“المسلماني” يطلب من حملة الدكتوراه في ماسبيرو تقديم السير الذاتية لرئاسة الهيئة
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
طلب الكاتب والإعلامي أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، من جميع أبناء الهيئة الحاصلين علي درجة الدكتوراه تقديم السير الذاتية إلي رئاسة الهيئة، على أن تتضمّ: التخصص، وعنوان الرسالة، واسم المشرف، وأعضاء لجنة المناقشة، واسم الكلية والجامعة، وسنة الحصول على الدكتوراه، وموجزًا لها، وللتوصيات التي انتهت إليها في حال وجودها.
وقال "المسلماني": “إن ماسبيرو زاخر بالكفاءات الأكاديمية والمهنية، وقد حان الوقت لتنظيم الاستفادة من المتميزين من أبناء الهيئة، وبحث تصعيدهم للمواقع القيادية، والإفادة منهم في وحدات الدراسات المقترح انشاؤها، والأطر الإعلامية والثقافية الجديدة بالهيئة، وكذلك الإفادة من مقترحاتهم في حل أزمة المعاشات وتطوير الرعاية الطبية وتحسين موارد الهيئة وتحقيق الشفافية في الإدارة والإنفاق”.
وأضاف رئيس الهيئة الوطنية للإعلام: “إن التميز الأكاديمي ليس كافيًا بذاته، كما أنه ليس الشكل الوحيد للتميز، فهناك الكثير من معايير الامتياز والتفوق الأخري، وفي هذه المرحلة من تحديث الهيئة في إطار استراتيجية (عودة ماسبيرو) تهدف الهيئة للإفادة من جميع الكفاءات وذوي التجارب الناجحة والخبرات الخاصة؛ وذلك للمساهمة في إنجاز الأهداف المرجوة”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاكاديمية أحمد المسلماني الرعاية الطبية مساهمة الهيئة الوطنية للإعلام الهيئة الوطنية الإعلامي أحمد المسلماني الوطنية للإعلام رئيس الهيئة الوطنية للإعلام درجة الدكتوراه حملة الدكتوراه الأكاديمية والمهنية
إقرأ أيضاً:
قيادي مؤتمري في مأرب ينتقد تهميش أبناء إقليم سبأ ويدعو إلى تحرك شعبي لضمان الشراكة الوطنية
انتقد نائب رئيس فرع المؤتمر الشعبي العام بمحافظة مأرب، سعود اليوسفي، ما وصفه بـ"تهميش وإقصاء أبناء إقليم سبأ" من المشاركة في إدارة الشأن العام، محمّلًا نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي مسؤولية هذا الوضع بسبب "صمته المستمر تجاه التعيينات الأخيرة".
وقال اليوسفي، في منشور له على صفحته في موقع "فيسبوك" رصده موقع مأرب برس" إن تلك التعيينات "تفتقر إلى روح الشراكة الوطنية وتكرّس النزعة المناطقية وتخلّ بالتوازن الذي كان من المفترض أن يُراعى بعد إعلان نقل السلطة"، محذرًا من أن استمرار هذا النهج "يُهدد وحدة الصف الوطني ويضعف فرص نجاح مجلس القيادة والحكومة في المرحلة القادمة".
ودعا القيادي المؤتمري إلى "تحرك شعبي واسع يطالب بشراكة حقيقية تضمن المواطنة المتساوية وتعزز التوازن السياسي والإداري"، مؤكدًا أن ذلك "يكفل استمرار الشراكة الوطنية ويحقق النجاح المنشود".
وأضاف اليوسفي: "لا يُعقل أن تبقى مأرب وأبناؤها في قلب العاصفة لأكثر من عشر سنوات، ثم يُغيّب دورهم بشكل فجّ وظالم في مرحلة يُفترض أن تكون عنوانًا للعدالة والمساواة".