“الشؤون الإسلامية” تنفّذ برنامجَي خادم الحرمين لتوزيع التمور وتفطير الصائمين في الفلبين
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
كشفت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بالملحقية الدينية في سفارة المملكة العربية السعودية بجمهورية الفلبين، أمس عن تنفيذها برنامجي هدية خادم الحرمين الشريفين لتوزيع التمور وتفطير الصائمين في جمهورية الفلبين، بحضور عدد من رؤساء الجمعيات والهيئات الإسلامية في الفلبين، وذلك بمقر سفارة المملكة بالعاصمة الفلبينية مانيلا.
وبلغت كمية التمور “5” أطنان، استفاد منها قرابة “28” ألف مستفيد.
يُذكر أن وزارة الشؤون الإسلامية تنفّذ برنامج هدية خادم الحرمين الشريفين لتوزيع التمور في 102 دولة، وتفطير الصائمين في 61 دولة خلال شهر رمضان لهذا العام، التي تأتي اتساقًا لرسالة المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، وتلمّس حاجاتهم، وتعميق الصلات ورابط الأخوة والمحبة بهم في شهر الخير والعطاء.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
وزير الشئون النيابية يستقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية
استقبل المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، السفير صالح بن عيد الحصيني، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية.
رحّب المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، بالسيد السفير صالح بن عيد الحصيني، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية، مؤكدًا عمق ومتانة العلاقات التاريخية التي تربط بين البلدين الشقيقين، والتي تستند إلى روابط راسخة من الأخوّة والمصير المشترك، مشيدًا بما تشهده العلاقات من تطور في ظل توجيهات القيادتين السياسيتين، والتنسيق المتواصل بين كبار المسؤولين في البلدين على مختلف المستويات، بما يعكس الإرادة المشتركة في دفع مسارات التعاون الثنائي وتعزيزها في شتى المجالات، خدمةً للمصالح المتبادلة للشعبين المصري والسعودي.
من جانبه، أعرب السيد السفير صالح بن عيد الحصيني، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية، عن سعادته بهذه الزيارة، مؤكدًا عمق العلاقات الأخوية التي تربط بين المملكة ومصر، ومشيدًا بما تشهده العلاقات الثنائية من تطورات إيجابية في مختلف المجالات، مشيرًا إلى حرص المملكة العربية السعودية على مواصلة الارتقاء بالعلاقات بين البلدين الشقيقين نحو آفاق أرحب، بما يحقق المصالح المشتركة ويخدم تطلعات الشعبين.