انطلاق القافلة الدعوية لمدينة المنصورة وعقد مقرأة الأئمة
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
أقامت مديرية أوقاف الدقهلية القافلة الدعوية لمدينة المنصورة، وتم عقد مقرأة الأئمة ومجلس الصلاة تحت رعاية الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف.
تقام القوافل تحت إشراف الشيخ خالد خضر وكيل أول الوزارة رئيس القطاع الديني ، وبمتابعة فضيلة الدكتور محمد عوض حسانين وكيل وزارة الأوقاف بالدقهلية
حيث انطلقت القافلة الدعوية لمدينة المنصورة، وتم عقد مقرأة الأئمة ومجلس الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، يأتي هذا في إطار دور وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي المستنير، وتصحيح المفاهيم الخاطئة.
قافلة بالمساجد 1000103294 1000103309 1000103306 1000103297 1000103334 1000103300 1000103303 1000103312 1000103327 1000103332 1000103330 1000103315 1000103326 1000103324
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف مدينة المنصورة وكيل وزارة الأوقاف أوقاف الدقهلية تصحيح المفاهيم الدكتور أسامة الأزهري لنبي صلى الله عليه وسلم أسامة الأزهري وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف مديرية أوقاف الدقهلية
إقرأ أيضاً:
ابتسامة ما بعد الحرب.. مشاهد مؤثرة من عودة النازحين لمدينة غزة
قال بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من النصيرات بالمحافظة الوسطى، إن مشاعر الفرح تعم أوساط الفلسطينيين مع بدء عودتهم إلى مدينة غزة وشمال القطاع بعد رحلة نزوح طويلة ومعاناة عاشوها في المناطق الوسطى والجنوبية جراء العدوان الإسرائيلي.
وأضاف أن مئات العائلات الفلسطينية بدأت بسلوك طريق الرشيد الساحلي، الذي يربط محافظات القطاع ببعضها البعض، حيث فُتح أمام حركة المواطنين ذهابًا وإيابًا، وبدأت السيارات والعربات وحتى الدواب تسير في طريق العودة رغم الدمار الواسع الذي لحق بمدينة غزة.
وأوضح جبر في مداخلة مباشرة عبر قناة القاهرة الإخبارية أن طريق صلاح الدين الشرقي فُتح كذلك أمام حركة المواطنين، إلى جانب طريق الرشيد الساحلي، ما أعاد الحياة إلى شرايين القطاع من جديد. وأشار إلى أن المشهد العام يعكس فرحة غامرة لدى المواطنين الذين يتنقلون في هذه اللحظات نحو مدينة غزة، معتبرين هذا اليوم إنجازًا حقيقيًا يُضاف إلى سلسلة الجهود المصرية المستمرة في وقف العدوان وتنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار، الذي مكّن آلاف النازحين من العودة إلى ديارهم بعد معاناة إنسانية قاسية.
وأكد مراسل القاهرة الإخبارية أن هذا التطور الميداني يمثل انتصارًا سياسيًا وإنسانيًا لمصر، التي لعبت دورًا حاسمًا منذ الأيام الأولى للعدوان في منع تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم، مشيرًا إلى أن القاهرة نجحت في الضغط على الاحتلال الإسرائيلي لإقرار عودة الفلسطينيين إلى الشمال. وأضاف أن ما يجري اليوم يُسجَّل كإنجاز مصري جديد يكرس صمود الفلسطينيين على أرضهم، ويؤكد أن الجهود الدبلوماسية المصرية كانت وما زالت صمام الأمان لحماية الحقوق الفلسطينية وضمان تنفيذ اتفاقات التهدئة على أرض الواقع.