المباحثات اللبنانية - السورية... على ماذا تمّ الإتّفاق؟
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
أشارت معلومات للـ"ال بي سي" الى ان المباحثات اللبنانية السورية بدأت أولاً بلقاء موسع للوفد اللبناني والمسؤولين السوريين، ومن ثمّ كانت مأدبة غداء على شرف الوفد تبعها خلوة بين الرئيسين نواف سلام وأحمد الشرع استمرت لأكثر من نصف ساعة.
وشددت المعلومات على ان المباحثات كانت إيجابية جداً وتم الاتفاق على تشكيل لجنة وزارية من الجانبين لمتابعة الملفات كافة وأبرزها: -ضبط وترسيم الحدود البرية - عودة النازحين السوريين - التعاون لكشف مصير المفقودين - التعاون في القاء القبض على المطلوبين من فلول النظام السابق - ومعالجة قضية السجناء السوريين غير المحكومين في لبنان مواضيع ذات صلة انتهاء المباحثات اللبنانية - السورية ومغادرة الوفد اللبناني قصر الشعب من دون الادلاء بأيّ تصريح Lebanon 24 انتهاء المباحثات اللبنانية - السورية ومغادرة الوفد اللبناني قصر الشعب من دون الادلاء بأيّ تصريح 14/04/2025 17:29:58 14/04/2025 17:29:58 Lebanon 24 Lebanon 24 إعلام سوري: الاتفاق بين الرئاسة السورية و"قسد" تم برعاية أميركية Lebanon 24 إعلام سوري: الاتفاق بين الرئاسة السورية و"قسد" تم برعاية أميركية
14/04/2025 17:29:58 14/04/2025 17:29:58 Lebanon 24 Lebanon 24 غارات على الحدود اللبنانية السورية ليلا.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: هذا ما قالته عن بأحد الشعانین فی لبنان عن سلاح
إقرأ أيضاً:
عن سلاح حزب الله... هذا ما قاله طوني فرنجية
أكّد النائب طوني فرنجيه، اليوم السبت، أنّه "على الرغم من كل التخبط الذي تشهده الحياة السياسية علينا ان نلتفّ جميعنا مقيمين ومغتربين حول منطق الدولة والجيش والمؤسسات، فرهاننا على الدولة هو ما سينقذ لبنان".وقال في لقاءٍ جمعه مع عدد من المغتربين في دارته في إهدن: "في ما يتعلق بسلاح حزب الله، نستمع اليوم الى مواقف سياسية عديدة ومختلفة، لكننا نؤكّد أنّ هذا الموضوع بالتحديد يجب أن يكون بيد رئيس الجمهورية جوزف عون، الذي لنا كل الثقة بحكمته وصبره لإيجاد الحل المناسب ولأخذ لبنان إلى برّ الأمان، فلبنان لا يحتاج إلى طرح موضوع السلاح كوقود لإشعال الفتنة، ولا يمكن لأي طرف المزايدة على الآخر بوطنيّته وسيادته، فجميعنا لبنانيون ولبنان خيارنا الوحيد".
أضاف: "ما نحن بحاجة اليه هو حصر السلاح بيد الدولة والجيش وإعادة تكوين الجيش بدءا من واقع العسكريين إلى العتاد والسلاح، ما يمكّن هذه المؤسسة فعلاً من حماية لبنان وحدوده مع إسرائيل، كما حمايته من كلّ المخاطر الممكنة".
وشدّد على أنّ "حماية لبنان من إسرائيل والتطرّف والتحديات والمخاطر ومن بعض اللبنانيين الذين تغرّهم الطائفية والفئوية، لا تكون سوى بتقوية الدولة ومؤسساتها". وقال: "هذه الخطوة تتطلب التحلي بالصبر والشجاعة كما تتطلب أن نناقش واقعنا بصراحة ومن دون أيّ مواربة ومن دون أي محاولة لخداع اللبنانيين المقيمين والمغتربين".
وتابع: "القضية اليوم ليس أن ينتخب المغترب 6 نواب أو 128 نائبا، إنما هي قضية بناء ثقة بين الدولة والمواطن المقيم والمغترب، وبناء الثقة يتطلب مصارحة اللبنانيين والاعتراف بأن إدارة البلاد ما كان من الممكن أن تستمر كما كانت عليه. من حق المودعين في لبنان أن تصارحهم الدولة بشفافية مطلقة وتعلِمُهم ما مصير ودائعهم كما من حق كلّ اللبنانيين أن تقدّم لهم الدولة التطمينات حول واقع البلاد الأمني".
ورأى أنّه "أمام الطاقات الإغترابية والمؤثرين من المغتربين في لبنان وفي المجتمعات الإغترابية، يمكن القول أنّ واقعنا اللبناني وأزماتنا المتتالية، التي آخرها ما عشناه وما زلنا نعيش منذ الـ 2019، أدّى ومع الأسف إلى هجرة عدد كبير من اللبنانيين، لكن وفي الوقت نفسه لا بد من الاعتراف أن هذه الطاقة الاغترابية هي التي ساندت لبنان ومكّنته من الاستمرار، فلبنان لا ينهار وذلك بفضل كل من يسانده ويدعمه وفي الطليعة بفضل دعم المغتربين الذين لم يتخلّوا يوما عن بلدهم وأهلهم على الرغم من كلّ الضغوطات." مواضيع ذات صلة هل سيفتح "حزب الله" الحرب؟ هذا ما قاله تقريرٌ إسرائيليّ Lebanon 24 هل سيفتح "حزب الله" الحرب؟ هذا ما قاله تقريرٌ إسرائيليّ