تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن رئيس الإدارة العسكرية لإقليم دونيتسك الأوكراني فاديم فيلاشكين، اليوم الأربعاء، أن شخصين اثنين لقيا حتفهما بينما أٌصيب ثلاثة آخرون جراء هجمات شنتها القوات الروسية على الإقليم أخر 24 ساعة.

وقال فيلاشكين في بيان، نقلته وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية الرسمية إن القوات الروسية قتلت شخصين أحدهما في بلدة بوكروفسك والآخر في ليمان، بينما أصيب ثلاثة آخرون بجروح متفاوتة الخطورة.

وأضاف المسئول الأوكراني أن إجمالي عدد الضحايا في الإقليم منذ بدء العمليات العسكرية الروسية الشاملة على أوكرانيا في فبراير 2022 بلغ حتى الآن 3124 قتيلًا و6888 جريحًا، ببينما لا تشمل هذه الأرقام عدد الضحايا في بلدتي ماريوبول وفولنوفاخا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دونيتسك القوات الروسية

إقرأ أيضاً:

الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير

أعلن وزير الداخلية الهندي أن قوّات الأمن الهندية قتلت ثلاثة باكستانيين يشتبه في أنهم وراء الهجوم المنفّذ قبل ثلاثة أشهر في الشطر الهندي من كشمير والذي تسبّب في اندلاع مواجهة مسلّحة بين الهند وباكستان في أيّار/مايو.

وصرّح الوزير أميت شاه "أريد أن أقول للبرلمان إن هؤلاء الذين شنّوا هجوما في بايساران كانوا ثلاثة إرهابيين وقد تمّ القضاء عليهم جميعا".

وكانت قوى الأمن الهندية تطارد منفّذي الهجوم منذ 22 نيسان/الماضي عندما قام ثلاثة مسلّحين بفصل الرجال والنساء والأطفال وإطلاق النار على من لم يكن في وسعهم تلاوة النداء للصلاة عند المسلمين، على بعد حوالى 70 كيلومترا من مدينة باهالغام السياحية في منطقة هيملايا.

واسفر الهجوم عن مقتل 26 رجلا، هم 25 هنديا ونيبالي واحد، قبل أن يلوذ المسلحون بالفرار.

وزعم شاه إن الأشخاص الثلاثة الذين قتلوا الإثنين باكستانيون وكان إثنان منهم من جماعة عسكر طيبة التي تصنّفها الأمم المتحدة إرهابية ومقرّها باكستان.

وكشف الثلاثاء في خطاب أمام الغرفة السفلى من البرلمان أن "وكالات الأمن الهندية لديها أدلّة مفصّلة على ضلوعهم في الهجوم".

وقتل الرجال الثلاثة خلال اشتباك الإثنين في جبال داشيغام، على بعد حوالى 30 كيلومترا من سريناغار كبرى مدن المنطقة، وفق ما جاء في بيان للجيش.

وإثر الهجوم الذي كان معظم ضحاياه من الهندوس، اندلعت مطلع أيّار/مايو أعنف مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ حرب 1999.

وأثارت المواجهة بين الخصمين النوويين مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة.




وبعد أربعة أيام من هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 70 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلنت في العاشر من أيّار/مايو هدنة بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وتتنازع الهند وباكستان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني وتقسيمهما الدامي سنة 1947.

وتسببت هذه البقعة الواقعة في منطقة هيملايا والتي تسكنها غالبية مسلمة بعدّة حروب بين البلدين. ومنذ العام 1989، يشهد الشطر الهندي تمرّدا انفصاليا أودى بعشرات الآلاف.

وكشف وزير الداخلية الهندي أن اجتماعا أمنيا عقد بعيد وقوع الهجوم تقرّر إثره وجوب "عدم السماح للمهاجمين بمغادرة الأراضي والعودة إلى باكستان".

وبالاستناد إلى شهادات وتحليلات، تبيّن أن البنادق التي كانت في حوزة الرجال الثلاثة "هي نفسها التي استخدمت في مقتل مدنيينا الأبرياء"، بحسب أميت شاه.

مقالات مشابهة

  • كييف: مقتل 3 جنود وإصابة 18 آخرين بقصف روسي
  • الدفاع الروسية: السيطرة على بلدتين في دونيتسك وزابوريجيا
  • الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير
  • مقتل 17 نزيلا في قصف روسي على سجن بزابوريجيا الأوكرانية
  • مقتل سائق سيارة في هجوم أوكراني بطائرة مسيرة على بلدة سالسك بمقاطعة روستوف الروسية
  • هجوم مسلح يتسبب في مقتل 5 أشخاص وإصابة 6 آخرين بأمريكا.. فيديو
  • مقتل 16 شخصا وإصابة 35 في قصف روسي على سجن في زابوروجيا
  • مقتل وإصابة سبعة أشخاص إثر هجوم مسلح بسوق شهير في بانكوك
  • بينهم طفل.. إصابة 8 أشخاص في هجوم روسي على كييف
  • هجوم أوكراني «غير مسبوق» بالمسيرات يستهدف لينينغراند الروسية