“كبرت؟”.. نادين نجيم تردّ بطريقتها الخاصة على الانتقادات
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت النجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن شاركت متابعيها عبر إنستغرام بمقطع فيديو عفوي أظهرت فيه جمالها الطبيعي، مستخدمة مكياجاً خفيفاً من مجموعتها التجميلية الخاصة التي أطلقتها العام الماضي.
وظهرت نادين في الفيديو بإطلالة جريئة، حيث ارتدت فستاناً قصيراً من الحرير مزيناً بالدانتيل عند الأطراف.
نادين لم تلتزم الصمت، بل أوضحت عبر تعليقها أن التصميم يتماشى مع أسلوب اللوك الذي اختارته، مؤكدة أن هذا النوع من الأزياء يتطلب تصميماً بهذا الشكل. وردّت بشكل حاد على أحد المتابعين الذي طالبها بخلع الفستان لأنه لا يشكل أي فرق، قائلةً: “سأفكر المرة القادمة”.
كما واجهت نادين تعليقات تناولت عمرها، واعتبر بعض المتابعين أن “المقطع لا يليق بسنّها”، لكنها ردّت بثقة: “انتظروا الفصل التالي”، مضيفة: “أنا في الأساس صغيرة”.
وتحرص نادين منذ فترة على مشاركة جمهورها تفاصيل حياتها اليومية بعفوية، وتتفاعل معهم من دون تصنّع، وهو ما جعلها أقرب إلى جمهورها وأكثر قدرة على الرد بذكاء وروح مرحة على الانتقادات.
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]