أقامت هنقرستيشن احتفالات “جوائز هنقرستيشن للمطاعم 2024″، بنسختها الثانية الذي تنظمه الشركة سنويا لتكريم شركائها في قطاع توصيل الطلبات في المملكة. حيث احتفلت وكرمت شركائها من المطاعم والمقاهي المحلية التي أظهرت التميز في تقديم أعلى مستويات الجودة والخدمة، بناء على آراء وتفضيلات عملاء هنقرستيشن مقسما إلى عشر فئات متنوعة في مجال تقديم الطعام والمشروبات.

وتميزت النسخة الثانية من حفل جوائز هنقرستيشن بعدة نسخ: المنطقة الوسطى، المنطقتين الشرقية والشمالية، المنطقتين الغربية والجنوبية لتغطي كافة مناطق المملكة.

وعبر الرئيس التنفيذي لشركة هنقرستيشن، المهندس علي الدمنهوري، عن شكره للعملاء على دعمهم ومشاركتهم في التصويت والعلامات التجارية على التميز والابتكار قائلا: “هذا الحفل يبرز شراكتنا مع المطاعم ويعزز ريادتنا في قطاع توصيل الطلبات، ونشكر شركائنا على جهودهم المستمرة في تقديم تجارب استثنائية للعملاء”.

وتحدث رئيس قطاع التجارة المهندس سلطان المعجل أثناء الحفل وقال: “ستظل هنقرستيشن ممكنة لقطاع توصيل الطلبات بتقديم التقنية الداعمة للمطاعم والمقاهي وكافة الشركاء”، وأضاف “نحن وشركاؤنا ننمو معا وننجح معا”.

اقرأ أيضاًالمجتمعمرور الزلفي يبدل جهوداً كبيرة في تنظيم حركة السير بالمحافظة

 

وشهد الحدث فعاليات متنوعة ولقطات استعرضت النجاحات والتعاون القائم بين هنقرستيشن والشركاء ودور التميز في تقديم الجودة والتطوير المستمر في الخدمات مما عزز تجربة العملاء عبر منصة هنقرستيشن.

ويهدف حفل التكريم إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين هنقرستيشن والشركاء، وتحفيز القطاع على تقديم خدمات أفضل تلبي توقعات العملاء وتسهم في نمو قطاع توصيل الطلبات في المملكة.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية قطاع توصیل الطلبات

إقرأ أيضاً:

واشنطن تضغط لبدء المرحلة الثانية وتطالب إسرائيل بتحمل تكاليف إعادة إعمار غزة

قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن العمل لا يزال متواصلا من أجل استعادة جثة آخر أسير إسرائيلي في غزة، مؤكدة أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تبذل جهودا مكثفة خلف الكواليس للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

وأضافت ليفيت في إفادة للصحفيين أن الإعلان عن مجلس السلام الخاص بغزة وتشكيل حكومة التكنوقراط سيتم في "الوقت المناسب"، مشددة على أن الإدارة الأميركية تسعى لضمان التوصل إلى "سلام دائم" في القطاع.

وكان ترامب قد أعلن -أمس الأربعاء- أنه سيكشف مطلع عام 2026 عن تشكيل مجلس السلام الخاص بغزة، وهو هيئة ستشرف على الحكم وإعادة الإعمار في القطاع.

كذلك، نقل موقع أكسيوس عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين أن ترامب يخطط لتعيين جنرال أميركي لقيادة قوة الاستقرار الدولية (آي إس إف) المقرر نشرها في قطاع غزة.

وبحسب الموقع، أبلغ السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة مايك والتز رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسؤولين آخرين بأن الإدارة الأميركية ستتولى قيادة القوة الدولية.

ملف الأسرى يعرقل التقدم

ورغم الضغوط الأميركية، تصر إسرائيل على أنها لن تنتقل للمرحلة الثانية قبل استعادة جثة الأسير ران غويلي. وقد زودت تل أبيب المفاوضين بصور جوية ومواد استخبارية للبحث عن مكانه.

وقال مسؤول إسرائيلي "لن نتهاون حتى يتم إعادة ران لدفنه في إسرائيل".

وتأمل واشنطن نشر قوة الاستقرار الدولية في أوائل عام 2026، بدءا من رفح. ووفق مصادر أميركية، فقد أبدت إندونيسيا وأذربيجان استعدادهما للإسهام بقوات، بينما تفضل دول أخرى تقديم التدريب أو التمويل أو المعدات.

لكن نتنياهو أعرب في محادثات خاصة عن شكوكه في قدرة هذه القوة على تفكيك القدرات العسكرية لحماس بمفردها، حيث قال إنه يعتقد أن الجيش الإسرائيلي سيضطر إلى "القيام بدور ما".

ويقول مسؤولون إسرائيليون -حسب صحيفة يديعوت أحرونوت- إن واشنطن تبدو مهتمة أكثر بإعادة إعمار غزة مقارنة بنزع سلاح حماس، وهو ما يثير قلق تل أبيب.

إعلان ضغط أميركي لإزالة الأنقاض

وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن إسرائيل تتعرض لضغوط أميركية متزايدة بشأن تحمل تكلفة إزالة الركام الهائل الذي خلّفته الحرب في قطاع غزة.

وكشفت تقارير للصحيفة الإسرائيلية ووسائل إعلام أميركية أن واشنطن تربط إزالة الأنقاض ببدء عملية إعادة الإعمار ضمن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، مع تحديد رفح كنقطة نموذجية للانطلاق.

ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر أن إسرائيل وافقت من حيث المبدأ على تحمل التكلفة، التي يُتوقع أن تصل إلى مئات ملايين الدولارات، وأنها ستلجأ إلى شركات متخصصة لتنفيذ العملية.

ولم يصدر حتى الآن أي تعليق من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن هذه الالتزامات.

وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال هذا الأسبوع أن قطاع غزة بات مغطى بنحو 68 مليون طن من الأنقاض. ويقدّر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المشرف على التخطيط لعمليات الإزالة، أن حجم الركام يعادل تقريبا وزن 186 مبنى من حجم مبنى "إمباير ستيت".

وتشكل إزالة الأنقاض في قطاع غزة شرطا أساسيا لانطلاق عملية إعادة الإعمار ضمن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

مقالات مشابهة

  • القبض على أدمن صفحة فبرك صورة لتحصيل رجال الشرطة غرامات من سائقي توصيل الطلبات
  • واشنطن تقترح ممثلا في مجلس غزة وضغوط لبدء المرحلة الثانية
  • واشنطن تضغط لبدء المرحلة الثانية وتطالب إسرائيل بتحمل تكاليف إعادة إعمار غزة
  • البنوك تستمر في تقديم خدمات مجانية للعملاء بمناسبة الشمول المالي لذوي الهمم..تفاصيل
  • تقرير لـ "عن قرب مع أمل الحناوي": "اتفاق غزة.. عراقيل إسرائيلية تعقد الانتقال إلى المرحلة الثانية"
  • انطلاق “قمة إسطنبول الاقتصادية” بنسختها التاسعة
  • القابضة للمياه: إعداد مقيمي جوائز التميز وتوحيد معايير تقييم خدمة العملاء
  • منتدى عالم تجربة العميل يختتم أعماله بتجارب معرفية ثرية ومشاركة خبراء من المملكة والعالم
  • صندوق الاستثمارات السعودي: صلاح ليس متقدمًا في العمر 33 عامًا فقط وبإمكانه تقديم المزيد داخل المملكة
  • السيد حسن حسين ماضي عضو في جمعية المطاعم السياحية للدورة الثانية على التوالي