ماجدة خير الله: البطولات الشبابية سيطرت على موسم أفلام عيد الفطر 2025
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الناقدة ماجدة خيرالله، إن ما يميز موسم عيد الفطر 2025، هو ظهور الشباب بشكل جيد في هذا الموسم، حيث توجد ثلاثة أفلام من ضمن أربعة أفلام تعرض في موسم عيد الفطر 2025 بطولات شبابية، وذلك بعد نجاحهم في الدراما مؤخرا.
وأِشارت ماجدة خيرالله في تصريح خاص لـ"البوابة"، إلى أن موسم عيد الفطر في الغالب لا يكون بقوة موسم عيد الأضحى، لذلك يغيب العديد من النجوم عن المنافسة في موسم عيد الفطر، وربما تكون أبرز الأفلام التي تعرض هذا الموسم هو فيلم "سيكو سيكو"، لعصام عمر وطه دسوقي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الناقدة ماجدة خير الله ماجدة خير الله افلام العيد أفلام عيد الفطر موسم عید الفطر
إقرأ أيضاً:
موسم التحولات.. فليك يخطط لقرار صادم في برشلونة
يبدو أن الموسم الجديد لنادي برشلونة قد يحمل مفاجأة غير سارة لحارس مرمى الفريق المخضرم مارك أندريه تير شتيجن، في ظل اقتراب النادي من التعاقد مع الحارس الشاب خوان جارسيا من صفوف إسبانيول.
موسم التحولات.. فليك يخطط لقرار صادم في برشلونةووفقًا لتقارير صحفية كتالونية، يوشك برشلونة على تفعيل الشرط الجزائي في عقد جارسيا، والذي تبلغ قيمته 25 مليون يورو، تمهيدًا لضمه خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" أن هناك توافقًا تامًا بين إدارة برشلونة والمدرب الجديد هانز فليك على منح الفرصة لجارسيا ليكون الحارس الأساسي للموسم القادم، الأمر الذي يضع تير شتيجن في موقف حرج، رغم قضائه عشر سنوات ناجحة داخل أسوار "كامب نو".
تجديد الدماء على حساب الخبرةورغم ارتباط تير شتيجن بعقد مع النادي يمتد حتى عام 2028، ورغبته المُعلنة في الاستمرار، إلا أن مؤشرات الموسم الجديد 2025/2026 توحي بتراجع كبير في فرصه للمشاركة أساسيًا، خاصة في ظل رغبة فليك في ضخ دماء جديدة في الفريق، والاعتماد على عناصر شابة قادرة على مواكبة مشروعه الفني المستقبلي.
ويبدو أن المدرب الألماني يضع نصب عينيه بناء فريق تنافسي قادر على استعادة أمجاد برشلونة، مع التركيز على الحاضر والمستقبل معًا، مما قد يدفع تير شتيجن إلى التفكير في الرحيل بحثًا عن دقائق لعب مضمونة، خصوصًا في ظل طموحه للظهور بشكل أساسي مع منتخب ألمانيا في كأس العالم 2026.
أصعب تحدي في مسيرتهتير شتيجن، الذي ما دام عانى من الجلوس احتياطيًا خلف مانويل نوير في المنتخب، يجد نفسه اليوم أمام واحدة من أكثر المحطات حساسية في مسيرته الرياضية. وبين تحديات الاستمرار في برشلونة بمكانة غير مضمونة، أو خوض تجربة جديدة تضمن له التواجد في الصورة، سيكون عليه اتخاذ قرار حاسم في الفترة المقبلة.
فهل يختار البقاء والقتال على مركزه في برشلونة؟ أم يبحث عن فرصة جديدة تعيد له الأضواء قبل مونديال 2026؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.