بنسختها الثانية.. هنقرستيشن تكرم شركاءها من المطاعم والمقاهي بتصويت العملاء
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
أقامت هنقرستيشن احتفالات “جوائز هنقرستيشن للمطاعم 2024″، بنسختها الثانية الذي تنظمه الشركة سنويا لتكريم شركائها في قطاع توصيل الطلبات في المملكة. حيث احتفلت وكرمت شركائها من المطاعم والمقاهي المحلية التي أظهرت التميز في تقديم أعلى مستويات الجودة والخدمة، بناء على آراء وتفضيلات عملاء هنقرستيشن مقسما إلى عشر فئات متنوعة في مجال تقديم الطعام والمشروبات.
وتميزت النسخة الثانية من حفل جوائز هنقرستيشن بعدة نسخ: المنطقة الوسطى، المنطقتين الشرقية والشمالية، المنطقتين الغربية والجنوبية لتغطي كافة مناطق المملكة.
وعبر الرئيس التنفيذي لشركة هنقرستيشن، المهندس علي الدمنهوري، عن شكره للعملاء على دعمهم ومشاركتهم في التصويت والعلامات التجارية على التميز والابتكار قائلا: “هذا الحفل يبرز شراكتنا مع المطاعم ويعزز ريادتنا في قطاع توصيل الطلبات، ونشكر شركائنا على جهودهم المستمرة في تقديم تجارب استثنائية للعملاء”.
وتحدث رئيس قطاع التجارة المهندس سلطان المعجل أثناء الحفل وقال: “ستظل هنقرستيشن ممكنة لقطاع توصيل الطلبات بتقديم التقنية الداعمة للمطاعم والمقاهي وكافة الشركاء”، وأضاف “نحن وشركاؤنا ننمو معا وننجح معا”.
اقرأ أيضاًالمجتمعمرور الزلفي يبدل جهوداً كبيرة في تنظيم حركة السير بالمحافظة
وشهد الحدث فعاليات متنوعة ولقطات استعرضت النجاحات والتعاون القائم بين هنقرستيشن والشركاء ودور التميز في تقديم الجودة والتطوير المستمر في الخدمات مما عزز تجربة العملاء عبر منصة هنقرستيشن.
ويهدف حفل التكريم إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين هنقرستيشن والشركاء، وتحفيز القطاع على تقديم خدمات أفضل تلبي توقعات العملاء وتسهم في نمو قطاع توصيل الطلبات في المملكة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية قطاع توصیل الطلبات
إقرأ أيضاً:
دول أفريقية تتصدر قائمة أعلى معدلات رفض لتأشيرات شنغن في 2024
كشفت بيانات رسمية حديثة عن استمرار التحديات التي يواجهها مواطنو عدد من الدول الأفريقية في الحصول على تأشيرات دخول إلى منطقة شنغن الأوروبية، حيث تصدرت جزر القمر وغينيا بيساو والسنغال قائمة الدول ذات أعلى نسب رفض في عام 2024.
وبحسب بيانات نشرها الاتحاد الأوروبي، بلغت نسبة رفض طلبات تأشيرة شنغن لمواطني جزر القمر نحو 62.8%، وهي الأعلى في أفريقيا، تلتها غينيا بيساو بنسبة 47.0%، ثم السنغال بـ46.8%، في حين سجلت نيجيريا 45.9% وغانا 45.5%.
وتعكس هذه الأرقام صعوبات كبيرة تواجه مواطني هذه الدول في الحصول على تأشيرات دخول إلى أوروبا، مما يثير تساؤلات حول المعايير المتبعة في معالجة الطلبات، ومدى تأثير العوامل السياسية والاقتصادية على قرارات الرفض.
أوروبا ترفع الحواجز أمام بعض المتقدمينورغم الخطابات الأوروبية التي تشدد على التعاون والشراكة مع القارة الأفريقية، فإن الإجراءات البيروقراطية الصارمة وارتفاع معدلات الرفض تجعل من حلم السفر أو الدراسة أو حتى العلاج في أوروبا أمرًا شديد الصعوبة بالنسبة لكثير من الأفارقة.
وأظهرت البيانات أن عددًا من الدول الأوروبية رفضت نسبًا مرتفعة، حيث جاءت مالطا في الصدارة بنسبة رفض بلغت 38.5%، تلتها إستونيا بـ27.2%، ثم بلجيكا بـ24.6% وسلوفينيا بـ24.5%.
من حيث الأرقام المطلقة، جاءت فرنسا في مقدمة الدول من حيث عدد الطلبات المرفوضة، إذ رفضت أكثر من 481 ألف طلب من أصل ما يزيد على 3 ملايين، بنسبة رفض بلغت 15.8%.
إعلانأما ألمانيا، فسجلت نسبة رفض قدرها 13.7%، لكن ما أثار الجدل هذا العام هو إيقافها العمل بإجراءات الاعتراض بعد رفض التأشيرة، مما يعني أن المتقدم لم يعد بإمكانه استئناف القرار أو إعادة التقديم بسهولة.
دعوات للشفافية وتبسيط الإجراءاتطالبت منظمات حقوقية ومجتمعية أفريقية الاتحاد الأوروبي بمزيد من الشفافية في معالجة طلبات التأشيرة، وتوفير تفسيرات واضحة لأسباب الرفض، إضافة إلى اعتماد آليات اعتراض فعالة تتيح للمتضررين تصحيح الأخطاء أو تقديم وثائق إضافية.
في المقابل، تؤكد بعض الدول الأوروبية أن ارتفاع نسب الرفض يعود إلى كثرة الطلبات غير المستوفية للشروط، وغياب إثباتات العودة أو الموارد المالية الكافية لدى المتقدمين.