اقرأ غدًا في «البوابة».. تأملات وأفكار.. ذكريات رمضانية ولقاءات حول الحاضر والمستقبل وقضايا مهمة لتقدم المجتمع
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقرأ غدًا في العدد الخاص الجديد من جريدة «البوابة»، الصادر بتاريخ السبت 15 مارس 2025:
تأملات وأفكار.. ذكريات رمضانية ولقاءات حول الحاضر والمستقبل وقضايا مهمة لتقدم المجتمع
رحلة مع الشهر الفضيل وتقاليد موروثة فى أرض الفيروز من صمت الرمال فى الديوان إلى هدوء الشواطئ
«الذواقة» من أبرز مظاهر التكافل فى مطروح.
أهالى الأقصر يسترجعون ذكرياتهم مع الفانوس «أبو شمعة..» وإسنا ما زالت تحتفل بقدوم رمضان بـ «طلعة المحمل»
محمد الضوينى وكيل الأزهر: نساهم بدور محورى فى صياغة قانون الأسرة.. وأطلقنا مبادرة «لم الشمل» لمواجهة تزايد حالات الطلاق
نصار عبدالله أستاذ الفلسفة السياسية: تطور الأمم مرهون بتقدمها فى مجالات الدراسات الإنسانية والاجتماعية وليست التكنولوجية فقط
هدى درويش أستاذة علم مقارنة الأديان: الحوار بين الأديان ضرورة لمواجهة التطرف.. والغرب يعتمد على مصادر سطحية لفهم الإسلام
العددالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوابة ذكريات رمضانية
إقرأ أيضاً:
سبأ باهبري يسترجع ذكريات طفولته عن الحج مع والده .. فيديو
الرياض
أشاد كبير مذيعي التلفزيون سابقًا، سبأ باهبري، بما تقدمه المملكة من خدمات ورعاية لخدمة حجاج بيت الله الحرام.
وأشار إلى أنه أدى فريضة الحج 22 مرة نظرا لكونه أسرته لديها منزل في مكة المكرمة، وذلك بحسب ما ذكره في قناة السعودية.
وأضاف أن إجراءات الحج كانت بسيطة وقام بالحج برفقة والده وصديقه، لافتا إلى أن المقاهي حينها كانت تقام في سرادق كبير لذا كان ملجأ لمن لديه خيمة من الحجاج، وكان يقدم المقهى أطعمة ومشروبات ومياه باردة كانت تأتي من خزانات كبيرة بها ثلج.
واسترجع باهبري ذكرياته عندما أدى مناسك الحج مع والده، والتي منها أنه أراد أن يفعل ما فعله والده قديما من ركوب الإبل فطلب من أحد بائعي الحطب أن يركب الإبل فوافق ومشى به ثم بعدها ركبوا السيارة.
ولفت إلى أن السيارات حينها كانت تسخن بسرعة لذا كانت تحتاج تقف حتى يتم تبريدها، وصادف في إحدى المرات أن رأى كشافة فقام بالتقاط صورة لهم.
وأكد أن كل مدينة كان يوجد فيها مطوف محلي يتولى تنظيم شؤون الحجاج، مضيفا أن الرحلات للحج كان فيها صعوبة بسبب توقف السيارات وتعطل بعضها بسبب السخونة أو نفاد البنزين.
وأشار إلى أن الأمير مشعل بن عبدالعزيز كان يشرف بنفسه على حركة السير بموسم الحج عندما كان أميرا لمنطقة مكة المكرمة.
وأشار إلى أن موسم الحج كان مصدر لرزق الكثيرين، حتى الأطفال كان بعضهم يقدم خدمات للحجاج وبيع المنتجات، مضيفا أن رحلات الحجاج كانت تبدأ في الفجر لأن الأجواء كانت أقل حرارة.
ونوه بأن الأمور تغيرت حاليا فأصبح هناك تنظيم وخطط للحج والتصعيد، بجانب الاهتمام بإجراءات الأمن والسلامة لضمان سلامة الحجاج، مؤكدا أنه لا توجد دولة في العالم قادرة بأن تقوم بمثل ما تقوم به المملكة لحجاج بيت الله الحرام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/D8MvB58XjYtJYHIf.mp4