إياد نصار يهرب من المينا بعد ورطة ضياء عبد الخالق
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الحلقة الثامنة من مسلسل ظلم المصطبة طلب أسامة "ضياء عبدالخالق" من صديق عمره حسن عبدالودود "إياد نصار" بأن يتابع العمل مكانه في شركته، بحجة سفره مابين أسبوع لعشرة أيام خارج المنيا لمتابعة بعد الأعمال، ومطالبته لحسن بأن يقوم برعاية عمله وتجارته وزوجته وابنته، يعلمه بعودة صبحي الشخص الذي كان يبحث عنه عبدالودود، يتفاجئ الأخير بإختفاء أسامة وزوجته "بثينة" آيه الأبنودي وابنته وتركه وهند "ريهام عبدالغفور" فريسة لأصحاب المصالح والأموال في الشركة واتهامهم بسرقة أموال العملاء، بعد غلق هواتفهم المحمولة ، ومطالبات الناس بأموالهم، وهو ما يجعل كل حسن يجمع ما تبقي من أموال والهرب من المنيا إلي القاهرة، في الوقت الذي يبحث فيه حمادة كشري "فتحي عبدالوهاب" عنهما في كل مكان ووصوله لمكانهما في المنيا، ولكن مع فوات الأوان وهروبهما منها إلي القاهرة.
وتدور أحداث المسلسل في رحلة مليئة بالقصص والحكايات في أجواء الأرياف وتحديداً بمدينة إيتاى البارود بمحافظة البحيرة، للكشف عن العديد من العادات والتقاليد الخاطئة التي يسير بها الأهالى وتكون هي الفيصل بين الناس في العديد من الأمور، وذلك في إطار اجتماعى وإنسانى لا يخلو من الصراعات، مسلسل "ظلم المصطبة" يشارك في بطولته مع الفنان إياد نصار كل من ريهام عبدالغفور وفتحي عبدالوهاب وبسمة، وأحمد عزمى، ومحمد على رزق وعدد آخر من الفنانين وضيفىّ الشرف دياب وأحمد فهيم، مسلسل ظلم المصطبة ينتمى لنوعية أعمال الـ15 حلقة، ومن تأليف أحمد فوزى صالح وسيناريو وحوار محمد رجائي وإسلام حافظ وإخراج محمد على وعمرو موسي، وإنتاج شركة united studios.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ظلم المصطبة اياد نصار ريهام عبدالغفور
إقرأ أيضاً:
وزارة النقل وNARSA في ورطة…تعريب لوحات السيارات لم يكن سوى تفاهة إيديولوجية
زنقة 20. الرباط
تبين بعد مرور أزيد من 15 عاماً على إعتماد حكومة حزب الإستقلال بقيادة “عباس الفاسي” لتعريب لوحات ترقيم السيارات، أن هذه الخطوة لم تكن سوى توجهاً إيديولوجياً فارغاً لم يأخذ بعين الإعتبار أي شيء مستقبلي.
قرار تعريب لوحات السيارات الذي كان يشرف على قطاعه الوزير الإستقلالي “كريم غلاب”، أصبح عالة على تطور قطاع النقل الطرقي بالمغرب المرتبط بشكل مباشر وإستراتيجي مع الإتحاد الأوروبي، حيث باتت لوحات الشاحنات والحافلات والسيارات السياحية محط جدل بمجرد دخولها التراب الأوربي، بل وتعرض المئات من السائقين لغرامات على الطرق بالدول الأوروبية كإسبانيا وألمانيا والبرتغال وفرنسا، بسبب اللوحات المغربية التي لا تحمل أي حرف لاتيني بينما تحمل البطاقة الرمادية الحرف اللاتيني في مفارقة غريبة لا يفهمها سوى صانعها “كريم غلاب” وحكومة “عباس”.
و أصبحت كافة العربات القادمة من المغرب نحو الدول الأوروبية، معرضة لغرامات بسبب القرارات العشوائية لحكومة “عباس الفاسي” بين 2007/2012، التي فرضت التعريب لأغراض إيديولوجية لا علاقة لها بمصالح البلاد الإستراتيجية والإقتصادية.
و أمام هذا الوضع المضحك والذي يكشف مدى العشوائية التي تسير بها وزارة النقل على يد وزراء حزب “الإستقلال”، خرجت وكالة NARSA ببلاغ إستنجاد، يدعو المغاربة لإضافة الحروف اللاتينية للوحات الترقيم بعد مسلسل الغرامات والشكايات التي بات المغاربة يتقدمون بها بسبب تعرض العربات المغربية لغرامات وتنبيهات فوق التراب الأوربي، دون أن يتحمل أحد مسوولية هذا القرار الغبي ويعترف بذلك.