جمالك.. كيف تتخلصين من رائحة القدم الكريهة في فصل الصيف؟
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعرف المرأة بالنظافة والأناقة والاهتمام بالنفس، فلا يجب ان يصدر من المرأة رائحة كريهة حتى لا تفقد انوثتها وتميزها، فهناك بعض النساء لا تعلم ان نظافة القدمين مهمة ولذلك يجب ان تحافظ على نظافتها والقضاء على أى سبب قد يؤدى الى تنافر الناس من حولها بسبب الروائح الكريهة حيث يجب ان تهتم بنظافتها الداخلية والخارجية لكى تنبعث منها روائح طيبة تشعرها بالراحة وتعزز من ثقتها في نفسها.
وفي السطور التالية نوضح كيفية التخلص من رائحة القدم الكريهة:
الاستحمام وعمل حمامات للقدم
يجب على المرأة ان تقوم بالاستحمام بشكل منتظم وغسل القدمين باستمرار لكى تقضى على البكتيريا الناتجة من التعرق والتعرض للأتربة التي قد تؤدي الى اصدار رائحة كربهة ولذلك فان الاستحمام بالشاور جيل الطبي افضل من استخدام الصابون الذي قد يحتوى على مواد كيميائية من شأنها زيادة نسبة التعرق
يجب عند اختيارك للحذاء الذي تودين ارتدائه ان تختارى ما يتناسب مع طبيعة جلدك والابتعاد عن كل ما يؤدى الى التهاب البشرة، بالاضافة الى التركيز على معرفة الخامات التى تم استخدمها في صناعة هذا الحذاء لكى تكون امنه وتمنع التعرق فهناك بعد الخامات التى تجعل الحذاء مصدر رئيسي في زيادة التعرق
تعد الجوارب القطنية من الأفضل الأنواع التي يجب استخدامها عند ارتداء الأحذية الرياضية وغيرها من الأحذية التى تستدعى ارتداء جوارب حيث إن الجوارب القطنية تمنع التعرق وتساهم في القضاء على البكتيريا وتصبح اللطف على البشرة من أى نوع اخر كما يجب أيضا أن يتم تبديل الجوارب مرة أو مرتبن على الأقل يوميا.
إذا كنت ممن يصدر منهم رائحة قدم كريهة فيحب أن تستخدمي بودرة للقدم قبل ارتداء الحذاء حتى تحافظ على عدم صدور رائحة لأكبر وقط ممكن كما تساهم فى القضاء على البكتيريا وترطيب البشرة مما يقضى على الروائح الكريهة.
تهوية القدم
يفضل أن ترتدى بعض الأحذية المفتوحة فى فصل الصيف مثل الصندل والسليبر وغيرها من الأحذية التى تساعد على تهوية القدمين من وقت لاخر كما انها تعطى مظهر أنثوى أنيق وتقلل من نسبة التعرق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رائحة القدم الكريهة
إقرأ أيضاً:
كاتب مصري: أمن ليبيا جزء لا يتجزأ من أمن مصر
قال الكاتب الصحفي المصري محمد فايز فرحات، إن مصر لا تدخر جهداً فى سبيل تعزيز فرص الوصول إلى تسوية للأزمة فى ليبيا، يمكن من خلالها الحفاظ على مقدرات الشعب الليبي، وتحقيق الاستقرار على المستويين السياسي والأمني، بعد مرحلة تخللتها صراعات مسلحة وتدخلات قوى خارجية تتبنى أجندات مختلفة، كان من شأنها انتشار الفوضى وانعدام الأمن. ومن دون شك، فإن ذلك ينطلق من مبدأ أساسي هو أن «أمن ليبيا جزء لا يتجزأ من أمن مصر».
أضاف في مقال بصحيفة الأهرام المصرية، “من هنا، اكتسب مؤتمر آلية دول الجوار الثلاث (مصر وتونس والجزائر) الذي عقد بالقاهرة فى 31 مايو الماضى، أهميته. إذ إنه جاء فى لحظة مصيرية بالنسبة لليبيا، التي تصاعدت حدة المواجهات المسلحة فيها، خاصة فى العاصمة طرابلس، خلال الفترة الأخيرة”.
وتابع قائلاً “في ضوء إدراك الدول الثلاث أنها معنية أكثر من غيرها بتحقيق الاستقرار في ليبيا، فقد أكدت فى البيان الختامي للمؤتمر ضرورة مواصلة دعم الجهود التي تبذلها اللجنة العسكرية المشتركة «5+5» لتثبيت وقف إطلاق النار، وخروج كل القوات الأجنبية الموجودة على الأرض الليبية، باعتبار أن هذه القوات كانت أحد الأسباب التي أدت إلى اضطراب الأوضاع الأمنية، وتصاعد حدة الصراع العسكري بين الأطراف المختلفة المنخرطة في الأزمة”.
واختتم بقوله “من دون شك، فإن توحيد المؤسسات العسكرية والأمنية يحظى باهتمام خاص من جانب الدول الثلاث، باعتبار أنه يمثل أحد الأركان الأساسية التى لا غنى عنها فى سبيل الحفاظ على وحدة الدولة واستقرارها، وإنهاء الفوضى التى تسبب فيها اتساع نطاق الأدوار التى تقوم بها المؤسسات الموازية، والتى كان لها دور رئيسى فى عرقلة كل الجهود التى بذلت من أجل إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية”.