشفت رضوی هاشم المستشار الإعلامي لوزارة الثقافة٫ تفاصيل مسابقة "منشد الثقافة" لاكتشاف وتبني مواهب المبتهلين تحت شعار “أصوات من نور”.
وقالت خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب ونهاد سمير، ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد،: في إطار رعاية وزارة الثقافة للفنون المختلفة ترعى الإنشاد كنوع مهم من أنواع الفنون التي تتميز بها مصر.
وأضافت: خلال الفترة الماضية كان لدينا دفعات متميزة من مدرسة الإنشاد٫ لكن المسابقة بشكلها الحالي هي الأولى من نوعها.
وشارت إلى أن هناك ردو فعل جيدة على مواقع التواصل الاجتماعي عن المسابقة٫ موضحة أن الوزارة سترعى الفائز وسيكون هناك عرض لموهبته على مسارح دار الأوبرا المصرية ومركز تنمية المواهب بدار الأوبرا المصرية سيتبنى الفائز وسنقوم بإنتاج بعض الأناشيد المهمة له بالتعاون مع مدرسة الإنشاد.
وأردفت: من أهم شروط المسابقة أن يكون المتسابق ذو موهبة حقيقة.. ومصر تتميز بالمواهب والأصوات المتميزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الثقافة الثقافة المزيد
إقرأ أيضاً:
القومي للطفولة والأمومة يكشف تفاصيل جديدة عن واقعة عريس متلازمة داون
أكد صبري عثمان مدير عام الإدارة العامة لنجدة الطفل بالمجلس القومي للطفولة والأمومة، أن قصة زواج الأشخاص ذوي الهمم من عدمه ليس من اختصاص المجلس، ولكن وفقًا للشرع فيحق للمجنون الزواج، ويحق لذوي الهمم الزواج، ولكن المجلس مسؤول عن الأطفال، وأن العروسة في واقعة عريس متلازمة داون طفلة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، تقديم الإعلامية نهاد سمير، أن الطفلة "العروسة" تبلغ من العمر 15 عامًا، وسن العريس 25 عامًا، وأنها من مركز الحسينية بمحافظة الشرقية، موضحا أن النيابة العامة بحثت في الأمر وكشفت أن العروسة طفلة.
ولفت إلى أن الزواج للأطفال يكون زواج عرفي، لأنه لا يتم التوثيق، إلا في السن القانوني لتوثيق عقد الزواج يكون لمن بلغت 18 عامًا، معتبرا أن الواقعة الأخيرة مخالفة وتضرر بصحة الطفلة.
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية حالة من الجدل بعد تداول مقطع فيديو يُوثق لحظة زفاف شاب من ذوي متلازمة داون على فتاة، وسط تباين كبير في ردود الفعل بين المستخدمين.
وأظهر الفيديو الشاب وهو يحتفل بزفافه في أجواء بدت مليئة بالفرح، فيما ظهرت العروس متأثرة وهي تبكي أثناء المراسم.
إلا أن انتشار المقطع أثار موجة من الغضب بين عدد كبير من رواد مواقع التواصل، الذين أعربوا عن رفضهم للزواج، مشككين في أهلية العريس العقلية، ومعتبرين أن حالته قد تؤثر على صحة العقد من الناحيتين الشرعية والقانونية.
وطالب مستخدمون بضرورة تدخل الجهات المختصة للتحقق من مدى استيفاء الزواج لشروطه القانونية، وعلى رأسها توفر الإدراك الكامل والرضا التام من الطرفين.
في المقابل، دافع عدد آخر من المتابعين عن الزواج، مؤكدين أن الأشخاص من ذوي متلازمة داون لهم الحق في الحب والزواج وتكوين أسرة، مطالبين باحترام خصوصية العروسين.