“الشؤون الإسلامية” تقيم مأدبة إفطار للصائمين لـ 12 ألف مستفيد في الكاميرون
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
المناطق_واس
تقيم وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بمركز خادم الحرمين الشريفين في العاصمة الكاميرونية ياوندي خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام 1446هـ، مأدبة يومية لتفطير الصائمين في المركز ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين، استفاد منها خلال النصف الأول من شهر رمضان المبارك نحو 12 ألف مستفيد.
وتستهدف وزارة الشؤون الإسلامية عبر مركز خادم الحرمين الشريفين خلال هذا الشهر الفضيل تقديم العديد من الموائد الرمضانية التي تخدم المسلمين في مناطق متفرقة بالكاميرون، إلى جانب تسليم هدية خادم الحرمين الشريفين من التمور للجهات المستفيدة، تجسيدًا لرسالة المملكة وقيادتها الرشيدة في خدمة الإسلام وتلمس احتياجات المسلمين في شتى أنحاء العالم.
أخبار قد تهمك “الشؤون الإسلامية” تقيم موائد لتفطير الصائمين بالسودان استفاد منها 15 ألف مستفيد 19 مارس 2025 - 8:54 مساءً وزارة الاتصالات تعلن عن بدء التقديم في (مسار واعد) للابتعاث المبتدئ بالتوظيف 19 مارس 2025 - 8:50 مساءًيذكر أن وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد تنفذ خلال شهر رمضان هذا العام برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين في 61 دولة؛ بهدف تعزيز أواصر الأخوة، وتقديم الدعم للمسلمين حول العالم، وفق رسالة المملكة السامية في خدمة الإسلام والمسلمين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشؤون الإسلامية خادم الحرمين الشريفين شهر رمضان خادم الحرمین الشریفین الشؤون الإسلامیة لتفطیر الصائمین
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.