في عيد الأم.. الفنانة سيرين عبد النور تنشر صورة تجمعها بوالدتها الراحلة
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
نشرت الفنانة سيرين عبد النور، صورة تجمعها بوالدتها الراحلة على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام وعلقت عليها: “اشتقتلك أمي”.
ومن ناحية أخرى، سيرين عبد النور هي واحدة من أبرز النجمات في العالم العربي، ولها إطلالات رائعة تجمع بين الأناقة والتميُّز، تمتاز بقدرتها على اختيار أزياء تضفي عليها طابعًا خاصًا، سواء في المناسبات الرسمية أو الحفلات أو حتى في إطلالاتها اليومية.
تحب سيرين عبد النور، أن تظهر بأزياء فاخرة في السهرات والمناسبات الكبرى، تختار دائمًا التصميمات الفاخرة من دور الأزياء العالمية، وتحب الألوان الجريئة مثل الأحمر والأسود، إضافة إلى الفساتين التي تبرز تفاصيل جسمها بطريقة أنثوية وراقية، غالبًا ما تكون إطلالاتها مزينة بتفاصيل لامعة أو ترتر، مما يعزز من تألقها في المناسبات.
أما في إطلالات سيرين عبد النور اليومية تعتمد على أزياء مريحة وأنيقة، تُفضل ارتداء الجينزات مع التيشيرتات البسيطة أو البلوزات الأنيقة، وتتميز بإضافة إكسسوارات فاخرة مثل الحقائب والنظارات الشمسية لتكمل إطلالتها العصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيرين عبد النور إنستجرام امي أزياء الحفلات المزيد سیرین عبد النور
إقرأ أيضاً:
الصفدي: فشل حل الدولتين يتجسد في المعاناة اليومية للفلسطينيين”
صراحة نيوز- أكد نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي، أن كارثة الفشل في تنفيذ حل الدولتين تتجلى يوميًا في الأراضي الفلسطينية، حيث يشهد الفلسطينيون قتلًا ودمارًا وتجويعًا. وأكد أن القوانين الدولية والإنسانية أصبحت مجرد شعارات تُرفع دون أن يتم تطبيقها على أرض الواقع.
جاءت تصريحات الصفدي خلال الجلسة الرئيسية لمؤتمر الأمم المتحدة الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية، التي عُقدت مساء الاثنين. وقال الصفدي: “الاحتلال حول غزة إلى مقبرة لأهلها، حيث يُقتل الفلسطينيون ويُجوعون أمام أعين العالم”، محذرًا من أن الأمل بالسلام يتبدد في ظل غطرسة الاحتلال واستمراره في فرض سياسات القمع والعدوان.
وأضاف الصفدي أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل، داعيًا إلى وقف فوري للحرب على غزة وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى القطاع المحاصر. كما أشار إلى أن استمرار الصمت الدولي أمام هذه الانتهاكات يُهدد ليس فقط أمن المنطقة، بل أيضًا مصداقية المنظومة الدولية ككل.
وأعاد الصفدي التأكيد على موقف الأردن الثابت في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، بما في ذلك حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. ولفت إلى أن غطرسة إسرائيل في فلسطين ولبنان وسوريا تهدد الإنسانية وتضر بالأمن الجماعي، بالإضافة إلى نسفها للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
وأكد الصفدي على أهمية نجاح الجهود المبذولة من قبل مصر وقطر والولايات المتحدة للتوصل إلى صفقة تبادل، مشيرًا إلى ضرورة تدفق المساعدات إلى قطاع غزة. كما دعا إلى عودة أكثر من 600 ألف طفل في غزة إلى مدارسهم، واستعادة الأمل لأكثر من 2.3 مليون فلسطيني في قطاع غزة بأن لحياتهم قيمة، ولأطفالهم مستقبلاً.
وأعرب عن استعداد الأردن للمواصلة في تقديم الدعم الإنساني عبر كافة السبل المتاحة لإيصال المساعدات لأشقائه في غزة. وأكد الصفدي أن السلام العادل هو الخيار الاستراتيجي العربي، الذي ينهي الاحتلال ويحقق الأمن للمنطقة.
وفي ختام كلمته، دعا الصفدي كافة دول العالم إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الاحتلال والسلام لا يمكن أن يتواجدا معًا. كما أثنى على الاعتراف الفرنسي بالدولة الفلسطينية، داعيًا المزيد من الدول للانضمام إلى هذه الخطوة.