موعد السحور وأذان الفجر الاثنين 17 رمضان
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحرص المسلمون كل يوم في شهر رمضان 2025 على البحث عن موعد السحور.
ووفقًا لإمساكية شهر رمضان المعظم لعام 1446 هجريا الموافق 2025 ميلاديا، لمدينة القاهرة، ووفقا للحسابات الفلكية التى أعدها معهد الفلك، وعلى المقيمين خارجها مراعاة فروق التوقيت.
نقدم لكم موعد أذان الفجر والسحور:
الإثنين 17 مارس الموافق 17 رمضان
مدة ساعات الصوم 13 ساعة و 49 دقيقة، السحور 2:16، إمساك 4:16، الفجر 4:36، الشروق 6:02، الظهر 12:03، العصر 3:29، صلاة المغرب 6:05 ، العشاء 7:22.
ووفقا لـ إمساكية أول أيام شهر رمضان كان أقصر أيام الشهر من حيث عدد ساعات الصيام بمعدل الصوم 13 ساعة و 20 دقيقة، واخر أيامه هو الأطول من حيث عدد ساعات الصيام بمعدل 14 ساعة و 12 دقيقة.
وشهر رمضان هو الشهر التاسع في السنة القمريّة، ويأتي بعد شهر شعبان، ويتبعه شهر شوّال، وقد فضّله الله -تعالى- على باقي أشهر السنة؛ لأنّه أحد أركان الإسلام، كما أنَّ صيامه فَرض على كلّ مسلم، وعنه قال النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (بُنِيَ الإسْلامُ علَى خَمْسٍ، شَهادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ، وإقامِ الصَّلاةِ، وإيتاءِ الزَّكاةِ، وحَجِّ البَيْتِ، وصَوْمِ رَمَضانَ).
ولقد اتخذت شعوب كثيرة تقاويم خاصة بها ومن أمثلتها: "التقويم المصرى الفرعونى "القبطى" - التقويم الميلادى اليوليانى "الجريجورى" – التقويم العبرى – التقويم السريانى – التقويم الرومانى – التقويم الفارسى – التقويم الإغريقى – التقويم البابلى – التقويم الهجرى".
ونظام التقويم الهجرى يعتمد على الشهر القمرى الذى يتمثل بالمدة الزمنية التى يستغرقها القمر فى دورة كاملة حول الأرض والأشهر الهجرية هى " 1 المحرم – 2 صفر – 3 ربيع الأول – 4 ربيع الآخر – 5 جمادى الأول – 6 جمادى الآخر – 7 رجب – 8 شعبان – 9 رمضان – 10 شوال – 11 ذو القعدة – 12 ذو الحجة".
والتقويم الهجرى أو القمرى أو الإسلامى هو تقويم يعتمد على دورة القمر لتحديد الأشهر وتتخذه بعض البلدان العربية مثل السعودية كتقويم رسمى للدولة، و أنشأه الخليفة عمر بن الخطاب وجعل هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم، من مكة إلى المدينة فى 12 ربیع الأول (24 سبتمبر عام 622م) مرجعًا لأول سنة فيه، وهذا هو سبب تسميته.
ووفقا لـ إمساكية أول أيام شهر رمضان كان أقصر أيام الشهر من حيث عدد ساعات الصيام بمعدل الصوم 13 ساعة و 20 دقيقة، واخر أيامه هو الأطول من حيث عدد ساعات الصيام بمعدل 14 ساعة و 12 دقيقة.
وشهر رمضان هو الشهر التاسع في السنة القمريّة، ويأتي بعد شهر شعبان، ويتبعه شهر شوّال، وقد فضّله الله -تعالى- على باقي أشهر السنة؛ لأنّه أحد أركان الإسلام، كما أنَّ صيامه فَرض على كلّ مسلم، وعنه قال النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (بُنِيَ الإسْلامُ علَى خَمْسٍ، شَهادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ، وإقامِ الصَّلاةِ، وإيتاءِ الزَّكاةِ، وحَجِّ البَيْتِ، وصَوْمِ رَمَضانَ).
