حَبّها قبل جوازه من شيرين | مفاجأة مثيرة في ارتباط حسام حبيب الجديد .. خاص
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
تداولت أخبار خلال الساعات القليلة الماضية تفيد بارتباط الفنان حسام حبيب بالفتاة الأردنية عارضة الأزياء سارة ما أثار حالة من الجدل خاصة أنه بالبحث والتدقيق وجد أن حسام حبيب كان على علاقة بخطيبته سارة قبل أن يتزوج من الفنانة شيرين عبد الوهاب وجمعت بينهم عدد من الصور فى مناسبات مختلفة.
وصرح مصدر لـ صدى البلد، أن عارضة الأزياء سارة تحمل صلة قرابة للفنان حسام حبيب وهى تقرب لوالدته وكانت متزوحة من فلسطيني الجنسية ولكن انفصلا ولم يوجد ارتباط رسمي بينها وبين حسام حتى الآن.
وقد سخرت الإعلامية الكويتية مي العيدان، من خبر ارتباط الفنان حسام حبيب عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
ونشرت مي العيدان مقطع فيديو تظهر فيه صور سارة الأردنية خطيبة حسام حبيب، وكتبت: ""ألف ألف مبروك.. أعرفكم بالضحية الجديدة".
وكان قد كشف الفنان حسام حبيب عن ارتباطه رسميا بفتاة من خارج الوسط الفني، مؤكدًا أنها غير مصرية الجنسية.
وكشف حسام حبيب خلال تصريحات صحفية أنه سيحدد موعد الخطوبة رسميا خلال الفترة المقبلة.
ألبوم حسام حبيبقرر الفنان حسام حبيب طرح عددا من أغانى ألبومه الجديد فى الصيف المقبل، حيث انتهى من تسجيل عدد كبير من أغانى الألبوم.
حسام حبيب يهاجم شيرين عبد الوهابوقد كتب المطرب حسام حبيب، منشورين عبر ستوري حسابه الرسمي بتطبيق “إنستجرام”، كشف من خلالهما تعرضه لهجوم من جمهور طليقته الفنانة شيرين عبد الوهاب، وتطرق للحديث عن ممرض لم يكشف قصته كاملة.
وكتب حسام حبيب، عبر ستوري “إنستجرام”: «الحمد لله أنا بشكر ربنا سبحانه وتعالى على كرمه وفضله إن الناس اللى أنا بجد بشكرهم وبقولهم شكرا لأنكم سمعتوني من غير هجوم ورعب وأذی وتهدید، وإنكم حررتوني من تهديد صفحاتها والألتراس بتاعها اللي فضلو مصممين عليه.. وأنا لسه ها عرفكم على الناس اللى شغالين وعايشين معاها أصلهم إيه وفصلهم إيه وهما مين وعملوا إيه وضروني إزاي وقد إيه هما فاكريني مش هاوصل لحقيقتهم.. أقسم بالله العظيم لاخليهم آية وعبرة لمن يعتبر.. وبقولهم انتم خايفين ليه وبتفكروا تسافروا ليه؟ فاكرين هتهربوا من المواجهة.. وبقولهم تاني لو رحتوا فين ده إذا عرفوا يسافروا.. وبقولهم اللي انتم مخبيينه عليها والضرر اللى اتسببته فيه ليا وليها تاني هخليهم عبرة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام حبيب شيرين عبد الوهاب خطيبة حسام حبيب المزيد الفنان حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
قفزة مفاجأة في ثروة نجل ترامب الأصغر.. لهذا السبب
شهدت ثروة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونجله الأصغر بارون قفزة كبيرة خلال الأيام الماضية، مدفوعة بارتفاع قيمة العملات المشفرة وعلى رأسها "البيتكوين".
كشفت مجلة فوربس أن صافي ثروة دونالد ترامب ارتفع مؤخرًا ليصل إلى نحو 7.1 مليار دولار، بعد أن حقق مكاسب كبيرة من استثماراته في قطاع العملات الرقمية، الذي بات أحد أبرز مصادر دخله إلى جانب أعماله العقارية المعروفة.
وتشير التقارير إلى أن ترامب، الذي يوصف بأنه أحد أكثر الرؤساء الأمريكيين ثراءً في التاريخ الحديث، استفاد من الطفرة الأخيرة في سوق العملات المشفرة، حيث شهدت عملة "البيتكوين" وغيرها من الأصول الرقمية ارتفاعًا ملحوظًا في قيمتها خلال الأسابيع الماضية.
ورغم أن جزءًا كبيرًا من ثروة ترامب لا يزال مرتبطًا بقطاع العقارات، إلا أن هذا القطاع واجه تحديات كبيرة خلال السنوات الأخيرة، بسبب ارتفاع أسعار الفائدة وتراجع الإقبال على المكاتب التجارية، مع توسع ظاهرة العمل من المنزل، ومع ذلك، لا تزال إمبراطوريته المالية تشمل فنادق وملاعب جولف وقصورًا فاخرة، إضافة إلى طائرته الشهيرة "ترامب فورس وان"، وهي طائرة بوينج 757 موديل 1991.
وفي المقابل، كان ترامب يواجه متاعب قانونية مستمرة، بعد أن قضت محكمة في نيويورك بإلزامه بدفع 454 مليون دولار في قضية تتعلق بتضخيمه لقيمة أصوله المالية بهدف الحصول على تسهيلات ائتمانية، ورغم ذلك، يبدو أن مكاسبه من العملات المشفرة قد عوضت جزءًا من هذه الخسائر.
أما نجله الأصغر بارون ترامب، فقد دخل مؤخرًا عالم الاستثمار الرقمي بقوة، حيث قدرت صحيفة Economic Times ثروته بنحو 150 مليون دولار، معظمها من مشروعات مرتبطة بالعملات المشفرة مثل مشروع "وورلد ليبرتي فاينانشال"، وتشير المصادر إلى أن أصوله شهدت ارتفاعًا متسارعًا خلال الأشهر الأخيرة، لتتجاوز ثروة والدته ميلانيا ترامب.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد وقع إلى جانب رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي وأمير قطر تميم بن حمد والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على وثيقة اتفاق غزة خلال قمة شرم الشيخ للسلام الاثنين .
وشهدت الوثيقة التزامًا بوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى العمل على إعادة الإعمار وتمهيد الطريق لمسار سياسي طويل الأمد.
وأكد ترامب أثناء التوقيع أن الاتفاق يمثل خطوة حاسمة نحو السلام في غزة، وأن المرحلة الثانية من خطته بدأت فورًا بعد التوصل للاتفاق، مشددًا على أهمية مشاركة الدول الشريكة في تنفيذ البنود وضمان استمرارية الهدنة، مع التركيز على حماية المدنيين وإعادة بناء القطاع المتضرر من النزاع.