أفضل الأدعية من القرآن والسنة.. رددها الآن
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
أفضل الأدعية من القرآن والسنة.. يحاول المسلم ان يتقرب الى الله بشتى العبادات ومنها الدعاء ويريد ان يعرف الأدعية الجامعة للخير التى يمكنه ان يرددها ويحصل على ثواب عظيم، لذلك سنذكر فى السطور التالية أفضل الأدعية من القرآن والسنة.
أفضل الأدعية من القرآن الكريم(رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ).
(رَبِّ اشرَح لي صَدري * وَيَسِّر لي أَمري * وَاحلُل عُقدَةً مِن لِساني).
(رَبِّ أَدخِلني مُدخَلَ صِدقٍ وَأَخرِجني مُخرَجَ صِدقٍ وَاجعَل لي مِن لَدُنكَ سُلطانًا نَصيرًا).[١] (رَبِّ اشرَح لي صَدري* وَيَسِّر لي أَمري* وَاحلُل عُقدَةً مِن لِساني).
(رَّبِّ أَنزِلْنِي مُنزَلًا مُّبَارَكًا وَأَنتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ)
أفضل الأدعية من السنة النبوية
(اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ والهَرَمِ، والمَأْثَمِ والمَغْرَمِ، ومِنْ فِتْنَةِ القَبْرِ، وعَذابِ القَبْرِ، ومِنْ فِتْنَةِ النَّارِ وعَذابِ النَّارِ، ومِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ الفَقْرِ، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ عَنِّي خَطايايَ بماءِ الثَّلْجِ والبَرَدِ، ونَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطايا كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وباعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطايايَ كما باعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ).
(اللَّهُمَّ أصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي، وَأصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيرٍ، وَاجْعَلِ المَوتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ)
(اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُكَ مِن الخيرِ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمْتُ منه وما لَمْ أعلَمْ وأعوذُ بكَ مِن الشَّرِّ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمْتُ منه وما لَمْ أعلَمْ، اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُكَ مِن الخيرِ ما سأَلكَ عبدُك ونَبيُّكَ وأعوذُ بكَ مِن الشَّرِّ ما عاذ به عبدُك ونَبيُّكَ وأسأَلُكَ الجنَّةَ وما قرَّب إليها مِن قولٍ وعمَلٍ وأعوذُ بكَ مِن النَّارِ وما قرَّب إليها مِن قولٍ وعمَلٍ وأسأَلُكَ أنْ تجعَلَ كلَّ قضاءٍ قضَيْتَه لي خيرًا).
(اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أمتِك، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حكمُكَ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ سمَّيتَ بهِ نفسَك، أو أنزلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صَدري، وجَلاءَ حَزَني، وذَهابَ هَمِّي، إلَّا أذهبَ اللهُ عزَّ وجلَّ همَّهُ، وأبدلَه مكانَ حَزنِه فرحًا، قالوا: يا رسولَ اللهِ، يَنبغي لنا أَن نتعلَّمَ هؤلاءِ الكلماتِ؟ قال: أجَلْ، ينبغي لمَن سمِعَهنَّ أن يتَعلمَهنَّ).
أقرَّ الرسول -صلى الله عليه وسلم-دعاءً دعاه أحد الصحابة وهو: (اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُك بأنِّي أشهَدُ أنَّك أنتَ اللهُ الذي لا إلهَ إلَّا أنتَ، الأحَدُ الصَّمَدُ، الذي لم يَلِدْ ولم يُولَدْ، ولم يكُنْ له كُفُوًا أحَدٌ).
فقال النَّبيُّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-: والَّذي نَفْسي بيَدِه لقد سَأَلَ اللهَ باسْمِه الأعظَمِ الذي إذا سُئِلَ به أعْطى، وإذا دُعِيَ به أجابَ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أفضل الأدعية من القرآن والسنة أفضل الأدعية من القرآن الكريم أفضل الأدعية من السنة اسم الله الأعظم أفضل الأدعیة من القرآن
إقرأ أيضاً:
هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب
أكد الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحياة التي نعيشها اليوم تتضمن بالفعل بعضا من علامات الساعة الصغرى كما أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن دون تهويل أو استعجال لما اختص الله وحده بعلمه.
وأوضح الطحان، خلال حديثه ببرنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، أن قول الله تعالى في القرآن الكريم: "اقتربت الساعة وانشق القمر" قد نزل منذ أكثر من 1400 سنة، ما يدل على أن الساعة قريبة بمفهوم الزمن الإلهي، لكنه أكد أن علم توقيتها عند الله وحده، ولا يطلع عليه نبي ولا ملك.
وأشار إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "بعثت أنا والساعة كهاتين" وأشار بأصبعيه السبابة والوسطى، مما يدل على قربها، لافتًا إلى أننا نعيش بالفعل في زمن "السنوات الخدّاعات" التي يؤتمن فيها الخائن، ويُكذب فيها الصادق، وهي كلها من العلامات التي أخبر بها النبي الكريم.
وأضاف أن المهم الآن ليس الانشغال بتحديد موعد الساعة، وإنما بما تم إعداده لها من عمل، مستشهدًا بقول النبي: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها"، داعيًا إلى الإيجابية والعمل والإصلاح وعدم الانجرار وراء الشائعات.
وتابع: "الساعة آتية لا ريب فيها، لكن السؤال الأهم هو: ماذا أعددنا لها؟"، في إشارة إلى أن الاستعداد الروحي والإيماني هو ما ينبغي أن يشغل المسلم، لا توقيت النهاية.
اقرأ أيضاًنقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت
خسوف القمر الدموي.. هل هو من علامات الساعة؟
هل تحرير فلسطين من علامات الساعة الكبرى؟