يحمل عنوان "المشروع X".. بيتر ميمي يعلن عن مشروعه السينمائي الجديد
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المخرج بيتر ميمي عن مشروعه السينمائي الجديد بعنوان “المشروعx ” ، وذلك على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” .
ونشر المخرج بيتر ميمي بوستر للفيلم ، وعلق عليه قائلاً : “الفكرة كانت موجودة من سنين، من ٢٠١٨ تقريباً بس كان صعب جداً تنفيذها انتاجياً و بصرياً بسبب السفر لاكتر من دولة و وجود طيارات حربية و مدنية و غواصات و ديكورات صعب تنفيذها ومشاهد أكشن و مطاردات في اماكن صعبة و تصوير تحت الميه، بس الحمدلله جه الوقت ربنا يريد و تتنفذ بعد مسلسل #الحشاشين…” .
وأضاف بيتر ميمي قائلاً : “يوسف الجمال عالم المصريات و فريقه في رحلة موت من مصر للڤاتيكان لامريكا اللاتينية للبحر المفتوح.. علشان يثبت نظرية غريبة !! ايه هو سر بناء الهرم الاكبر؟ هل كان مقبرة؟” .
وأختتم المخرج بيتر ميمي التدوينة قائلاً : “النجم الكبير كريم عبدالعزيز ، المنتج الكبير تامر مرسي ، سيناريو و حوار بيتر ميمي - احمد حسني ، في السينمات في مايو ٢٠٢٥ ، اول فيلم عربي يُعرض بتقنية IMAX ” .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المشروع X بيتر ميمى الحشاشين بیتر میمی
إقرأ أيضاً:
المغرب يعلن عن أول مشروع إفريقي لإنتاج سيارة كهربائية بالكامل بحلول 2026
أعلنت الحكومة عن إطلاق مشروع استراتيجي يهدف إلى إنتاج أول سيارة كهربائية مغربية بالكامل، وذلك بالشراكة مع شركة “مجموعة أطلس للتنقل الإلكتروني”، وهي شركة بريطانية ناشئة متخصصة في صناعة السيارات الكهربائية.
ويُرتقب أن يرى أول نموذج إنتاجي من هذه السيارة النور بحلول عام 2026، في مبادرة تُعد الأولى من نوعها على الصعيد الإفريقي، وتهدف إلى تقديم حل تنقل كهربائي ميسر ومصمم خصيصًا لاحتياجات الأسواق الإفريقية.
وأكدت الجهات المعنية أن هذا المشروع يشكل نقطة تحول محورية في مسار الانتقال الطاقي بالمغرب، ويعزز مكانة المملكة كمركز صناعي إقليمي رائد، مستفيدة من بنيتها التحتية الصناعية المتطورة، وتوافر الطاقات المتجددة، وموقعها الاستراتيجي القريب من أوروبا.
ويأتي هذا التوجه في وقت تشهد فيه القارة الإفريقية تحديات هيكلية كبيرة، من أبرزها ارتفاع أسعار السيارات الكهربائية، وضعف البنية التحتية الخاصة بالشحن الكهربائي، ما يجعل من المشروع المغربي نموذجًا مبتكرًا يحتذى به في القارة.
من جهتها، تسابق جنوب إفريقيا الزمن لتسريع وتيرة تحولها نحو المركبات الكهربائية، رغم الأزمات المتكررة في شبكتها الكهربائية، ما يعكس تنافسًا متصاعدًا بين قطبين صناعيين في القارة.
ويُنظر إلى هذا المشروع المغربي باعتباره خطوة نحو تحقيق استقلالية صناعية إفريقية، ومساهمة فاعلة في الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ، مع فتح آفاق جديدة للاستثمار والابتكار في قطاع النقل النظيف.