الفوضى في مناطق تعدين الذهب ستصبح قريبا مدخل للفوضى الشاملة في الولايات الشمالية
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
الهروب من المشكلة ليس حلا بل يزيد تعقيدها مستقبلا .
الفوضى في مناطق تعدين الذهب ستصبح قريبا مدخل للفوضى الشاملة في الولايات الشمالية
او ربما مدخل يتسلل منه التمرد .
الحل : تحرك الدولة ” المنعزله في بورتسودان ” لايجاد حل سريع وحاسم يا وزير الطاقة والتعدين انت المسؤول الاول ، تحرك قبل فوات الاوان .
تجربة مليشيا التمرد كافية جدا لاستيعاب الدروس والعبر ومواجهة وحصار المشكلة.
الحل قلنا بسيط، سحب كل التشكيلات العسكرية وشبه العسكرية من مناطق التعدين مع ابقاء شرطة التعدين وجهاز الامن الاقتصادي .
Basher Yagoub
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
المرصد السوري: إنفلات أمني يهدد المدنيين ويُنذر بمزيد من الفوضى في اللاذقية
الثورة نت/وكالات تشهد محافظة اللاذقية غربي سوريا منذ مطلع ديسمبر الجاري ، تصاعداً لافتاً في الهجمات الانتقامية والجرائم ذات البعد الطائفي، في مؤشر واضح على هشاشة الواقع الأمني وانتشار القتل والفوضى. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان على موقعه الإلكتروني ، اليوم الخميس ، إن “المدنيين يتخوفون من تفاقم هذه الحوادث، خصوصاً مع تصاعد خطابات الكراهية والتحريض الصادرة عن مسلحين مجهولين” ، مضيفا أن “هذه الهجمات غالبا ماتُنفذ بتهمة “فلول النظام” أو بدوافع طائفية بحتة”. ووثّق المرصد السوري 4 جرائم قتل طائفية في اللاذقية وريفها خلال عشرة أيام، إضافة إلى جريمة قتل جنائية واحدة، لترتفع حصيلة جرائم القتل الناجمة عن السلوكيات الانتقامية والتصفيات منذ مطلع العام إلى 109 حالات، من بينهم 99 رجلاً و4 سيدات و6 أطفال، بينهم 84 قُتلوا على خلفية الانتماء الطائفي. وأضاف أن “هذا التصاعد يؤكد استمرار دائرة القتل واتساع مخاوف المدنيين، ما يستدعي تحركاً عاجلاً لوقف الانفلات الأمني”. وطالب المرصد “الجهات المعنية باتخاذ إجراءات أمنية فورية وفعّالة لوقف جرائم القتل ذات الطابع الطائفي، وتعزيز حماية المدنيين”، كما دعا “إلى فتح تحقيقات شفافة ومحاسبة جميع المتورطين في هذه الجرائم لوضع حد للفوضى ومنع تكرارها”.