وزير الخارجية المصري: لا دور لأي فصيل فلسطيني في إدارة غزة مستقبلا
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
كشف وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، اليوم الأحد 23 مارس 2025، النقاب عن تفكير بنشر قوة أممية في قطاع غزة .
وقال عبد العاطي خلال مؤتمر صحفي له مع ممثلة الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، إن "هناك تفكير بنشر قوة دولية أممية في قطاع غزة ولا بد من توفر حسن النية لنتمكن من تحقيق تقدم".
وشدد عبد العاطي، على أنه "لا دور لأي فصيل فلسطيني في إدارة غزة مستقبلا".
وأوضح أن "السبيل الوحيد لإطلاق سراح الرهائن هو العودة إلى طاولة التفاوض".
بدورها أعربت ممثلة الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي، عن قلقها بشأن استئناف إسرائيل أعمالها العدوانية في غزة.
وقالت كالاس "سأسافر إلى إسرائيل لمناقشة مخاوفنا من استئناف الأعمال العدائية في غزة، كما أننا نعارض استمرارها".
وتابعت "مستعدون لتقديم المساعدة لإعادة إعمار غزة ونحتاج توضيحات أكثر بشأن الترتيبات الأمنية".
وأكدت ترحيب الاتحاد الأوروبي بالخطة العربية، لكن يجب توضيح تكاليف إعادة الإعمار وشكل الحكومة المستقبلية في غزة".
وشددت على ضرورة إطلاق سراح الرهائن كما أنه يتوجب على إسرائيل السماح بدخول المساعدات إلى القطاع.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين ويتكوف يرسل إشارة إلى حماس وإيران صحة غزة: قائمة الشهداء تتجاوز الـ 50 ألف شهيد منذ بدء العدوان غرفة العمليات الحكومية تناشد المجتمع الدولي إنقاذ من تبقّى من أهالي غزة الأكثر قراءة تفاصيل اجتماع وفد حماس مع وزير خارجية تركيا في أنقرة توقيع اتفاقية لتوفير أجهزة لوحية للطلبة في قطاع غزة محدث: نتنياهو يقيل رئيس الشاباك رونين بار من منصبه حماس ترد على تصريحات ويتكوف عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإسرائيلي: إنهاء الحرب دون إسقاط حماس كارثة
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، وفق ما نقلته قناة القاهرة الإخبارية، إن الضغط الدولي يجب أن يُوجَّه نحو حركة حماس لا إلى إسرائيل، مؤكدًا أن توجيه الانتقادات والضغوط إلى تل أبيب يعزز موقف الحركة سياسيًا ويقوّض جهود القضاء عليها.
وأضاف وزير الاحتلال ، أن المجتمع الدولي يخطئ حين يغض الطرف عن سياسات حماس، بينما يحمّل إسرائيل وحدها مسؤولية التصعيد، مما يخلق بيئة تشجّع على استمرار التوتر.
إنهاء الحرب مع بقاء حماس في الحكم "كارثة"وحذّر الوزير، من أن التوصل إلى وقف لإطلاق النار أو تسوية سياسية في قطاع غزة دون إزالة حماس من السلطة سيُعدّ كارثة استراتيجية، على حد وصفه.
وأوضح أن بقاء الحركة في الحكم سيعني "انتصارًا ضمنيًا" لها، وسيفتح الباب أمام جولات جديدة من العنف في المستقبل القريب، معتبرًا أن الحل المستدام يمر عبر "تفكيك البنية السياسية والعسكرية لحماس".
الضغط العسكري فعال.. لكنه ليس كافيًاوفي سياق متصل، أقر وزير الخارجية بأن الضغط العسكري على حماس يحقق أهدافًا ميدانية مهمة، لكنه ليس كافيًا لإنهاء التهديد بالكامل.
وقال: "العمل العسكري وحده لا يكفي.. يجب أن يكون هناك جهد سياسي ودولي متكامل لمنع عودة الحركة للسيطرة أو الحصول على شرعية جديدة".
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة