أبرز أفلام والنجوم في عيد الأضحى 2025
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
أفلام عيد الأضحى 2025.. يشهد عيد الأضحى لعام 2025، منافسة قوية بين أشهر نجوم الفن بدور العرض والسينمات، ومن أبرز النجوم المشاركة في تلك المنافسة القوية كل من تامر حسني، أحمد فهمي، كريم عبد العزيز، محمد هنيدي.
قائمة أفلام عيد الأضحى 2025وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها قائمة أفلام عيد الأضحى 2025 في السطور التالية ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
يعرض فيلم أحمد وأحمد في موسم عيد الأضحى 2025، ومن بطولة أحمد السقا، أحمد فهمي، جيهان الشماشرجي، غادة عبد الرازق، محمد لطفي، رشدي الشامي وعدد آخر من الفنانين والفيلم فكرة وسيناريو وحوار أحمد درويش ومحمد عبد الله، وإخراج أحمد نادر جلال.
وتدور أحداث فيلم أحمد وأحمد في إطار كوميدي، إذ يجسد أحمد فهمي دور مهندس ديكور بينما يجسد أحمد السقا دور خاله الذي يشبهه كثيراً، وتنضم لهما جيهان الشماشرجي التي تلعب دور حبيبة أحمد فهمي، وفجأة يقع الثلاثي في ورطة ويصبحون مطاردين من عصابة، وخلال رحلتهم في الهروب من هذه العصابة يتعرضون للعديد من المواقف والمفارقات الكوميدية.
فيلم الجواهرجيويعود محمد هنيدي ومنى زكي بعد 28 عاماً من تقديمهما في الفيلم الأيقوني صعيدي في الجامعة الأمريكية الذي حقق نجاحاً كبيراً، من خلال فيلم الجواهري، والمقرر عرضه ضمن قائمة أفلام عيد الأضحى.
فيلم الجواهرجى من بطولة محمد هنيدي ومنى زكي، ولبلبة، وأحمد صلاح السعدني وتارا عماد، أحمد صلاح السعدني، باسم سمرة، وعارفة عبد الرسول وغيرهم من النجوم، والعمل من تأليف عمر طاهر، وإخراج إسلام خيري، وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول أزمات الحياة الزوجية.
فيلم ريستارتقرر النجم تامر حسني عرض فيلمه الجديد ريستارت في دور السينما في مايو القادم للمنافسة خلال موسم عيد الأضحى 2025، بعد تأجيله من موسم عيد الفطر، والتي تدور أحداثه في إطار كوميدي رومانسي.
الفيلم من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق، ويشاركه البطولة هنا الزاهد، باسم سمرة، محمد ثروت، وعصام السقا، رانيا منصور، توانا الجوهري، ميمي جمال، وعدد من ضيوف الشرف منهم إلهام شاهين، محمد رجب، شيماء سيف، أحمد حسام ميدو، والفيلم من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق
فيلم المشروع Xوينتظر الجمهور عرض فيلم المشروع X، من بطولة كريم عبد العزيز، ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي، مريم الجندي، عصام السقا، وضيفا الشرف هنا الزاهد وماجد الكدواني، وتأليف وإخراج بيتر ميمي.
وتدور أحداثه حول عالم المصريات يوسف الجمال الذي يخوض بصحبة فريقه رحلة موت مليئة بالتحديات والصعوبات، من مصر للڤاتيكان لأمريكا اللاتينية للبحر المفتوح، حتى يثبت نظرية غريبة!! ألا وهي ما سر بناء الهرم الأكبر؟ هل كان مقبرة؟".
اقرأ أيضاًموعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2025
أفلام عيد الفطر 2025.. 5 أفلام جديدة تنتظر العرض الأول
أفلام عيد الأضحى 2024.. تفاصيل فيلم اللعب مع العيال لـ محمد إمام «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم الجواهرجي عيد الأضحى المبارك أفلام عيد الأضحى فيلم ريستارت فيلم أحمد وأحمد أفلام العيد 2025 فيلم المشروع X أفلام عید الأضحى فیلم أحمد وأحمد عید الأضحى 2025 أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
بعد وصوله سن المعاش.. من هو محمد نصر أبرز مخرجي كرة القدم في مصر
يعد المخرج محمد نصر الدين، المعروف باسم محمد نصر، أحد الأسماء البارزة في مجال إخراج مباريات كرة القدم في مصر، حيث ارتبط اسمه لعقود طويلة بكواليس أبرز المواجهات الكروية، سواء محليا أو قاريا.
وبعد مسيرة مهنية امتدت لأكثر من ثلاثة عقود، خرج نصر على المعاش بالتلفزيون المصري، تاركا وراءه إرثا حافلا في صناعة التغطية التلفزيونية الرياضية.
بدأ نصر مشواره في اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري، وتدرج في المناصب حتى أصبح أحد أهم مخرجي قطاع الرياضة، واشتهر بدقته وحرفيته العالية في إخراج مباريات كرة القدم، خاصة اللقاءات الجماهيرية والمباريات المصيرية بين الأهلي والزمالك، وكذلك مواجهات الأندية المصرية في البطولات الأفريقية.
تميز نصر بأسلوب إخراجي يمزج بين الاحترافية والديناميكية، حيث كان حريصا دائما على إبراز الجوانب الفنية والتكتيكية في المباريات، دون إغفال العنصر الجماهيري والانفعالات داخل الملعب وخارجه.
ونال نصر إشادة واسعة من جماهير الكرة والإعلام الرياضي بسبب تركيزه على التفاصيل الدقيقة، واختياراته الموفقة للقطات المؤثرة، سواء في الأهداف أو ردود فعل المدربين واللاعبين.
من أبرز المحطات في مسيرته إخراجه نهائي دوري أبطال أفريقيا أكثر من مرة، إلى جانب مباريات القمة المحلية بين الأهلي والزمالك، التي كانت تعد تحديا كبيرا لأي مخرج نظرا للزخم الجماهيري والإعلامي المحيط بها.
كما كان له دور كبير في تطوير التقنيات الإخراجية في التلفزيون المصري، والمساهمة في تدريب أجيال جديدة من المخرجين الرياضيين.
لم يقتصر دور نصر على الإخراج فقط، بل كان دائما حاضرا في كواليس الإعداد للمباريات، وشارك في تنظيم التغطيات الكبيرة داخل ماسبيرو، حيث لعب دورا محوريا في الحفاظ على جودة البث المباشر في أصعب الظروف، بما في ذلك مباريات تقام في أجواء متوترة أو داخل ملاعب ضعيفة الإمكانات.
وبعد خروجه على المعاش، عبر كثير من الإعلاميين الرياضيين عن تقديرهم لمسيرته، مشيدين بمهنيته العالية وهدوئه الشديد خلف الكاميرات، وقدرته على التعامل مع الضغوط.
كما وصفه البعض بأنه "الرجل الهادئ الذي أدار أعنف المباريات"، في إشارة إلى هدوئه وثباته في إخراج المباريات الساخنة، مطالبين التلفزيون المصري تكريمه و التجديد له بعد وصوله لسن التقاعد حتي يستمر في عطائه والاستفادة من خبراته الكبيرة.