منافسة BMW X7.. موعد إطلاق سيارة آودي Q9 وسعرها
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
تواصل أودي العمل على تطوير طراز Q9 SUV الجديد، الذي يُعد أكبر وأفخم سيارات الشركة حتى الآن.
من المتوقع أن ينافس هذا الطراز سيارات فاخرة مثل بي إم دبليو X7 و مرسيدس بنز GLS و رانج روفر.
تستهدف الشركة من خلال السيارة أسواقًا رئيسية مثل الولايات المتحدة، الصين والإمارات العربية المتحدة، مع احتمالية إطلاقها في بريطانيا أيضًا.
يستند Q9 على منصة PPC (منصة الاحتراق المتميزة الجديدة) من مجموعة فولكس فاجن، ما يمنحها القدرة على دعم مجموعة واسعة من المحركات، تتراوح من محرك بنزين رباعي الأسطوانات سعة 2.0 لتر بشاحن توربيني إلى محرك V8.
من المتوقع أن يدمج المحرك V8 في نسخة SQ9 الرياضية، حيث ستتضمن سيارة هجينة من أجل تلبية معايير الانبعاثات العالمية.
كما سيتوفر Q9 بتصميم داخلي من ثلاثة صفوف من المقاعد لسبعة ركاب، مع وجود تصميم آخر مكون من ستة مقاعد مشابه لما هو موجود في بنتلي بينتايجا.
لقد خضعت السيارة أيضًا لتحديثات تصميمية شاملة مثل مصابيح LED النهارية الأرق و الشبكة الأمامية على شكل قرص العسل، بالإضافة إلى شريط الإضاءة الخلفي الممتد عبر عرض السيارة، مستوحى من أودي A6 الجديدة.
بعد العديد من التأخيرات في تطويرها، من المتوقع أن يتم الكشف عن Q9 في وقت لاحق من عام 2024، مع إمكانية وصولها إلى المملكة المتحدة في أوائل عام 2027.
من المتوقع أن يبدأ سعر Q9 من حوالي 100 ألف جنيه إسترليني
يأتي هذا الإعلان في وقت تشهد فيه أودي إعادة النظر في خططها المتعلقة بـ إطلاق آخر سياراتها ذات محركات الاحتراق الداخلي في العام المقبل، حيث تركز الشركة بشكل أكبر على التحول نحو السيارات الكهربائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات آودي سيارات فاخرة سيارات من المتوقع أن
إقرأ أيضاً:
بيان جديد من الشركة اليمنية للغاز بخصوص تموين الغاز المنزلي وتحديدا بعض محافظات الجنوب
أعلنت الشركة اليمنية للغاز، مواصلة عمليات التموين المنتظمة لكافة محافظات الجمهورية، وفي مقدمتها العاصمة المؤقتة عدن، بمادة الغاز المنزلي.
وأوضحت الشركة اليمنية للغاز، في بيان صحفي، اليوم ، أن عمليات التموين تُنفذ بشكل يومي من خلال ترحيل المقطورات إلى المحطات المركزية وكبار المستهلكين المعتمدين..لافتة الى رفع مخصص عدن من الغاز المنزلي بنسبة 60 بالمائة مقارنة بالمعدلات السابقة.
وقال البيان "بلغ إجمالي عدد المقطورات التي تم ترحيلها من منشأة صافر إلى عدن خلال شهر مايو الماضي 368 مقطورة، إضافة إلى 98 مقطورة تم ترحيلها خلال الأسبوع الأول من شهر يونيو الجاري، وذلك في إطار جهود الشركة لتعزيز استقرار الإمدادات وتلبية الطلب المتزايد في العاصمة المؤقتة عدن".
وأشارت الشركة إلى أن استمرار أزمة الغاز في عدن يعود إلى ضعف أداء الجهات المحلية المسؤولة عن التوزيع، إضافة إلى غياب الرقابة الفعالة على السوق، فضلاً عن تعرض عدد من المقطورات لعمليات تقطع متكررة في محافظتي شبوة وأبين، مما يعوق وصولها في الوقت المحدد.
واكدت الشركة في بيانها، استمرارها في أداء مهامها في توزيع الغاز وفق الإمكانات المتاحة، رغم التحديات اللوجستية والأمنية.