الغيرة الموجعة.. من لم يشعر منّا بها وهل من نصائح لتخطيها؟
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- من لم يشعر بالوحدة وإحساس الغيرة الموجع، سواء كان ألمًا مفاجئًا في المعدة، أو انحلالًا في الركبتين، أو قشعريرة في الصدر، أو تسارعًا في نبضات القلب، أو أي أمر آخر.. يتبعها شعور بالخجل لأنّ هذه المشاعر تُصنّف عاطفة تافهة.. لكن هل الغيرة سيئة حقًا؟
إذا بحثت عن الغيرة في قاموس الجمعية الأمريكية لعلم النفس، ستجد أنّها "مدرجة كعاطفة سلبية، في بداية التعريف"، وفق ما قالته عالمة النفس وخبيرة الغيرة الدكتورة جولي هاميلتون لكبير المراسلين الطبيين لدى CNN، الدكتور سانجاي غوبتا، في بودكاسته "Chasing Life".
لكن هذا التصنيف لا ينسحب على مشاعر الغضب أو الحزن، بل نتحدث، بحسب هاميلتون، عنهما باعتبارهما عاطفة، ورأت أنّ "هناك تحيّزًا ضد الغيرة، لكن عندما نتعمّق فيها حقيقة، نجد أنّها موجودة لحمايتنا".
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
دكتوراه في علم النفس التربوي لكاهن قبطي من جامعة جنوب الوادي
نوقشت بقسم علم النفس التربوي بكلية التربية جامعة جنوب الوادي، رسالة الدكتوراه المقدمة من الباحث الأب القمص يوحنا روفير، كاهن كنيسة الشهيد استفانوس بمدينة قوص، وموضوعها "فعالية برنامج معرفي سلوكي للحد من استخدام الإنترنت الإدماني وزيادة السيطرة الانتباهية لدى الأطفال الأقباط الأرثوذكس من ذوي اضطراب تشتت الانتباه المصحوب بفرط الحركة".
تكوّنت لجنة المناقشة من:
أ. د. رأفت عطية، أستاذ ورئيس قسم علم النفس التربوي بكلية التربية جامعة المنيا، رئيسًا ومناقشًا، وأ. د. حسن سعد، أستاذ علم النفس التربوي وعميد كلية التربية جامعة الإسكندرية، مناقشًا، وأ. د. حجاج غانم، أستاذ ورئيس قسم علم النفس التربوي بكلية التربية جامعة جنوب الوادي، مناقشًا، وأ. د. خديجة محمد، أستاذ علم نفس الطفل بكلية التربية جامعة جنوب الوادي، مناقشًا.
وأجيزت الرسالة عقب المداولة، وتم منح الباحث درجة الدكتوراه بتقدير امتياز.
وأوصت اللجنة بتبادل الرسالة بين الجامعات والمراكز البحثية والمؤسسات الدينية.
شهد المناقشة عدد من الآباء كهنة إيبارشية نقادة وقوص وعدد من شيوخ الأزهر ووزارة الأوقاف.