“العرضة” تتألق في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
المناطق_واس
احتفى أهالي منطقة الباحة بعيد الفطر بأجواء مليئة بالحماس والتراث، الذي برزت فيه “العرضة” كنجمة الفنون الشعبية التي تزينت بها الساحات والميادين، وتمتزج في هذه الفنون الشعر الشعبي بالإيقاعات الحماسية والحركات المنسقة، مجسدةً روح الوحدة والاعتزاز لدى أبناء المنطقة، لتصبح العنوان الأبرز لاحتفالات العيد.
وشهدت عدد من قرى الباحة تقديم عروض مميزة للعرضة، وأبدعت الفرق المحلية في أدائها وسط تفاعل جماهيري كبير من الأهالي والزوار على حد سواء، إذ أضفت الطبول والأناشيد التراثية بعدًا خاصًا على العروض، بينما أكمل المشاركون المشهد بارتدائهم الزي التقليدي الذي يجسد الهوية الثقافية لأهالي الباحة.
أخبار قد تهمك الأمير فيصل بن خالد سلطان يشارك بالعرضة السعودية احتفاءً بعيد الفطر 10 أبريل 2024 - 2:21 مساءً الأمير خالد الفيصل يشارك في العرضة ضمن فعاليات اليوم الوطني (فيديو) 22 سبتمبر 2021 - 6:43 مساءًوأعرب العديد من أهالي المنطقة عن فخرهم بهذا الإرث الثقافي، مشيرين إلى أن العرضة تمثل أكثر من مجرد أداء فني؛ فهي تعبير عن تاريخ وتقاليد المجتمع التي تنتقل عبر الأجيال، وأن هذا الفن كان يرتبط تقليديًا بالمناسبات الكبرى كالانتصارات والأعياد، ليظل حتى اليوم رمزًا للفرح والتلاحم الاجتماعي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: العرضة
إقرأ أيضاً:
“الأغذية العالمي”: المساعدات التي ادخلت أقل من حاجة غزة وتكفي ليوم واحد
الثورة نت /..
أعلن برنامج الأغذية العالمي، الأربعاء، عن إرسال تسعة آلاف طن فقط من المساعدات الغذائية إلى قطاع غزة منذ 19 مايو الماضي، وهي كمية “أقل من الغذاء المطلوب ليوم واحد” لسكان القطاع، في ظل استمرار الإبادة الجماعية الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر 2023.
وقال البرنامج الأممي في منشور على منصة “إكس”:” إن تلك المساعدات “أقل من كمية الغذاء المطلوبة ليوم واحد وليس لشهر” من أجل جميع سكان القطاع.. نحن بحاجة إلى الوصول وتوفير ظروف أفضل لأداء مهامنا بأمان”.
وأكد أنه جاهز لتوسيع نطاق العمل في القطاع المحاصر.
ويغلق العدو منذ 2 مارس بشكل محكم معابر قطاع غزة أمام شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود.
ولم يسمح العدو إلا بدخول أعداد محدودة من شاحنات المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، الخاضع لسيطرتها شرق مدينة رفح، في حين يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى نحو 500 شاحنة يوميا كحد أدنى.
ومنذ 7 أكتوبر 2023، يرتكب العدو بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.