كلام عن علم الأردن .. رمز الفخر والإعتزاز
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
في يوم العلم الأردني والذي يوافق 16 أبريل من كل عام، تشهد المملكة الأردنية الهاشمية تنظيم الكثير من الأنشطة والفعاليات التي تحتفي بهذه المناسبة الوطنية لتجسيد الفخر والاعتزاز بالراية الأردنية، إذ تتمتع هذه المناسبة بمكانة فريدة ومميزة في قلب كل مواطن أردني، وفيما يلي تقدم لكم "البوابة" أجمل كلام عن علم الأردن .
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأردن علم الأردن رمز الفخر
إقرأ أيضاً:
تكامل #أردني_سوري
تكامل #أردني_سوري
الدكتور #أحمد_الشناق
الأردن وسوريا يشكلون مجلس تنسيق أعلى من مختلف الوزرات للشراكة في عديد القطاعات بإتفاقيات تشمل الطاقة والصناعة والتجارة والمياه والنقل وعدة قطاعات أخرى بما ينعكس على مصالح البلدين والشعبين الشقيقين .
رفع العقوبات عن سوريا وبقيادتها المنفتحة سياسياً على الجميع أصبحت الفرص كبيرة للتعاون الإقتصادي وفي عديد القطاعات .
المبادرة الأردنية السورية التي تعبر عن إرادة القيادتين في البلدين الشقيقين ستفتح آفاق واسعة لتكامل في عديد المجالات بما يساهم في إعادة إعمار سوريا الجديدة وبما ينعكس على الواقع الإقتصادي الأردني والسوري في عديد القطاعات ، وفي مواجهة مسألة المياه في سد الوحدة والإستثمار المتطور في قطاع النقل ، فالأردن بوابة سوريا نحو الخليج ، كما هي سوريا بوابة نحو أوروبا.
التكامل الأردني السوري بمجلس تنسيق أعلى وزراي يتطلب االإعداد والإستعداد بعقل دولة مؤسسي وفق آليات تنفيذية على أرض الواقع وبما يلمسه الشعبين الشقيقين بنتائج على أرض الواقع .
مشروع التكامل الأردني السوري بهذا المستوى العالي بين البلدين الشقيقين يساهم بإحداث توازنات إقليمية وأمن وإستقرار المنطقة .
التكامل الأردني السوري مشروعاً واعداً نحو نهضة البلدين الشقيقين من خلال الشراكات الحقيقية ، ويساهم في تمكين عودة السوريين إلى وطنهم عودة طوعية ليساهمو في بناء بلدهم ونهضته .
إرادة القيادتين في البلدين الشقيقين والجوار الجغرافي والتقارب السكاني والتاريخ المشترك وإنشاء مجلس تنسيق أعلى بآليات تنفيذية على أرض الواقع ، كل ذلك عوامل تدفع بإتجاه تحقيق المصالح المشتركة وبما يخدم الشعبين وما يصبو إليه الشعبين الشقيقين .