نور علي ترد على اتهامها بفبركة حادث إطلاق النار!
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: بعد اتهامها بفبركة حادث إطلاق النار عليها من قبل مسلحين خلال الاحداث المستمرة في الساحل السوري، خرجت الفنانة نور علي عن صمتها وردّت على كل من يكذّبها ويدعي بأنها فبركة الأمر وتقيم في لبنان.
وردّت الممثلة السورية على متهميها بالفبركة وبحذف الفيديوهات لأنها “كاذبة” من خلال تغريدة على موقع “اكس” كتبت فيها “لا ما حذفت الفيديوهات، وهني أصلا نزلوا على الستوريات عندي.
وتابعت رسالتها قائلة: “الكلام صفة المتكلم، وأنا مسؤولة عن كل كلمة قلتها والحمد لله محمية من الأمن العام بسوريا، اللي هو معترف بالاعتداءات يلي صارت من قبل فصائل. ورئيس الدولة السورية قال رح يتم محاسبة المتجاوزين”.
وكذلك نشرت عبر خاصية الستوريز على انستغرام صوراً من اللاذقية ومن كواليس التصوير، وارفقتها بتعليق كتبت فيه: “مو مهم يكذبوني، المهم انه صار في استجابة والامن العام عم يحاسب كل حدا بيمسكوا من يلي ارتكب جرائم بحق المدنيين. الله يهدي بال الناس”.
يذكر ان النجمة السورية تتواجد في سوريا حالياً لاستكمال تصوير مسلسل “البطل”، الذي تشارك في بطولته مع المجموعة من المجوم من بينهم بسام كوسا ومحمود نصر.
وقد أعلنت عن ذلك من خلال صور نشرتها عبر السوشيال مبديا وارفقتها بتعليق كتبت فيه: “لسا مستمرين بتصوير مسلسل البطل بريف اللاذقية، كيفكن مع قصة مريم؟”، وهو ما تفاعل معه الجمهور بشكل واسع، وتمنوا لها المزيد من النجاح وان تكون بأمان هي وباقي فريق العمل.
main 2025-03-15Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الإمارات تبحث مع تركيا والعراق أهمية قمة شرم الشيخ للسلام لتعزيز الاستقرار
بحث الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس دولة الإمارات، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، خلال لقائه اليوم الاثنين، كلًا على حدة، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ومحمد شياع السوداني، رئيس وزراء العراق، سبل تعزيز علاقات التعاون والعمل المشترك، بين دولة الإمارات، وكل من تركيا والعراق، بما يخدم المصالح المشتركة بين الأطراف.
وتناول اللقاء، وفقًا لوكالة الأنباء الإماراتية، أهمية قمة شرم الشيخ للسلام، في دعم الجهود الدولية الرامية، إلى تنفيذ اتفاق وقف الحرب في قطاع غزة، وتعزيز مقومات السلام والاستقرار في المنطقة، إلى جانب بحث عدد من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
مبعوث أممي: هناك أمل حقيقي لوقف إطلاق النار في شرق الكونغو الديمقراطيةأكد مبعوث الأمم المتحدة، الخاص لمنطقة البحيرات الكبرى في إفريقيا، هوانج شيا، اليوم الإثنين أن هناك "أملا حقيقيا" في التوصل إلى وقف إطلاق نار قد يمهد الطريق لحل نهائي ودائم للنزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقال "شيا"، خلال إحاطته أمام مجلس الأمن إنه رغم إحراز تقدم من خلال مبادرات سلام إقليمية ودولية، فأن هذه الجهود لم تُترجم بعد إلى واقع فعلي على الأرض".
وتابع : "رغم أن هذه المبادرات واعدة وتستحق الثناء، إلا أن وقف إطلاق النار المتفق عليه لم يُحترم حتى الآن".
وأشار إلى أنه على مدى عقود، ظلت الجماعات المسلحة تشكل تهديدًا مستمرًا لشرق البلاد، إلا أن الوضع تفاقم بشكل كبير منذ يناير 2025، بعد أن سيطر متمردو حركة M23، على مدن استراتيجية في إقليمي كيفو.
وبحسب مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا) فقد تم تهجير أكثر من 1.6 مليون شخص منذ بداية العام، 68% منهم بسبب استمرار النزاع المسلح.
وأشاد "شيا" بجهود الولايات المتحدة وقطر في تسهيل مفاوضات السلام، معربًا عن أمله في أن تُستأنف المحادثات قريبا وتؤدي إلى اتفاق دائم.
وحذر من أن "الوضع الإنساني كارثي"، داعيًا كافة الأطراف إلى التعاون لتحقيق "وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار".
وأكد شيا أن تحقيق السلام المستدام يتطلب معالجة الأسباب الجذرية والهيكلية للصراع، مشيرًا إلى أن اتفاقية أديس أبابا لعام 2013 لا تزال تُعد إطارًا رئيسيًا للحوار والمصالحة والإصلاح.