«حاولنا نرجع تاني ومقدرناش».. قصة انفصال فرح شعبان تتصدر الترند
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
فرح شعبان.. تصدر اسم فرح شعبان ملكة جمال مصر السابقة، ترند جوجل خلال الساعات الماضية، بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أنباءا عن انفصالها للمرة الثانية عن زوجها اليوتيوبر علي غزلان، بعد زواج استمر لعدة أشهر.
ونشر علي غزلان عبر حسابه بموقع الصور والفيديوهات «إنستجرام» نبأ انفصاله بشكل رسمي عن زوجته فرح شعبان، قائلا: «تم الانفصال والطلاق بيني وبين زوجتي فرح شعبان، الانفصال تم من حوالي شهر، يشهد ربنا بعد ما راجعنا بعد أول انفصال إننا حاولنا نعيش مع بعض تاني لكن مقدرناش، فقررنا الانفصال بهدوء بدون أي مشاكل وخناقات».
وتابع: «هي إنسانة جميلة، ربنا يوفقها في حياتها، وعشان خاطر نفسها وعشان خاطر ابننا. يمكن فشلنا نكون زوجين لبعض، بس أكيد هننجح بإذن الله نكون أب وأم كويسين لابننا.. أتمنى احترام القرار ومحدش يتحاور معنا في أي تفاصيل حول ذلك الموضوع، لأننا لن نتحدث في أي حاجة تتعلق بهذا الموضوع، مضيف أن الانفصال لن يؤثر على العلاقة الطيبة بينهم وحبهما واحترامهما لبعض وذلك أجل رحيم ابننا».
يذكر أنه في نوفمبر الماضي أعلن الثنائي فرح شعبان وزوجها علي غزلان عودتهما لبعض من جديد، بعد انفصال استمر لمده 4 أشهر.
ونشر علي غزلان عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» مقطع فيديو ظهر خلاله رفقة زوجته فرح شعبان أثناء تواجدهما عند المأذون الشرعي لعودة العلاقة بينهما بعد انفصالهما منذ 4 أشهر وعلق قائلا: « رجعت لمطرحها».
وانهالت التعليقات من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي على المنشور بالمباركة والدعاء لهما بتيسير الحال، «اللهم بارك، والله مبسوط ليكم، وحشتوني وهكلمك حبيبي، من فضلكم خفوا سوشيال ميديا مع بعض علشان العين، خليها على قد الشغل بس نصيحة زي ما قلت لك قبل كده حبيبي»، «خير ما فعلت فرح عسولة، وتستاهل كل خير، ربنا يصلح حال بيوت الناس كلها يا رب».
اقرأ أيضاًعارضة الأزياء سارة الأردنية ترد على ما يثار بشأن ارتباطها بالفنان حسام حبيب في تفاصيل
المذيعة فرح شعبان ترفض الإعلان عن تفاصيل طلاقها من البلوجر علي غزلان| تفاصيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: علي غزلان وفرح شعبان فرح شعبان علی غزلان فرح شعبان
إقرأ أيضاً:
مصر: اللجنة الدولية للصليب الأحمر والمنظمة الدولية للهجرة تتعاونان لدعم العائلات التي تواجه الانفصال
وقعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر والمنظمة الدولية للهجرة يوم الأربعاء اتفاقية من شأنها أن تساعد المنظمتين على دعم ومساعدة الأسر المنفصلة بسبب النزاع أو الهجرة.
تُعدّ مصر نقطة عبور للفارّين من النزاعات، والذين يفقد الكثير منهم التواصل مع عائلاتهم خلال رحلتهم.
وستتيح هذه الاتفاقية للمنظمتين تبادل المعرفة والخبرات، مما يُعزز قدرتهما على دعم مجتمعات المهاجرين واللاجئين في مصر من خلال إعادة التواصل مع أحبائهم الذين فقدوا الاتصال بهم.
وقال كارلوس أوليفر كروز، رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في مصر، خلال حفل التوقيع: "هذه الاتفاقية أكثر من مجرد آلية إجرائية؛ إنها شريان حياة. إنها شهادة على ما يمكن تحقيقه عندما تتعاون الجهات الإنسانية الفاعلة بروح من الثقة والحياد والهدف المشترك".
وقال ألفونسو فيردو بيريز، رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في مصر، خلال حفل توقيع في مكتب المنظمة الدولية للهجرة في مصر: "يُعد انفصال الأسرة من أكثر التجارب إيلامًا التي قد يمر بها الإنسان. ففقدان التواصل والحيرة بشأن مصير أحد الأحباء قد يُسببان معاناةً بالغة. وأنا ممتنٌ للغاية لأن هذه الاتفاقية ستساعدنا على تخفيف بعض هذا الألم وإضفاء البهجة على قلوب العائلات".
في إطار مهمتها المتعلقة بالحماية، تعمل اللجنة الدولية للصليب الأحمر على منع تشتت العائلات، والبحث عن المفقودين، ولمّ شمل الأحباء. ومن خلال مكتبها في القاهرة، تساعد اللجنة الدولية في تتبع أثر العائلات التي فرقتها النزاعات المسلحة أو العنف أو الكوارث أو الهجرة، وإعادة التواصل معها، ولمّ شملها.
المنظمة الدولية للهجرة تنصب جهودها على أن تكون الهجرة مراعية للاعتبارات الإنسانية، ومنظمة، وتعود بالنفع على الجميع. ولتحقيق هذه الغاية، توفر المنظمة خدمات وتقدم النصح والمشورة للحكومات والمهاجرين على حد سواء. وبالإضافة إلى المساعدة في ضمان إدارة منظمة وإنسانية للهجرة وتعزيز التعاون الدولي بشأن قضايا الهجرة، تلتزم المنظمة الدولية للهجرة بالمساعدة في إيجاد حلول عملية لجميع المشاكل المتصلة بالهجرة وتقديم المساعدة الإنسانية للمهاجرين المحتاجين، بمن فيهم اللاجئين والنازحين.