إغلاق عيادة ابنة أصالة في مصر بسبب أدوية وأجهزة غير مرخصة
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
متابعة بتجــرد: تواجه شام الذهبي، ابمة النجمة أصالة نصري موقفاً صعباً بعد إغلاق عيادتها الخاصة بالأمراض الجلدية لعدم توافر شروط التراخيص الخاصة، كما ضبطت أدوية غير مسجلة بهيئة الدواء المصرية، وأجهزة طبية غير مرخصة.
وفي التفاصيل، نفّذت لجنة مشتركة تضم ممثلين من وزارة الصحة المصرية، ومباحث التموين، وهيئة الدواء، حملة تفتيش مفاجئة على عدد من المنشآت الطبية في منطقة القاهرة الجديدة، بهدف التأكد من التزامها بالشروط القانونية والطبية المعتمدة.
وتضمن المحضر الرسمي الذي حررته اللجنة مجموعة من المخالفات من بينها استخدام أجهزة طبية غير مرخصة، بالإضافة إلى وجود أدوية غير مسجلة لدى هيئة الدواء المصرية، وهو ما يُعد خرقاً للقوانين واللوائح المنظمة لمزاولة المهنة في هذا المجال. وبناءً على ذلك، تقرر إغلاق العيادة بالشمع الأحمر، وإحالة المحضر إلى النيابة المختصة للشروع في التحقيقات واستكمال الإجراءات القانونية.
وعلى الرغم من الضجة التي رافقت هذا القرار إلا أنابنة النجمة السورية لم تعلق على الموضوع حتى الآن بشكل مباشر بل حرصت على الترويج لعيادتها في دبي واستعرضت الآلات والتقنيات الحديثة التي تستخدمها في العناية بالبشرة.
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
«صحة المرأة والأبحاث» يحصد شهادة المعيار الذهبي من منظمة دولية
في إنجاز جديد يسلّط الضوء على التزام مؤسسة حمد الطبية المستمر بتعزيز جودة الرعاية الصحية، حصل مركز صحة المرأة والأبحاث على شهادة “المعيار الذهبي للتميز في الرعاية المرتكزة على الفرد”، والتي تمنحها منظمة بلينتري الدولية، إحدى أبرز الجهات العالمية المتخصصة في تحسين تجربة المرضى منذ أكثر من 45 عامًا.
وبهذا الإنجاز، ينضم المركز إلى نخبة من 115 مؤسسة فقط حول العالم نالت هذا التقدير المرموق، ليصبح أول جهة في العالم تحصل على هذه الشهادة وفقًا لمعايير وإجراءات الاعتماد الجديدة لعام 2024، وذلك في أول تقدم له لنيل هذا الاعتماد.
من جانبه، عبّر سعادة السيد محمد بن خليفة السويدي، المدير العام لمؤسسة حمد الطبية، عن فخره بهذا التقدير الدولي قائلاً: «إن هذا الإنجاز ليس مجرد شهادة عالمية، بل هو ترجمة حقيقية لرسالتنا الإنسانية الراسخة، بأن كل مريض هو إنسان أولاً. نحن نؤمن بأن الرعاية الصحية المتميزة تبدأ من لحظة الإصغاء للمريض، وفهم احتياجاته، ومراعاة مشاعره، وصولاً إلى تمكينه ليكون شريكًا في رحلته العلاجية.»