طفل ينجو من موت محقق تحت عجلات سيارة بعد سقوطه منها .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
خاص
في واقعة مروعة تحبس الأنفاس، نجا طفلٌ من موتٍ محققٍ، بعدما سقط فجأة من باب سيارة انفتح أثناء دورانها؛ ليجد نفسه وسط الطريق أمام مركبات قادمة.
وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر طفلًا كان يجلس في المقعد الأمامي بجوار السائق، قبل أن يسقط بشكلٍ مفاجئ أمام سيارة أخرى كانت تسير على مسافة قريبة، ولم يتمكن سائقها من رؤيته.
وعلى الفور، حاول الطفل النهوض، لكن الصدام الأمامي للسيارة دفعه مجددًا ليسقط بجوار الإطار الأمامي، قبل أن يندفع مذعورًا ويهرب من بين السيارات.
وجددت الحادثة التحذيرات من مخاطر الإهمال الذي قد يغيّر مصير طفلٍ في لحظة واحدة، مشددة على ضرورة تأمين أبواب المركبات وتثبيت مقاعد الأطفال بشكل صحيح.
والجدير بالذكر أنه لم يتم تحديد مكان الواقعة أو توقيتها، لكنها أثارت موجة غضب وتفاعلًا واسعًا من قِبل رواد مواقع التواصل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/Project-1-4.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حادثة مروعة طفل موت
إقرأ أيضاً:
هاتفك يدمّر دماغك بصمت: تصفح مواقع التواصل قبل النوم قد يقودك إلى الكارثة
صورة تعبيرية (مواقع)
في زمن باتت فيه الهواتف الذكية رفيقة الوسادة، يحذّر خبراء الصحة من عادة قاتلة يمارسها الملايين يوميًا دون إدراك لعواقبها: تصفح مواقع التواصل الاجتماعي قبل النوم.
تشير أبحاث طبية حديثة إلى أن قضاء دقائق أو حتى ساعات أمام شاشة الهاتف قبل الخلود إلى النوم لا يؤثر فقط على جودة النوم، بل يتسبب في اضطراب الساعة البيولوجية للمخ، ويعطّل إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النعاس، ما يؤدي إلى أرق مزمن، تقلبات مزاجية، تراجع في الذاكرة، بل وقد يرتبط على المدى الطويل باضطرابات نفسية خطيرة.
اقرأ أيضاً خلطة طبيعية ترفع مناعتك بنسبة 400%.. مختص يكشف عن "الوصفة الخارقة" 9 يونيو، 2025 كوب واحد قد ينقذ كليتيك أو يدمرها: ماذا يفعل عصير البطيخ بجسدك على الريق؟ 9 يونيو، 2025ووفقًا لتقارير طبية صادرة عن مراكز بحثية في الولايات المتحدة وأوروبا، فإن الضوء الأزرق المنبعث من شاشات الهواتف يؤثر مباشرة على الأعصاب البصرية، ويرسل إشارات خاطئة إلى الدماغ تُشعره باليقظة حتى لو كان الجسم في حالة إرهاق شديد. النتيجة؟ نوم متقطع، استيقاظ متكرر، وتدهور عام في وظائف الدماغ مع مرور الوقت.
الأخطر من ذلك أن تصفح المحتوى المثير أو السلبي – كالأخبار العاجلة أو منشورات المقارنة الاجتماعية – يرفع مستوى التوتر والقلق قبيل النوم مباشرة، ما يجعل الدخول في نوم عميق مهمة شبه مستحيلة.
العديد من الأطباء النفسيين يحذرون من أن الاستمرار في هذه العادة قد يؤدي إلى الإدمان الرقمي الليلي، وهو نمط جديد من الإدمان يدمّر الحياة الاجتماعية والصحية دون أن يشعر المصاب به.
وينصح الخبراء بإيقاف استخدام الهواتف والشاشات قبل النوم بمدة لا تقل عن ساعة، واستبدالها بأنشطة مريحة للذهن، مثل القراءة الورقية أو التأمل أو الاستماع لموسيقى هادئة، وذلك بهدف استعادة التوازن الطبيعي للنوم وتحسين صحة الدماغ على المدى الطويل.
فإذا كنت تتصفح هاتفك لآخر لحظة قبل إغلاق عينيك… فاعلم أن ما تعتبره عادة بسيطة قد يكون السبب الخفي في تدهور صحتك الجسدية والنفسية.