باشرت وكالة النقل الجوي الفيدرالية الروسية التحقيقات بملابسات حادثة تحطم طائرة الركاب في مقاطعة تفير التي قتل فيها 10 أشخاص واسم مؤسس مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين ضمن قائمة الركاب.

وباشرت اللجنة التي تم تشكيلها ضمن وكالة النقل الجوي الفيدرالية الروسية، التحقيق في كافة الظروف الأولية المحيطة في مكان الحادث، وبدأت أيضا في جمع المواد المتعلقة بتدريب الطاقم فضلا عن الحالة الفنية للطائرة التي تحطمت، وكذلك الحالة الجوية على طول مسار الرحلة التي قطعتها الطائرة، ومستوي عمل خدمات الإرسال ومعدات الراديو الأرضية.

وذكر البيان أيضا أنه في هذه المرحلة من التحقيقات، سيتعين على المتخصصين أيضا البحث عن الصندوق الأسود للطائرة من أجل التحليل اللاحق لسجلاته. مع الاستمرار في التحقيق بالحادثة.

وفي وقت سابق تم الإعلان عن مقتل 10 أشخاص في تحطم طائرة خاصة في مقاطعة تفير الروسية، قالت سلطة الطيران المدني الروسية أن اسم مؤسس مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين كان بين قائمة الركاب.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا تفير طائرات فاغنر موسكو وفيات

إقرأ أيضاً:

واشنطن تدرس فرض عقوبات على وكالة الأونروا

الثورة نت/وكالات نقلت وكالة رويترز ، الليلة الماضية ، عن مصدرين وصفتهما بالمطلعين أن مسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، يجرون مناقشات في مرحلة متقدمة بشأن “فرض عقوبات متعلقة بالإرهاب” على وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مما يثير مخاوف قانونية وإنسانية بالغة داخل وزارة الخارجية الأميركية. ولم يتضح على الفور إذا ما كانت المناقشات الأميركية الحالية تركز على فرض عقوبات على الوكالة بأكملها، أم فقط على مسؤولين محددين في الأونروا أو أجزاء من عملياتها، ولا يبدو أن المسؤولين الأميركيين استقروا على نوع محدد من العقوبات. وقال المصدران إن من بين الاحتمالات التي ناقشها مسؤولو وزارة الخارجية الأميركية إعلان الأونروا “منظمة إرهابية أجنبية”، بيد أنه ليس من الواضح إذا ما كان هذا الخيار -الذي من شأنه أن يسبب عزلة مالية شديدة للأونروا- لا يزال محل بحث جاد. وعبر المصدران المطلعان بشكل مباشر على المناقشات المتعلقة بالأونروا عن مخاوف إنسانية وقانونية متنوعة، نظرا للدور الفريد الذي تلعبه الوكالة في مساعدة الفلسطينيين النازحين. وأضاف المصدران أن موظفين مُعينين على أسس سياسية في وزارة الخارجية الأميركية ، عُيّنوا منذ بداية ولاية ترامب ، هم عموما من يقودون الدفع نحو فرض عقوبات تتعلق بالإرهاب على الأونروا. وذكرا أن عديدا من موظفي وزارة الخارجية من الكادر المهني، بمن فيهم بعض المحامين المسؤولين عن صياغة لغة قرارات التصنيف، قاوموا هذا التوجه. وقد يؤدي أي تحرك شامل ضد المنظمة بأكملها إلى إرباك جهود إغاثة اللاجئين وشل الأونروا التي تواجه بالفعل أزمة تمويل.

مقالات مشابهة

  • حادث مراكش يهز شوارع المدينة ويكشف صراع النقل التقليدي والتطبيقات الحديثة
  • ترامب يدرس تخفيف القيود الفيدرالية على الماريجوانا وإعادة تصنيفها كأقل خطورة
  • إصابات بينهم طفل في هجوم أوكراني بمسيرات على تفير الروسية
  • قانون السكة الحديد يشدد العقوبات على العبث بالمعدات.. والسجن لمن يعرّض حياة الركاب للخطر
  • لجنة وزارية تباشر الاستلام الفني لوحدات صحية جديدة في أسيوط تمهيدًا لبدء الخدمة
  • قوات الدفاع الجوي الروسية تدمر 287 طائرة مسيرة أوكرانية ليلا
  • واشنطن تدرس فرض عقوبات على وكالة الأونروا
  • الركاب بأمان.. العثور على يخت إسرائيلي فُقد في المتوسط بعد عاصفة بايرون
  • بيان من ميناء القاهرة الجوي بعد تصاعد دخان بمنى الركاب 2
  • شرطة جدة تباشر ظهور مشاجرة بين شخصين في محتوى مرئي بمكان عام