البنك المركزي: احتياطي الذهب في مصر ارتفع بقيمة 4.66 مليار دولار آخر 24 شهرا
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
ارتفع رصيد الذهب باحتياطي النقد الأجنبي في مصر خلال آخر 24 شهرا بحوالي 4.656 مليار دولار إلى 12.606 مليار دولار بنهاية مارس الماضي، مقابل 7.95 مليار دولار بنهاية نفس الشهر من عام 2023، وفقاً لبيانات البنك المركزي.
أشار البنك المركزي المصري اليوم الإثنين إلى أن رصيد الذهب في الاحتياطي النقدي الأجنبي زاد بنحو 1.
احتياطي النقد الأجنبي
وقال البنك المركزي إن صافي الاحتياطيات الدولية في مصر نمت بحوالي 363 مليون دولار خلال مارس 2025 لتصل بنهاية الشهر إلى 47.76 مليار دولار.
وفي الربع الأول من عام 2025، زاد رصيد احتياطي النقد الأجنبي لمصر بواقع 648 مليون دولار، مقارنة برصيد بلغت قيمته 47.109 مليار دولار في نهاية ديسمبر 2024.
سعر الذهب
يزيد سعر الذهب في العقود الآجلة تسليم شهر يونيو المقبل بحوالي 12.6 دولار إلى 3045 دولارا للأوقية، بينما ينخفض في العقود الفورية بنحو 9 دولارات إلى 3028 دولارا للأونصة الواحدة.
اقرأ أيضاًارتفاع الدولار في مصر يدفع الذهب للصعود بالمخالفة للأونصة
عيار 21 الآن.. آخر تحديث لـ سعر الذهب في مصر اليوم الإثنين 7 أبريل 2025
سعر الذهب في قطر اليوم الإثنين 7 أبريل 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سعر الذهب الذهب احتياطي النقد الأجنبي الذهب في البنك المركزي النقد الأجنبي في مصر الذهب باحتياطي النقد البنک المرکزی النقد الأجنبی ملیار دولار سعر الذهب الذهب فی فی مصر
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تتراجع عن مشروع للطاقة الخضراء مع المغرب بقيمة 34 مليار دولار
كشفت بريطانيا اليوم الخميس إنها لن تمضي قدما في مشروع مع المغرب بقيمة 25 مليار جنيه إسترليني (34.39 مليار دولار) كان يهدف إلى استخدام الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من الصحراء الكبرى في تزويد ما يصل إلى سبعة ملايين منزل في بريطانيا بالكهرباء.
وذكرت الحكومة البريطانية، التي تهدف إلى إزالة الكربون بشكل كبير من قطاع الكهرباء بحلول 2030، أنها ترى أن المشاريع المحلية يمكن أن تحقق فوائد اقتصادية أفضل، بحسب ما نقلت وكالة "رويترز".
وقال وزير الطاقة مايكل شانكس في بيان مكتوب للبرلمان الخميس: "خلصت الحكومة إلى أنه ليس من المصلحة الوطنية للمملكة المتحدة في الوقت الحالي مواصلة دراسة دعم مشروع الطاقة المغربي البريطاني".
وأضاف أيضا أن المشروع لا يتوافق استراتيجيا بشكل واضح مع مهمة الحكومة في بناء مصادر محلية للكهرباء في بريطانيا.
وكان مشروع إكس لينكس يهدف إلى استخدام الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من المغرب عبر ما كان سيصبح أطول كابل كهرباء بحري في العالم.
وتضمنت الخطة مد 3800 كيلومتر من كابلات التيار المستمر عالية الجهد تحت الماء من المغرب إلى جنوب غرب إنجلترا.
وكانت شركة إكس لينكس تسعى للحصول من الحكومة البريطانية على حد أدنى مضمون لسعر الكهرباء الموردة.
وقال ديف لويس، رئيس مجلس إدارة إكس لينكس والرئيس التنفيذي السابق لشركة تيسكو، إن الشركة تشعر بخيبة أمل كبيرة إزاء القرار.
وأوضح في رسالة عبر البريد الإلكتروني "أنفق لاعبون رئيسيون بقطاع الطاقة أكثر من 100 مليون جنيه إسترليني (137.38 مليون دولار) على تطوير المشروع، وطلبات البنوك للمشاركة في مرحلة الإنشاءات تفوق احتياجاتنا".
وأضاف لويس "نعمل حاليا على إطلاق إمكانات المشروع وتعظيم قيمته لجميع الأطراف بطريقة مختلفة".
وكانت الحكومة المحافظة السابقة قد صنفت المشروع على أنه مشروع ذو "أهمية وطنية"، لكنه واجه عقبات تمويلية وتنظيمية كبيرة.
وشملت قائمة المستثمرين الأوائل في المشروع شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) وتوتال إنرجيز وأوكتوبس إنرجيز، لكن الشركة لم تكشف عن حصة كل منها.