ولقد اتخذت شعوب كثيرة تقاويم خاصة بها ومن أمثلتها: "التقويم المصرى الفرعونى "القبطى" - التقويم الميلادى اليوليانى "الجريجورى" – التقويم العبرى – التقويم السريانى – التقويم الرومانى – التقويم الفارسى – التقويم الإغريقى – التقويم البابلى – التقويم الهجرى".
ونظام التقويم الهجرى يعتمد على الشهر القمرى الذى يتمثل بالمدة الزمنية التى يستغرقها القمر فى دورة كاملة حول الأرض والأشهر الهجرية هى " 1 المحرم – 2 صفر – 3 ربيع الأول – 4 ربيع الآخر – 5 جمادى الأول – 6 جمادى الآخر – 7 رجب – 8 شعبان – 9 رمضان – 10 شوال – 11 ذو القعدة – 12 ذو الحجة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التقويم المصري رمضان 2025 شهر رمضان المعظم موعد السحور موعد أذان الفجر التقویم الهجرى شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
ألف بلاغ بالغرق منذ الفجر..الدفاع المدني لـ"صفا": ارتفاع منسوب المياه بمراكز الإيواء تجاوز المتر
غزة - صفا
قال الناطق باسم الدفاع المدني بغزة محمود بصل "إن الجهاز تلقى أكثر من ألف مناشدة غرق في ساعات فجر اليوم، مؤكدًا أن كل المنظومة الخدماتية بغزة مجتمعة، لن تستطيع إنقاذ الأوضاع التي يواجهها النازحين نتيجة الأمطار والفيضانات".
وأضاف بصل في حديث لوكالة "صفا"، يوم الأربعاء، حول حوادث الغرق مع دخول المنخفض الجوي القطبي، "تلقينا من ساعات الفجر حتى الآن أكثر من ألف مناشدة، وهناك مراكز إيواء ارتفعت المياه فيها أكثر من متر".
ولفت لغرق أمتعة وأغطية وملابس للمواطنين، في ظل عدم امتلاكهم أي بدائل.
وشدد على أن "المعاناة كبيرة والساعات القادمة ستكون الأوضاع فيها خطيرة، وتجهيزات النازحين لمواجهتها معدومة وكل البدائل صعبة".
ونوه بصل إلى أن "كل خيارات الخيام مرفوضة سواء مصرية أو قطرية أو أجنبية، قبة نوعها أو غير ذلك".
وتابع "نقول بشكل قطعي الخيمة لا تحمي المواطن وتتسرب إليها المياه من أي مكان، وكافة الخيام في غزة لا تصلحي للآدميين ولن تقي المواطنين من الخطر".
وطالب بأن يتم بشكل عاجل وفوري العمل على إدخال الكرفانات للسكان، وتجهيز مراكز إيواء مرتفعة عن الأرض، وبها مقومات حياة وبنى تحتية ويتوفر فيها مرحاض ومطبخ وغرف وطاقة شمسة، كحلول مؤقتة، مؤكدًا أن دون ذلك لا قيمة له بالمطلق.
وأشار إلى أن المنظومة الخدماتية في غزة لو اجتمعت، لأن تغير الواقع الموجود لا يمكن أن تغير شيء، لأن هناك حالة إنعدام لدى هذه المنظومة، وعدم قدرة على التعامل مع كل الملفات الإنسانية الصعبة الكارثية، والتي ستتصاعد خلال الأيام لقادمة.
وأفاد بأن مناشدات المواطنين متواصلة ومستمرة، متوقعًا تزايدها بشكل كبير خلال الساعات القادمة.
وطالب كل المنظمات الدولية والخيرين بالعمل على إدخال الكرفانات للقطاع لتنتهي معاناة النازحين، ويعيشوا بطريقة أفضل من الواقع الحالي.
وغرقت آلاف خيام النازحين منذ ساعات الفجر مع بدء المنخفض الجوي الذي يضرب المنطقة ويستمر حتى مساء الجمعة.