الفوضى في مناطق تعدين الذهب ستصبح قريبا مدخل للفوضى الشاملة في الولايات الشمالية
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
الهروب من المشكلة ليس حلا بل يزيد تعقيدها مستقبلا .
الفوضى في مناطق تعدين الذهب ستصبح قريبا مدخل للفوضى الشاملة في الولايات الشمالية
او ربما مدخل يتسلل منه التمرد .
الحل : تحرك الدولة ” المنعزله في بورتسودان ” لايجاد حل سريع وحاسم يا وزير الطاقة والتعدين انت المسؤول الاول ، تحرك قبل فوات الاوان .
تجربة مليشيا التمرد كافية جدا لاستيعاب الدروس والعبر ومواجهة وحصار المشكلة.
الحل قلنا بسيط، سحب كل التشكيلات العسكرية وشبه العسكرية من مناطق التعدين مع ابقاء شرطة التعدين وجهاز الامن الاقتصادي .
Basher Yagoub
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مستشار أوكراني: روسيا لم تحقق إلا الفوضى بعد ثلاث سنوات من الحرب
قال إيفان يواس، مستشار مركز السياسات الخارجية الأوكراني، إن روسيا بعد مرور ثلاث سنوات على بدء الحرب لم تحقق سوى «الفوضى ومزيد من القتلى بين المدنيين»، مؤكدًا أن كييف لن تقف مكتوفة الأيدي، وأن الدعم الأوروبي والأمريكي بالسلاح ضروري لمواصلة الدفاع عن النفس.
وفي مداخلة مع الإعلامية داما الكردي، ببرنامج «منتصف النهار»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أوضح يواس أن موسكو «تعلم جيدًا» أن أوكرانيا بحاجة إلى العتاد العسكري للاستمرار في المواجهة، ولهذا تحاول الضغط على الولايات المتحدة والدول الأوروبية لوقف إمدادات السلاح، مضيفًا: «لكن أوروبا والغرب يدركان أن تلك الأسلحة ليست للهجوم، بل لحماية أرواح الأوكرانيين».
وأشار إلى أن أكثر من 1000 هجوم بطائرات مسيّرة روسية استهدفت مدنيين في كييف، إلى جانب الهجمات المتكررة التي طالت منشآت حيوية من بينها مستشفيات، مشددًا على أن ما تقوم به روسيا «هجمات ممنهجة ضد المدنيين».
وحول الموقف الألماني، خاصة بعد الاتفاق مع الولايات المتحدة على تزويد أوكرانيا بمنظومة «باتريوت»، قال يواس إن «برلين تسير في خط ثابت بدعم كييف»، مؤكدًا أن الحرب ليست فقط دفاعًا عن أوكرانيا، وإنما أيضًا عن أمن أوروبا بأسرها.