يستضيف الإعلامي د. عمرو الليثي اليوم الإثنين في احتفالية خاصة بمناسبة أعياد الربيع في برنامجه “واحد من الناس” الفنانة ويزو في سهرة فنية وكوميدية خاصة تتحدث عن مسيرتها الفنية وبدايتها ومن أطلق عليها اسم ويزو وامنيتها أن تكون راقصة وعلاقتها بالكيمياء وعلاقتها بوالديها.

تفاصيل اللقاء 

 

كما تتحدث عن أمنيتها في تقديم فوازير رمضان، وعما إذا كان لديها فوبيا من أي شيء، وعن أكثر شخصية كارتون تحبها، ومشاريعها في السينما،كما تتحدث عن علاقتها بزوجها وتكشف العديد من المواقف الكوميدية بينهما وابنتها مسك، وعما إذا كانتوست بيت شاطرة وأكثر الأكلات التي تحبها.

موعد عرض حلقة ويزو في برنامج واحد من الناس 

 

وتذاع تلك الحلقة مساء اليوم الإثنين على قناة الحياة في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ويزو برنامج واحد من الناس فوازير رمضان الفنانة ويزو اعياد الربيع عمرو الليثى

إقرأ أيضاً:

من دفء الأمس إلى صمت اليوم.. التحولات الاجتماعية في المجتمع السعودي

قبل 40سنه، كانت الحياة في المجتمع السعودي تنبض بروح واحدة، يسكنها الترابط الأسري والتكافل الاجتماعي. لم تكن الحياة سهلة، ولكنها كانت بسيطة، مليئة بالقرب والأنس والسكينة. كان الجار بمقام الأخ، والحي عائلة واحدة، والمجالس لا تخلو من ضحكاتٍ صادقة، ونقاشاتٍ حية، وهمومٍ مشتركة.

الترابط الاجتماعي قديمًا:

في السابق، كانت البيوت مفتوحة، والقلوب أكثر اتساعًا. إذا غاب أحد عن مجلس أو صلاة، سُئل عنه، وإذا مرض زاره الجميع، وإذا احتاج، وُقف بجانبه دون أن يُطلب. لم تكن هناك حاجة للدعوات الرسمية أو الرسائل النصية، فالحضور كان واجبًا، والتواصل عادة لا تنقطع.

كانت الأفراح يُشارك فيها القاصي والداني، والأتراح لا تُترك لعائلة واحدة. وكانت كلمات “تفضل”، و”نورتونا”، و”عيالنا وعيالكم” جزءًا من الروح اليومية التي يعيشها الناس. كل ذلك شكّل نسيجًا اجتماعيًا قويًا، يصعب تمزيقه.

ما الذي تغيّر؟

مع مرور الزمن، تغيّرت الأحوال، وتبدلت الظروف. دخلت التقنية بكل تفاصيلها، وانشغل الناس في سباق الحياة، وقلّ التزاور، وضعُف التواصل الحقيقي. أصبحت علاقاتنا محصورة في رسائل سريعة، ومكالمات نادرة، ولقاءات متباعدة لا يحضرها إلا الضرورة.

البيوت أُغلقت خلف أبوابٍ إلكترونية، والمجالس لم تعد كما كانت. حتى الأعياد، التي كانت مظلةً للفرح واللقاء، تحوّلت إلى صور ورسائل جماعية باردة لا تحمل حرارة اللقاء.

السبب؟

قد يكون السبب تعقيدات الحياة العصرية، وضغوط العمل، وازدياد المسؤوليات، أو سرعة الإيقاع الذي نعيشه. وربما ساهمت وسائل التواصل الاجتماعي في تغذية شعور الاكتفاء بالعلاقات “الافتراضية”، على حساب العلاقات “الواقعية”….

لكن، هل فقدنا الأمل؟

الجواب لا. فما زالت جذور الأصالة باقية، وما زال المجتمع السعودي يحتفظ بقيمه النبيلة وإن تراجعت بعض مظاهرها. وما أحوجنا اليوم إلى أن نعيد اكتشاف المعنى الحقيقي للتواصل، أن نُعيد دفء الجيرة، ونُحيي عادة السؤال والزيارة، ونُعلم أبناءنا أن الحياة ليست فقط في الشاشات، بل في العيون والقلوب والمواقف.

ختامًا،…

لم يكن الماضي مثاليًا، لكنه كان إنسانيًا. وعلينا أن نبحث عن توازنٍ جديد، يجمع بين تطورات العصر، وقيمنا الاجتماعية الأصيلة، لنصنع مجتمعًا حديثًا بروح الماضي، وبعين على المستقبل.

مقالات مشابهة

  • عمرو يوسف: أتمنى تقديم عمل مع كندة علوش ودينا الشربيني صديقة غالية
  • «كان راح الخليج».. نادر شوقي يوجه رسالة خاصة لـ عمرو الجنايني بسبب زيزو
  • أميرة سليم تطلق برنامج «أوبرا ريمكس»: الأوبرا ليست مملة بل سبقت السينما في الدراما
  • دايت ولا عملية.. حقيقة خضوع ويزو لتكميم
  • من دفء الأمس إلى صمت اليوم.. التحولات الاجتماعية في المجتمع السعودي
  • بالقطيفة والجبير .. دينا الشربيني تخطف الأنظار في احتفالية خاصة بالجمال
  • “يوم خامس من الفرح في جرش: الناس والفن والحضارة في مشهد واحد” هنا الأردن ….ومجده مستمر
  • أسعار الذهب في مصر اليوم الإثنين 28 يوليو 2025
  • سعر الذهب في الإمارات اليوم الإثنين 28 يوليو 2025
  • سعر الذهب في قطر اليوم الإثنين 28 يوليو 2025