ناهد إمام: الإخوان لا يسمحون للفتيات بالزواج من خارج الجماعة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قالت الكاتبة ناهد إمام، إن جماعة الإخوان لا تترك أي فتاة بالجماعة تتزوج من شخص خارج الجماعة.
وقالت إمام خلال حوارها مع الإعلامي محمد الباز مقدم برنامج "الشاهد"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز": "الإخوان يزوجون بنات الجماعة، ويسألون الشباب عن مواصفات الفتاة التي يريد الزواج منها لكن الفتيات لا".
وتابعت: "بعدما عرضوا عليا أكثر من شخص وقع الاختيار على زميل وتزوجته" موضحة أن الإخوان لا ينظرون إلى دين الزوجة لكن المهم عندهم الشكل الجسدي والشعر الأصفر والغنية.
اكتشفت تناقض الإخوان
وأكدت أنها اكتشفت تناقض الإخوان فهناك خطاب يتم تصديره لكن الفعل شيء آخر تمامًا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجماعة الإخوان محمد الباز برنامج الشاهد
إقرأ أيضاً:
نصرة الإسلام تدعو لـحكومة شرعية بمالي وتصف الروس بالغزاة
أصدرت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين المرتبطة بتنظيم القاعدة بيانا دعت فيه إلى "إقامة حكومة شرعية في مالي"، طالبة من جميع القبائل والأعراق إلى الوقوف ضد ما سمتهم بالغزاة والمحتلين.
وقالت الجماعة إن قتالها هو معركة دفع للصائل الأجنبي الروسي الغازي للبلاد، مؤكدة استمرارها ضد كل أشكال الاحتلال بمختلف مسمياته حتى يتحقق الاستقلال الحقيقي التام في ظل الشريعة الإسلامية، حسب قولها.
وحذرت الجماعة التي يتزعمها إياد أغ غالي من استمرار الوجود الروسي في المنطقة، واتهمت قوات فاغنر بارتكاب مجازر بحق المدنيين.
واعتبرت الجماعة أن انسحاب قوات فاغنر يمثل نصرا كبيرا لها، مؤكدة أنها حققت انتصارات عسكرية بعد عمليات قتالية نفذتها ضد الجيش المالي والقوات الروسية في عدة مناطق، من الشمال والوسط.
وحذرت نصرة الإسلام روسيا من تكرار التجربة السوفياتية في أفغانستان خلال سبعينيات القرن الماضي، قائلة إن مقاتليها في منطقة الساحل الأفريقي سيواجهون مقاومة شرسة إذا استمروا في تصرفاتهم التي وصفتها بالباطلة.
وجاء بيان الجماعة التي تتبنى الجهاد وحمل السلاح ضد القوات الأجنبية، بعد أيام من إعلان فاغنر انتهاء مهمتها في مالي ومغادرتها وأنها ساعدت الجيش الحكومي في استعادة أجزاء واسعة من الأرض، وقتلت عددا من قيادات "التنظيمات الإرهابية".
إعلانوجماعة نصرة الإسلام والمسلمين هي حركة مسلحة تنشط في منطقة الساحل والصحراء بأفريقيا، تستهدف القوات الأجنبية التي تقاتل على أرض مالي.
وتأسست الجماعة في الأول من مارس/آذار2017، باندماج 4 حركات مسلحة في مالي ومنطقة الساحل هي: "أنصار الدين" و"كتائب ماسينا" و"كتيبة المرابطون" و"إمارة منطقة الصحراء الكبرى"، وهي تنظيمات تمتلك خبرات ميدانية في الحرب ونفذت العديد من الهجمات على خصومها.