إنفوجراف “التعليم العالي” يسلّط الضوء على جامعة الفيوم الأهلية
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
تواصل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عبر مكتبها الإعلامي، نشر سلسلة من الإنفوجرافات التعريفية بالجامعات الأهلية الجديدة، وذلك على صفحاتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، بهدف مدّ جسور المعرفة بين الطلاب وأولياء الأمور وهذه الصروح التعليمية الحديثة.
وتستعرض الوزارة في كل منشور جامعة جديدة ضمن خطة الدولة الطموحة للتوسع في إنشاء جامعات أهلية، تقدم تعليمًا عصريًا يخاطب احتياجات المستقبل ويواكب متطلبات سوق العمل.
وكانت جامعة الفيوم الأهلية هي محور التركيز في أحدث حلقات هذه السلسلة، بعد صدور الموافقة على مشروع قرار رئيس الجمهورية بإنشائها في مدينة الفيوم الجديدة، لتكون منارة علمية جديدة تضيف بُعدًا تنمويًا وتعليميًا مهمًا للصعيد.
وتضم الجامعة عددًا من الكليات المتنوعة التي تجمع بين التخصصات الطبية والعلمية والإنسانية، وهي:
كلية الطبكلية طب وجراحة الفم والأسنانكلية الهندسةكلية الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعيكلية التمريضكلية العلومكلية اللغات والعلوم الإنسانيةوتسعى جامعة الفيوم الأهلية، كغيرها من الجامعات الأهلية الحديثة، إلى خلق بيئة تعليمية متطورة تشجع على الابتكار، وتعزز البحث العلمي، وتؤهل خريجين قادرين على المنافسة في أسواق العمل محليًا ودوليًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التعليم الذكاء الاصطناعي التعليم العالي جامعة الفيوم كلية الحاسبات والمعلومات وزارة التعليم العالي جامعات أهلية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الجامعات الأهلية مدينة الفيوم الجديدة الجامعات الأهلية الجديدة جامعة الفیوم الأهلیة
إقرأ أيضاً:
هتشتغل بالتخصص.. جامعة الغردقة تكشف تفاصيل الدراسة بالبرامج الحديثة لديها
قال الدكتور محفوظ عبد الستار الفضل رئيس جامعة الغردقة إن الجامعة كانت فكرة خلال عام 1995 كفرع من جامعة جنوب الوادي، وكانت عبارة عن كلية التربية.
وأضاف رئيس جامعة الغردقة خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ناسنا» والمذاع عبر قناة «المحور» أنه حتى عام 2018 لم يكن هناك أي إضافات في الجامعة، وفي ظل دعم القيادة السياسية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن يكون هناك جامعة في كل محافظة، بدأ الدعم المالي واللوجيستي بأن يكون هناك جامعة تخدم أبناء البحر الأحمر.
وأكد على أنه عند التفكير في الجامعة كانت البداية في عام 2018 كفرع من جامعة جنوب الوادي، وتم التفكير في تخصصات تخدم بيئة البحر الأحمر، حيث لم يتم التطرق إلى جوانب تعليمية ليس لها سوق عمل.
كلية الألسن والحاسبات والسياحةوأشار إلى أنه بالإضافة إلى كلية التربية، تم التفكير في كلية الألسن والحاسبات والسياحة والفنادق، فضلا عن كلية لعلوم البحار والمصائد والهندسة والطاقة.